التخلص من مشاعر الحب يحتاج الكثير من القوة الداخلية
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

التخلص من مشاعر الحب يحتاج الكثير من القوة الداخلية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - التخلص من مشاعر الحب يحتاج الكثير من القوة الداخلية

التخلص من مشاعر الحب
القاهرة ـ المغرب اليوم

التفكير في التخلص من الحب وما يرافقه من مشاعر وإنفعالاتٍ، أمرٌ صعبٌ ويحتاج للكثير من القوة الداخلية التي تكفل تحول هذا التفكير إلى واقعٍ وحقيقةٍ.

التخلص من الحب حالةٌ نسبيةٌ تختلف بإختلاف الأفراد ونفسياتهم وقدرتهم على الصبر وتجاوز المشاكل النفسية وغير النفسية، فلنقرأ ونتعلم كيف يمكن أن يكون التخلص من الحب، الإقبال والرجوع إلى الله: الرجوع لله يقوي الصبر والعزيمة، فليكن الرجوع لله بالصلاة والصوم والإستغار والإكثار من الدعاء.

إشغال الوقت والفكر: يجب أن ينشغل الفكر بالدراسة أو العمل أو أي نشاط اَخر، وذلك لكي يزداد الفرد قوةً ويتمكن من نسيان الأمر بسهولةٍ.

تقوية العلاقة مع الأصدقاء: تمضية معظم الوقت مع الأهل والأصدقاء المقربين وذلك للإنشغال بالحديث والإستماع لمشاكلهم وقصصهم مما يخفف من حدة الأمر وصعوبته.

الإبتعاد عن الماضي: يقوم التخلص من الحب على الإبتعاد عن كل ما يرتبط به من أماكن، وأشخاص، وذكريات، وهدايا وغيرها.

الإبتعاد عن اللوم والتحسر: الإبتعاد عن لوم الذات وندب الحظ والحياة، والتركيز على أن الفشل هو تجربةٌ مفيدةٌ ليس إلا. 

لا للتسرع: من أهم الأمور التي يجب التركيز عليها، هي التفكير المنطقي والعقلاني، وذلك بالإبتعاد عن فكرة إيجاد البديل السريع الأمر الذي يفشل في أغلب الحالات لأنه متسرعٌ وغير مدروس على الإطلاق.

التخلص من الحب ونسيانه إلى الأبد، ليس مستحيلاً نهائياً فقط يلزمنا الصبر والتصالح مع الذات مع كل الأحيان.

وقد يهمك أيضاً :

احتجاجات في أنحاء العالم تُطالب بالمساواة بين الجنسين في اليوم العالمي للمرأة

طرق للمحافظة تحافظي على رشاقتك أنت وزوجك في فترة العسل

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التخلص من مشاعر الحب يحتاج الكثير من القوة الداخلية التخلص من مشاعر الحب يحتاج الكثير من القوة الداخلية



GMT 17:45 2019 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

اكتئاب ما بعد الولادة.. الأسباب والنصائح

GMT 19:31 2019 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

كيف تحافظى على وزنك فى الحمل

GMT 22:55 2019 الثلاثاء ,10 أيلول / سبتمبر

3 حلول للتخلص من الأفكار الانتحارية

GMT 22:10 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

اكتشفي أكثر الأشياء التي تثير عصبية وغضب زوجك

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 15:03 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد الجوز " عين الجمل " لا يعلمها إلا القليلون

GMT 12:28 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الفرسان يتطلعون للفوز بثاني جولات بطولة "هذاب"

GMT 06:07 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

سيت الأفضل لقضاء شهر عسل لتميزها بالمناظر الجذابة

GMT 03:45 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مديرة الأزياء جين ماكفارلاند تستعرض مجموعة كافالي

GMT 06:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تصنف المغرب أبرز مُصدّري اليهود منذ استقلال المملكة

GMT 00:00 2014 الجمعة ,12 كانون الأول / ديسمبر

" أوراق بوكافر السرية " جديد الكاتب ميمون أم العيد

GMT 23:10 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

رشيد غفلاوي سعيد بانضمامه إلى فريق الساحل النيجيري

GMT 23:08 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المهاجم فيصل عجب يثبت جدارته مع نادي التضامن

GMT 17:14 2016 الجمعة ,01 إبريل / نيسان

سر إغماض العيون أثناء تبادل القبل على الشفاه
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya