كلمات احتجناها دوماً قبل أن نكتشف وجودها
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

كلمات احتجناها دوماً قبل أن نكتشف وجودها

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - كلمات احتجناها دوماً قبل أن نكتشف وجودها

كلمات احتجناها دوماً قبل أن نكتشف وجودها
القاهرة - المغرب اليوم


هل سبق وشعرتِ بان اللغة تخذلكِ ولا تسعفكِ لإيجاد كلمات مناسبة للموقف الذي تمرّين به؟

فيما يلي بعض الكلمات التي لطالما احتجنا إليها، والتي لم نتنبّه لوجودها سوى لاحقاً:

الشغف بالانعتاق: هل شعرتِ في يوم ما أنكِ لا تستطيعين وصف ذاتكِ التوّاقة للحرية والانعتاق والتحرر من القيود؟ لعل هذه الكلمة هي الأنسب للتعبير عن ذلك.

الأثر: ويُقصد به الذي يحدثه مرور عطر ما أو وجود شخص ما مرّ في حياتكِ لبرهة قصيرة وخلّف أثراً كبيراً بعد هذا.

التشظّي: لعلها الكلمة الأمثل لتصوير درجة الانكسار عقب الانفصال؛ ذلك أن ما من شيء يصف التبعثر النفسي بقدر هذه الكلمة.

 التوق: هل تقتِ يوماً للتواصل مع أحد ما حد الشغف وتمني رؤيته والجلوس إليه؟ لعل هذه الكلمة من أدق ما يعبر عن مشاعر كهذه.

 الحنين: سواءً كان هذا لمكان ما أو أحد ما مرّ وغاب عن حياتكِ وواجهة أيامكِ. على بساطة الكلمة، فإن لها عظيم القدرة على الوصف.

 الإيمان بالذات: لا شيء يعبر عن رغبة الشخص بالتغيير بقدر هذا المصطلح. ما من شيء يقف في وجه من يؤمن بذاته حق الإيمان.

 توسّم الخير: كمرادف للتفاؤل، لكن بمزيد من مشاعر الرضا والسعادة المتأتية عن انتظار الخير والثقة بالقادم من الأيام.

 بعد شرائه ودفع النقود مقابله، لينضم عقب هذا لقائمة الكتب المهجورة السابقة.

الأصابع تتخلّل الشعر: لوصف هذه الحركة الحميمة، التي من شأنها بث الحب كما لا تفعل أي حركة أخرى.

التلصّص: على عورات الآخرين وخصوصياتهم ونوافذهم المغلقة وأبوابهم الموصدة.

يبصر في الظلمة: لمن يتمتع بهذه الخاصية حقيقة، أو رمزياً. إنها لواحدة من المصطلحات التي تشي ببصيرة نافذة.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كلمات احتجناها دوماً قبل أن نكتشف وجودها كلمات احتجناها دوماً قبل أن نكتشف وجودها



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 19:00 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الجوزاء

GMT 16:57 2018 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

المذيعة سماح عبد الرحمن تعلن عن عشقها للإعلام

GMT 14:49 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ليفربول يواصل سلسلسة انتصاراته وأرقامه المميزة

GMT 06:05 2019 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

غارات إسرائيلية جوية على أهداف لـ"حماس" شمال غزة

GMT 14:56 2019 الأحد ,19 أيار / مايو

الترجي التونسي يخوض 60 مباراة في موسم واحد

GMT 19:41 2018 السبت ,22 كانون الأول / ديسمبر

مصرع سبعة أشخاص في تفجيرين قرب القصر الرئاسي في الصومال

GMT 06:11 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

كتاب يكشف طقوس تساعد الإنسان على السعادة والاسترخاء

GMT 10:04 2018 الإثنين ,28 أيار / مايو

ألوان مميزة تعزّز ديكور منزلك في صيف 2018

GMT 02:11 2018 الأحد ,21 كانون الثاني / يناير

مهندس يعيد بناء كوخ بعد أن دمره تمامًا

GMT 12:15 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سعر الدولار الأميركى مقابل دينار جزائري الإثنين

GMT 12:30 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

حسن أوغني يعود لتدريب فريق النادي القنيطري
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya