الورد يسعد المرأة أكثر من الهدايا الثمينة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

الورد يسعد المرأة أكثر من الهدايا الثمينة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الورد يسعد المرأة أكثر من الهدايا الثمينة

الورد
القاهره - المغرب اليوم

تقول دينا مهاب خبيرة الإتيكيت "المرأة كائن رقيق بطبيعته ويميل إلى كل ما هو كان صغيرًا ويحمل معانٍ كبيرة من الحب والرومانسية، فقد تسعد المرأة كثيرًا ببعض الهدايا العملية كالملابس وأدوات التجميل، والهدايا الثمينة مثل الياقوت والماس والسيارات، ولكن يظل احتياجها للورود قائما وسط زخم كل هذه الهدايا التى ربما تكون أكثر قيمة بالنسبة للرجال". 

وتضيف "إذا نظرنا إلى الأمر بكل موضوعية، نجد أن الرجل الذى يأخذ ظروفه المادية حجة، لعدم التفاته إلى مشاعر زوجته، إذا أدرك أنها بمجرد وردة تحمل حبه لها وتفكيره بها، وتؤكد لها أنه مازال يتذكرها دائما، ومازالت مشاعره ملتهبة تجاهها، تكون الوردة حينها بمثابة اعتذار على عدم قدرته على تحقيق أمانيها، وهنا سيلاحظ رد فعل رائعا من زوجته، مهما كانت تحاول دائما أن تتظاهر بتجاهلها لمثل هذه المظاهر الرومانسية". 

وأخيرًا تنصح خبيرة الإتيكيت الرجل "لا تستهون باهتمامات المرأة فما هو لا يمثل لك شيئا على الإطلاق يمثل لها كل شىء".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الورد يسعد المرأة أكثر من الهدايا الثمينة الورد يسعد المرأة أكثر من الهدايا الثمينة



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:14 2018 الأحد ,21 كانون الثاني / يناير

اتحاد كرة القدم يكشف رغبة ريال مدريد في ضم محمد صلاح

GMT 04:38 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين سهرة للمحجبات من أحدث صيحات موضة الشتاء

GMT 01:05 2012 الإثنين ,29 تشرين الأول / أكتوبر

حناج عيين با بنيه - نقوش بحرينية يتناول انواع نقوش الحناء

GMT 13:28 2015 الأربعاء ,18 شباط / فبراير

أفضل ستة فنادق في مراكش للاستمتاع بالرفاهية

GMT 03:24 2017 الجمعة ,27 تشرين الأول / أكتوبر

قواعد الإتيكيت الخاصة بالتعامل مع زملاء العمل

GMT 00:53 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد سعد يعود للغناء مرة أخرى بعد ثبوت صحة موقفه
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya