ثلاث أسباب هامة تؤدي إلى إضاعة فرصك في إيجاد الحب
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

ثلاث أسباب هامة تؤدي إلى إضاعة فرصك في إيجاد الحب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - ثلاث أسباب هامة تؤدي إلى إضاعة فرصك في إيجاد الحب

أسباب هامة تؤدي إلى إضاعة فرصك في إيجاد الحب
القاهرة - المغرب اليوم

ننتظر الحبّ أن يطرق بابنا من دون سابق انذار، ويصل رجل أحلامنا على حصانه الأبيض حاملاً بيده الورود الحمراء التي ستقلب واقعنا رأساً على عقب وتغيّر الدنيا في عيوننا، ولكن هل فكرنا يوماً أننا نحن أنفسنا العائق الأساسي أمام ايجاد الحبّ؟ هل تعرفين عزيزتي أنك قد تكونين أنت السبب خلف ضآلة فرصك في ايجاد الحب؟ كيف ومتى تسألين؟ اليك الاجابات.

الغرق في الماضي: من أبرز الحواجز التي قد تضعينها في وجه افساح الطريق أمام الحب هي علاقة ماضية تخيّم بطيفها عليك، فإمّا تسيطر عليك بالحنين اليها وبأملك بأن تعود المياه الى مجاريها وإما تسيطر عليك بالأثر السلبي الذي تتركه عليك، فتصبحين تلك الفتاة التي لا تفتح المجال ولا لأي فرصة تعارف، أو لحديث أن يتطوّر أو لفكرة الحبّ أو الارتباط أن تلوح في أفقها.

انتظار من لن يأتي: تمنعين الحب أيضاً من أن يطرق بابك حين تربطين مشاعرك ومستقبلك وعواطفك بشخص لا تربط بينكما علاقة جدية ولكنّك تعيشين على أمل تطوّرها، وتقفين عندها. وهي حالة شائعة جداً بين الفتيات، إذ يجمع حديث عابر بين فتاة وشاب أو صداقة أو علاقة تعارف تتحوّل إلى غزل وكلام قد يحمل معان عن الحبّ ولكنّ الأمر يقف هنا، وتبقى النتيجة أن الشاب يعيد الكرّة مع مئة فتاة، فيما هي تعلّق مصيرها العاطفي به منتظرةً أن يأتي.

الاساءة في الكلام: فلنكن واقعيين قليلاً، كيف سيأتي الحبّ نحوك؟ هل سيهبط من السماء مباشرةً أو يظهر هكذا من فراغ؟! للأسف ليس هكذا. بل عن طريق صداقة تتطور إلى حب، زمالة تتحوّل الى مشاعر صادقة، وسيط في العائلة أو المعارف، وهنا يجب أن تكوني حذرة جداً في طريقة كلامك عن الحبّ والارتباط والزواج أمام الجميع، والأهمّ هنا ألاّ تشاركي مع كل من حولك آراء متطرّفة قد لا تكون تعبّر فعلاً عمّا تؤمنين فيه، أو أن تتحدّثي عن ذاك الرجل الذي تنتظرينه لأنّك بذلك قد تبعدين الحبّ من دون أن تدركي ذلك.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ثلاث أسباب هامة تؤدي إلى إضاعة فرصك في إيجاد الحب ثلاث أسباب هامة تؤدي إلى إضاعة فرصك في إيجاد الحب



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 15:33 2019 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

معرض كاريكاتير الفنان الراحل محمد عفت

GMT 08:34 2018 السبت ,08 كانون الأول / ديسمبر

الملعب التونسي يتعاقد مع مدرب إيطالي لخلافة الشتاوي

GMT 20:28 2015 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

انجذاب الرجل لصدر المرأة له أسباب عصبية ونفسية

GMT 10:31 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

"سنابك" رواية تكشف مخطط لقتل علماء الأزهر وكوادره

GMT 13:43 2019 الخميس ,16 أيار / مايو

عقد قران أبناء حاكم دبي الثلاثة في يوم واحد

GMT 01:31 2019 الإثنين ,08 إبريل / نيسان

نصائح صحية وعاطفية حسب "برجك" تمنحك السعادة

GMT 18:53 2019 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

تحقق الأهداف الكبيرة خلال الشهر

GMT 12:13 2019 الإثنين ,14 كانون الثاني / يناير

السبع ينفي وجود انخفاضات في أسعار السيارات الأوروبية

GMT 14:43 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

الكويت والنصر يلتقيان في نصف نهائي كأس سمو ولي العهد

GMT 19:41 2018 الأحد ,16 كانون الأول / ديسمبر

شتوتغارت لم يحسم مشاركة كريستيان غينتنر أمام فولفسبورغ

GMT 11:34 2018 الخميس ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق سباق كأس العيد الوطني الـ 48 المجيد على مضمار الرحبة

GMT 15:47 2018 الجمعة ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

"فدائي" الطائرة يخسر أمام "المنتخب المصري"
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya