دوقة ساسكس تشعر بالإحباط وخيبة الأمل والإعلام البريطاني يضعها في خانة المغضوب عليهم
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

يُسلط الضوء على كيت ميدلتون ويمنحها قدرًا كبيرًا ومكانةً عالية

دوقة ساسكس تشعر بالإحباط وخيبة الأمل والإعلام البريطاني يضعها في خانة المغضوب عليهم

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - دوقة ساسكس تشعر بالإحباط وخيبة الأمل والإعلام البريطاني يضعها في خانة المغضوب عليهم

كيت ميدلتون
لندن-المغرب اليوم

يبدو أن دوقة ساسكس، ميغان ماركل، غيرُ مرحبٍ بها في الإعلام البريطاني، لذا عادةً ما يبذلُ جهودًا مضنيةً لينتقدها بشكلٍ مستمر، ويضعها دائمًا في خانة المغضوب عليهم، وفي المقابل يسلط الضوء على كيت ميدلتون ويمنحها قدرًا كبيرًا ومكانةً عالية.

منذ انضمامها للعائلة الملكية البريطانية، تبذل ماركل قصارى جهدها لإثبات وجودها وقبولها ضمن المجتمع البريطاني، سواء بمشاركتها في الأعمال الخيرية أو بإطلالاتها التي تستوحيها بلا شك من الراحلة أميرة القلوب ديانا، بالإضافةِ إلى روحها المرحة التي تقربها من الشعب البريطاني من خلال الزيارات الميدانية.

لكن يبدو أنَّ هذه الجهود ذهبت أدراج الرياح، فبحسب تقارير صحفية، تشعر ماركل بالإحباط وخيبة الأمل، كما أنها تشعر بالوحدة والغصة نتيجة ما يقوم به الاعلام البريطاني، من محاولاتٍ ظالمة للمقارنة الدائمة بينها وبين دوقة كامبريدج كيت ميدلتون تجعلها الخاسرةُ دائمًا.

اقرا ايضا:

تقرير أميركي صادم يصنف المغربيات بالنساء الأكثر تعاسة في العالم

خلال زيارتها الأخيرة لإيطاليا، بذلت ماركل جهودًا مضنية لمساعدة البشر، من خلال منصتها الخيرية لكنها لم تجنِ ثمار هذه الأعمال، بل انقلبت كالمعتاد ضدها، ويُمثلُ وضعُ كيت في مكانةٍ عالية مقارنة بماركل وفرضُ الأولى معاييرَ للوجود يصعب على ماركل الوصول إليها، الجزء الأكبر من المشكلة بحسب مصدر لصحيفة "Us Weekly، فضلاً عن عرض هذه المقارنات على الرأي العام البريطاني؛ ما يؤثر على ماركل في المحصلة.

كما تتعرض ماركل للنقد العنصري من قبل الصحف البريطانية، لا سيّما الصحف الكبرى التي تلقى صدى مميزًا لدى البريطانيين، لكنها تفتقد الكثير من المعايير المهنية المنصفة والكيل بمكيالين؛ فهي من ناحية تنتقد تصرفاتها ولا تسمح لها بالدفاع عن نفسها من ناحيةٍ أخرى.

بعبارةٍ أكثر وضوحًا، هناك الكثير من العوامل التي تشير إلى ظلم ماركل من قبل الإعلام البريطاني، ولم تظهر بعد أي مؤشرات تدل على صدور بياناتٍ من الأمير هاري أو ماركل أو ممثلين عنهما، تدافع عن ماركل وتبعد عنها هذه المحاولات الظالمة لتشويه صورتها فهي في النهاية بشر ولها الحق في الحياة مثل كيت وبقية أفراد العائلة الملكية التي تنتمي إليها.

قد يهمك ايضا:

ميلانو تجذب عشّاق التسوّق بشوارع تحتوي على محلّات تجارية متعدّدة الأنشطة

أخصائي نساء تكشف عن 10 أسباب تؤدي لحدوث ولادة المُبكِّرة

المصدر :

واس / spa

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دوقة ساسكس تشعر بالإحباط وخيبة الأمل والإعلام البريطاني يضعها في خانة المغضوب عليهم دوقة ساسكس تشعر بالإحباط وخيبة الأمل والإعلام البريطاني يضعها في خانة المغضوب عليهم



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:14 2018 الأحد ,21 كانون الثاني / يناير

اتحاد كرة القدم يكشف رغبة ريال مدريد في ضم محمد صلاح

GMT 04:38 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين سهرة للمحجبات من أحدث صيحات موضة الشتاء

GMT 01:05 2012 الإثنين ,29 تشرين الأول / أكتوبر

حناج عيين با بنيه - نقوش بحرينية يتناول انواع نقوش الحناء

GMT 13:28 2015 الأربعاء ,18 شباط / فبراير

أفضل ستة فنادق في مراكش للاستمتاع بالرفاهية

GMT 03:24 2017 الجمعة ,27 تشرين الأول / أكتوبر

قواعد الإتيكيت الخاصة بالتعامل مع زملاء العمل

GMT 00:53 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد سعد يعود للغناء مرة أخرى بعد ثبوت صحة موقفه
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya