برلمانية تقترح ضرورة تحليل الظواهر السجنية في المغرب
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

ضمن مناقشة مشروع ميزانية مندوبية السجون وإعادة الإدماج

برلمانية تقترح ضرورة تحليل الظواهر السجنية في المغرب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - برلمانية تقترح ضرورة تحليل الظواهر السجنية في المغرب

النائبة البرلمانية آمنة ماء العينين
الرباط - المغرب اليوم

في ظل الرقم الكبير الذي كشف عنه المندوب العام لإدارة السجون، بخصوص الساكنة السجنية، اقترحت النائبة البرلمانية، آمنة ماء العينين ضرورة تعميق البحث وتحليل الظواهر السجنية.

وقالت آمنة ماء العينين في منشور فيسبوكي، إنه في إطار مناقشة مشروع ميزانية المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، قال المندوب العام إن عدد سكان السجون بلغ 85765 نزيلا، موزعين بين 1982 نزيلة و83783 نزيلا.

وأثارت البرلمانية “البيجيدية” فكرة ضرورة “إطلاق ماستر متخصص أو مختبر دكتوراه يعنى بتحليل الظواهر السّجنية وقراءة الإحصائيات المتعلقة بالساكنة السجنية، قراءة علمية أكاديمية، باستحضار كل المتغيرات من حيث الجنس والسن ونوعية الجريمة والمستوى الدراسي والاجتماعي والخلفية المهنية والحالة العائلية ونوع الاعتقال”.

وكشفت آمنة ماء العينين أن رؤيتها لدراسة ساكنة المؤسسات السجنية تتطلب انخراط “مختصين في علم الاجتماع وعلم النفس وعلم الجريمة والقانون الجنائي، عبر عقد شراكة بين الجامعة والمندوبية العامة لإدارة السجون بدعم من الدولة أو في إطار برامج التعاون الدولي، على أساس أن يقسم التكوين بين ما هو نظري وما هو تطبيقي بحثي من داخل السجون ومع السجناء”.

قد يهمك ايضا:

رئيس الحكومة المغربية وإيفانكا ترامب يوقعان إطارا للتعاون بين الجانبين

أول تعليق من السيدة التي أثارت غضب المغاربة بتقبيل يد إيفانكا ترامب

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

برلمانية تقترح ضرورة تحليل الظواهر السجنية في المغرب برلمانية تقترح ضرورة تحليل الظواهر السجنية في المغرب



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:14 2018 الأحد ,21 كانون الثاني / يناير

اتحاد كرة القدم يكشف رغبة ريال مدريد في ضم محمد صلاح

GMT 04:38 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين سهرة للمحجبات من أحدث صيحات موضة الشتاء

GMT 01:05 2012 الإثنين ,29 تشرين الأول / أكتوبر

حناج عيين با بنيه - نقوش بحرينية يتناول انواع نقوش الحناء

GMT 13:28 2015 الأربعاء ,18 شباط / فبراير

أفضل ستة فنادق في مراكش للاستمتاع بالرفاهية

GMT 03:24 2017 الجمعة ,27 تشرين الأول / أكتوبر

قواعد الإتيكيت الخاصة بالتعامل مع زملاء العمل

GMT 00:53 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد سعد يعود للغناء مرة أخرى بعد ثبوت صحة موقفه
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya