7 انتقادات حقيقية أجبرت دوق ودوقة ساسكس على الخروج من القصر الملكي
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

دفع 2.4 مليون جنيه استرليني من المال العام لتجديد "فروغمور كوتيج"

7 انتقادات حقيقية أجبرت دوق ودوقة ساسكس على الخروج من القصر الملكي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - 7 انتقادات حقيقية أجبرت دوق ودوقة ساسكس على الخروج من القصر الملكي

الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل
لندن - كاتيا حداد

على الرغم من مرور 10 أيام تقريبًا على قرار الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل المفاجئ بالتخلي عن مهامهما كعضوين مؤثرين في العائلة الملكية البريطانية، لكنّ الحديث عن هذا القرار وتداعياته وأسبابه ما زال متواصلاً لأنه لم يكن مألوفًا داخل قصر الملكة إليزابيث.

وتحدثت وسائل إعلام بريطانية عن انتقادات حقيقية، بعيدًا عن ما تم تداوله بشأن قرار الأمير هاري وميغان ماركل أشعلت فتيل خروجهما من القصر، وصفتها بعض الصحف بالغريبة، ومهتمون في هذا الشأن تحدثوا عن تراكمات بدأت منذ دخول ماركل القصر الملكي.

ومن أبرز تلك الانتقادات تصرف ميغان وهاري بتعميد ابنهما آرتشي هاريسوني في كنيسة بالقرب من قلعة وندسور بشكل سري عكس ما يحدث في مثل هذه المناسبات الملكية، إضافة لعدم كتابة اسم الملكة في قائمة "الرواد" ولم يُسمح أيضًا لوسائل الإعلام ولا لأي من الشخصيات العامة حضور هذا الحدث التقليدي.

كذلك قيام الثنائي بدفع 2.4 مليون جنيه استرليني من المال العام من أجل تجديد "فروغمور كوتيج" وهو منزل داخل قلعة ويندسور. حيث طالتهما الانتقادات ووصفتها وسائل الإعلام بالتكلفة الباهضة، والتركيز على رمي "سجادة فاخرة" بين المهملات بعد أن أتلفها كلب الأسرة ولم يكترث هاري وميغان بتكلفة استبدال السجادة.

سلوك الثنائي العام المتعلق بالعائلة الملكية أمام الجمهور وعدم احترامهما بتقاليد القصر كمشاهدة ميغان والأمير هاري يتبادلان حديثًا حادًا أمام الجمهور وهذا ممنوع ومرفوض أن يظهر على أفراد الأسرة الملكية الغضب أمام الجمهور، وتصرف ميغان كالتوقيع على أوتوغرافات العامة، وهذا أيضًا لا يُسمح به بين أفراد العائلة ورغم تنبيه زوجة الأمير هاري أكثر من مرة، لكنها تفعل ذلك عن طيب خاطر عندما تلتقي الجمهور.

تفاجأ البريطانيون والمتابعون ووسائل الإعلام بحملة الاستقالات التي ظهرت مع دخول ميغان ماركل قصر العائلة الملكية، بدأتها ميليسا توباتي، المساعدة الشخصية لميغان في خريف 2018، ثم كانت استقالة سامانتا كوهن، المساعدة الشخصية السابقة للملكة إليزابيث، وفي مارس 2019، استقالت مساعدة شخصية أخرى لميغان - آمي بيكريل - كانت قد خُصصت لدوقة ساسكس منذ البداية. وكانت مهمتها هي مساعدة ماركل على الاندماج في الأسرة الملكية، إضافة إلى فصل ميغان لثلاث مربيات من وظائفهن في شهر واحد، لكن الأمر لم يمر مرور الكرام بسبب هذه الاستقالات.

وكانت المفاجأة هي شكاوى خدام منزل الزوجين الملكيين من تصرفات ميغان ماركل تجاههم، حيث أنها ترفع صوتها عليهم باستمرار وترسل طلباتها إليهم عبر البريد الإلكتروني في الساعات الأولى من الصباح، حتى أطلقوا عليها لقب "الدوقة الصعبة".

وأراد الثنائي أيضًا الاستقلال في أعمالهما ومؤسساتهما، حيث أعلنا أنهما سوف يتوقفان عن المشاركة في أعمال المؤسسة الملكية الخيرية التي أسسها الأمير ويليام، وأنهما سوف يؤسسان كيانًا خيريًا آخر يركز على أهداف عديدة ومختلفة.

قد يهمك ايضا:

تنبؤات بانفصال الأمير هاري وميغان ماركل بعد التنازل عن مهامهما الملكية

هاري أقنع مدير"ديزني" بمهارات زوجته وتساؤلات في كندا بشأن "فاتورتهما الأمنية"

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

7 انتقادات حقيقية أجبرت دوق ودوقة ساسكس على الخروج من القصر الملكي 7 انتقادات حقيقية أجبرت دوق ودوقة ساسكس على الخروج من القصر الملكي



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 16:10 2019 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

جان دارك يمثل مصر في مهرجان الشتات الإفريقي بنيويورك

GMT 11:57 2019 الخميس ,17 تشرين الأول / أكتوبر

المنتخب المغربي للفروسية يشارك في الدوري الملكي

GMT 21:58 2019 الخميس ,07 شباط / فبراير

فيديو فاضح لـ "أدومة" يثير غضب المغاربة

GMT 11:00 2019 السبت ,02 شباط / فبراير

مدرب ليفربول السابق يحذر من سيناريو 2014

GMT 11:08 2019 الثلاثاء ,29 كانون الثاني / يناير

أفكار ديكور مميزة لاختيار باركيه المنازل لموسم 2019

GMT 02:11 2018 الأربعاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

قائمة تضم أفضل عشرة مطاعم على مستوى العالم

GMT 09:06 2018 السبت ,01 كانون الأول / ديسمبر

تطورات مثيرة في قضية صفع شرطي لقاض في سيدي سليمان

GMT 23:16 2018 الجمعة ,21 أيلول / سبتمبر

أستاذ يفارق الحياة داخل الفصل في الناظور

GMT 02:12 2018 السبت ,07 تموز / يوليو

قطار ينهي حياة شيخ ثمانيني في سيدي العايدي
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya