3 مخاوف تؤرق ملكة بريطانيا أبرزها يتعلق بالحياة السياسية
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

شهدت فترة حكمها مجموعة من الفضائح التي هددت عرشها

3 مخاوف تؤرق ملكة بريطانيا أبرزها يتعلق بالحياة السياسية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - 3 مخاوف تؤرق ملكة بريطانيا أبرزها يتعلق بالحياة السياسية

الملكة إليزابيث
لندن-المغرب اليوم

شهدت فترة حكم إليزابيث الثانية (Elizabeth II) ملكة بريطانيا والتي بدأت منذ ما يزيد عن ستة عقود، الكثير من الأحداث التي تضمنت مناسبات سعيدة في حياة الملكة وعائلتها وأخرى حزينة ومأساوية، إلى جانب مجموعة من الأزمات والفضائح التي هددت العرش البريطاني، حاليا يمكن القول إن حياة الملكة وعائلتها أكثر استقرارا من أي وقت مضى، أو على الأقل أفضل ما يمكنه أن يكون خاصة بالمقارنة بالفترة العصيبة التي شهدتها العائلة المالكة البريطانية في تسعينيات القرن الماضي، والتي تضمنت إعلان طلاق أبناء الملكة الثلاثة في عام 1992 والوفاة المأساوية للأميرة الراحلة ديانا (Princess Diana) والتي أحزنت كثيرا الملايين حول العالم، وخاصة

عموم الشعب البريطاني، لدرجة جعلت البعض يطالبون بإلغاء الملكية في بريطانيا وإزاحة ملكة بريطانيا عن العرش، بعد أن ألقوا عليها اللوم على التعاسة والوحدة التي عانت منهما ديانا خلال حياتها كأحد أفراد العائلة المالكة البريطانية، بل واتهمها البعض أيضا بتدبير حادث السيارة الذي تسبب في وفاة ديانا، والآن يبدو وكان هذه الفترات العصيبة قد أصبحت تنتمي إلى الماضي إلا أن تقارير جديدة تحدثت عن أن الملكة لا يزال لديها الكثير من المخاوف حول المستقبل أبرزها ثلاثة مخاوف رئيسية.

أكبر مخاوف ملكة بريطانيا من مستقبل الأمير هاري وميغان ماركل
موقع صحيفة Daily Express نشر تقرير جديد في ذات السياق تحدث فيه عن أكبر مخاوف الملكة في الوقت الحالي، وطبقا لما نشرته الصحيفة فإن مخاوف الملكة تتركز في ثلاثة مخاوف رئيسية تتمثل في قلقها حيال مستقبل حفيدها الأمير هاري (Prince Harry) وزوجته ميغان ماركل (Meghan Markle) دوقة ساسيكس بسبب صورتهما السلبية لدى وسائل الإعلام، ولدى عدد لا بأس به من أفراد الجمهور والتي تزداد سوء بسبب رفضهما الاستمتاع إلى نصائح المساعدين الملكين بحسب ما أكدته مصادر ملكية للموقع.

اقرا ايضا:

الملكة إليزابيث تتعرض لموقف مُحرج بسبب التاج في ليلة زفافها

ثاني مخاوف ملكة بريطانيا متعلق بابنها أندرو
أما ثاني أكبر مخاوف الملكة في الوقت الحالي تتعلق بابنها الأمير أندرو (Prince Andrew) المفضل لديها بسبب علاقة الصداقة التي جمعته برجل الأعمال جيفري إبستاين (Jeffrey Epstein) الذي أدين بتهم تحرش واغتصاب لفتيات قصر قبل وفاته في محبسه انتحارا، وفي حين أن الملكة أظهرت الكثير من الدعم لابنها الأمير أندرو خلال هذه الأزمة، إلا أن مصادر ملكية تحدثت للموقع عن استياء الأمير تشارلز (Prince Charles) ولي عهد بريطانيا من تورط شقيقه الأصغر في فضيحة إبستاين وعن ميله لإعفاء شقيقه من مسئولياته الملكية كأحد ممثلي العائلة المالكة بعد تتوجيه ملك لبريطانيا.

ثالث مخاوف ملكة بريطانيا متعلق بالحياة السياسية
أما عن ثالث أكبر مخاوف الملكة في الوقت الحالي هو أن يتم إجبارها على التخلي عن سياستها في التزام الحياد فيما يتعلق بالخلافات السياسية في ظل الخلاف الدستوري الحالي الذي تعيشه البلاد، بعد أن قام رئيس الوزراء البريطاني الحالي بوريس جونسون (Boris Johnson) بإيقاف عمل البرلمان البريطاني خلافا للدستور في محاولة لحل أزمة خروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي والتوصل لاتفاق بخصوص هذا الشأن دون تدخل البرلمان.

قد يهمك ايضا:

الملكة إليزابيث تقر قانونا يمنع خروج بريطانيا من بريكست دون اتفاق

الملكة إليزابيث توافق على تعليق البرلمان البريطاني

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

3 مخاوف تؤرق ملكة بريطانيا أبرزها يتعلق بالحياة السياسية 3 مخاوف تؤرق ملكة بريطانيا أبرزها يتعلق بالحياة السياسية



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:14 2018 الأحد ,21 كانون الثاني / يناير

اتحاد كرة القدم يكشف رغبة ريال مدريد في ضم محمد صلاح

GMT 04:38 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين سهرة للمحجبات من أحدث صيحات موضة الشتاء

GMT 01:05 2012 الإثنين ,29 تشرين الأول / أكتوبر

حناج عيين با بنيه - نقوش بحرينية يتناول انواع نقوش الحناء

GMT 13:28 2015 الأربعاء ,18 شباط / فبراير

أفضل ستة فنادق في مراكش للاستمتاع بالرفاهية

GMT 03:24 2017 الجمعة ,27 تشرين الأول / أكتوبر

قواعد الإتيكيت الخاصة بالتعامل مع زملاء العمل

GMT 00:53 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد سعد يعود للغناء مرة أخرى بعد ثبوت صحة موقفه
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya