فرنسي يبحث عن طفلة شقيقته بعد 4 سنوات من اصطحابها مع والدها إلى سورية
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

فرنسي يبحث عن طفلة شقيقته بعد 4 سنوات من اصطحابها مع والدها إلى سورية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - فرنسي يبحث عن طفلة شقيقته بعد 4 سنوات من اصطحابها مع والدها إلى سورية

الفرنسي المغربي مصطفى طربوني
باريس ـ المغرب اليوم

نشر الفرنسي المغربي مصطفى طربوني صورة لابنة شقيقته المختفية والتي يحاول العثور عليها في شمال شرق سورية، حيث يوجد عدد كبير من أفراد عائلات الجهاديين في 25 آذار/مارس 2019.

وبدأت القصة قبل أربع سنوات، حيث ظن مصطفى طربوني أن ابنة شقيقته جنى، البالغة حينها ثلاث سنوات، في طريقها لتمضية إجازة مع والدها في المغرب، ليكتشف لاحقاً أنها في سورية، حيث يبحث عنها اليوم بين الخارجين من أرض

وبعد إعلان قوات سورية الديموقراطية دحر التنظيم من آخر بقعة كانت تحت سيطرته في شرق سورية، يأمل طربوني أن يجد الطفلة في مخيم الهول "شمال شرق" الذي يضم الآلاف من نساء وأطفال الجهاديين، ويأمل التعرّف إليها بعدما باتت في عامها السابع من خلال وحمة موجودة في أعلى فخذها.

ويقول طربوني "49 عامًا" في مدينة القامشلي لوكالة "فرانس برس"، "النداء الذي أوجهه من هنا، على بعد مئة كيلومتر من المخيم، هو أنه بات بإمكان الدولة الفرنسية أخيرًا التدخل وإعادة جنى إلى بلدها.

ويحمل هذا الفرنسي - المغربي القادم، من وسط فرنسا، حيث يعمل في مجال حماية الأطفال، ملفًا ضخمًا يتضمن الكثير من الصور والمستندات الشخصية الخاصة بجنى، لعرضها أمام المسؤولين في الإدارة الذاتية الكردية.

ويوضح "لديّ كلّ المستندات المطلوبة: بطاقة الهوية، إيصال جواز السفر، وثيقة الولادة وكل الصور التي يمكن أن تُثبت هوية هذه الطفلة".

ويبدو طربوني واثقاً من إمكانية العثور على جنى، ويؤكد، من دون أن يكشف مصدره، أنها "شوهدت خلال شهر كانون الثاني/يناير في شوارع الشعفة" التي سيطرت عليها قوات سورية الديموقراطية مطلع العام بعد أن انتزعها من سيطرة تنظيم الدولة الإسلامية في ريف دير الزور الشرقي.

وقد يهمك أيضًا : إجراء عملية جراحية لجنين وإعادته إلى رحم أمه بعدها

جهادي يقتل والدته بعدما طلبت منه التخلي عن تنظيم "داعش"

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فرنسي يبحث عن طفلة شقيقته بعد 4 سنوات من اصطحابها مع والدها إلى سورية فرنسي يبحث عن طفلة شقيقته بعد 4 سنوات من اصطحابها مع والدها إلى سورية



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 18:57 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الثور

GMT 14:07 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

الأبنوس

GMT 15:05 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

نيمار يبلغ سان جيرمان برغبته في الرحيل هذا الصيف

GMT 14:42 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

السالمية الكويتي يبدأ مشواره العربي بلقاء الشبيبة الجزائري

GMT 15:23 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سنوات يفصلها رقم

GMT 11:24 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك محمد السادس يرسل برقية تعزية إلى الرئيس الكاميروني

GMT 13:45 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

أول صالون تجميل يستقبل المحجبات في نيويورك

GMT 23:50 2019 الأحد ,02 حزيران / يونيو

باتريس كارتيرون يُراقِب العائدين من الإعارة

GMT 00:14 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

السعودية تنفذ حكم القتل تعزيرًا في حق صدام حسين

GMT 20:47 2018 السبت ,08 كانون الأول / ديسمبر

"الوطني للسكك الحديدية "يعلن عن تخفيضات في تذاكر القطار

GMT 10:42 2018 الثلاثاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

حركة إعفاءات وتغييرات جديدة في صفوف الدرك الملكي

GMT 02:26 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

ورق جدران بألوان جذابة لديكورات غرف معيشة مبهجة

GMT 22:03 2018 الإثنين ,06 آب / أغسطس

صعقة كهربائية تودي بحياة شاب في سلوان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya