المدافعين عن المسيح تُجبر النساء على الجنس الجماعي
آخر تحديث GMT 06:12:26
الخميس 10 نيسان / أبريل 2025
المغرب اليوم -
أخر الأخبار

"المدافعين عن المسيح" تُجبر النساء على الجنس الجماعي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

بوينس آيرس ـ طارق حمود

اعترفت زوجة قائد الطائفة التي أطلقت على نفسها "المدافعين عن المسيح" في المكسيك، بلانسا كاسترو، أنها كانت تجبر السيدات على المشاركة في طقوس العربدة وجعل الناس تأكل أعضاء الحيوانات النيئة.وقالت بلانسا الزوجة السابقة للقائد الفنزويلي لهذه الجماعة "يحطموك يجعلوك حتى تشك في اسمك، كانوا يجعلونا نأكل أعضاء الحيوانات النيئة، لأننا حينما كنا نجوع كنا نأكل أي شئ، وأن زعيم الجماعة وأتباعه كانوا دائمًا يخبروهم أن النظافة كانت مضيعة للوقت"، مضيفة أنها تم اغتصابها حيث كانت تجبر على المشاركة في جلسات جنس جماعية، وعاشت مع المجموعة 9 أشهر حتى العام 2010 حينما تمكنت من الهرب إلى بيرو.وتابعت المرأة المكسيكية "لقد رأيتهم قادمين من تشيلي وإسبانيا وبوليفيا، محملين بالحقائب والأموال"، فيما أظهرت عددًا من نسخ رسائل البريد الإلكتروني التي كان يرسلها زعيمهم من أجل إجبار الضحايا على دفع الأموال.وقد نجحت السلطات المكسيكية في 25 كانون الثاني/يناير الماضي، في القضاء على بيت لطائفة تُدير الجنسي شمال نيوفو لاريدو المكسيكية، والقبض على 12 أجنبيًا من بينهم قائدهم الأسباني الجنسية اجناسيو جونزاليس دي أريبا، و10 أشخاص من المكسيك.وأفادت شبكة "دعم الضحايا"، أن قائد هذه الطائفة كان يجسد نفسه بالمسيح، وكان يعتمد على شبكة الإنترنت لتجنيد أتباعه ويقدم دروسًا عن "البرمجة الحيوية" بديلاً عن الرعاية الصحية، والقوى النفسية والجنسية، ويتم التحقيق حاليًا مع اجناسيو جونزاليس دي أريبا لاتهامه بإجبار الفتيات تحت السن القانوني على ممارسة الجنس. وأضافت الشبكة ومقرها الأرجنتين، أن الطائفة كانت موجودة في 80 دولة، و لها 4000 ضحية في المكسيك، و10000 في باقي العالم، وتبدأ نشاطها منذ العام 2004 على الإنترنت، وأن اتباع الطائفة كانوا يعاملون بوحشية، بما في ذلك الاذلال والتعذيب النفسي.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المدافعين عن المسيح تُجبر النساء على الجنس الجماعي المدافعين عن المسيح تُجبر النساء على الجنس الجماعي



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 11:11 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العقرب

GMT 04:32 2019 الإثنين ,14 كانون الثاني / يناير

ابنة أخت الرئيس بوتفليقة تزور "وجدة" للاشراف على هدم منزله

GMT 06:52 2018 الإثنين ,31 كانون الأول / ديسمبر

4 شركات سيارات تُحرِّك أسعارها بداية 2019 في مصر

GMT 19:41 2018 السبت ,01 كانون الأول / ديسمبر

شروط مجحفة لزيدان للموافقة على تدريب المنتخب القطري

GMT 20:29 2018 الثلاثاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

البشير السكيرج يطالب الملك بإطلاق سراح مصوريه المسجونين

GMT 23:10 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ضابطة شرطية تتهم مسؤوليها بالسب والقذف واستغلال السلطة

GMT 23:01 2018 الإثنين ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

السجن 14 سنة ينتظر مغربيًا في إسبانيا بتهمة " الإساءة للملك "

GMT 08:32 2018 السبت ,27 تشرين الأول / أكتوبر

تعرّف على مميزات "أوتلاندر PHEV" من "ميتسوبيشي

GMT 17:03 2018 الخميس ,25 تشرين الأول / أكتوبر

اللاعبة المصرية سمر حمزة تخسر برونزية العالم للمصارعة

GMT 01:07 2018 الخميس ,18 تشرين الأول / أكتوبر

هنا الزاهد تُوضِّح أن شخصيتها في "بني آدم" أكثر ما أرهقها

GMT 13:47 2018 الثلاثاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

الكشف عن هوية سائق قطار حادث مدينة "بوقنادل"
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya