هناء محمد تكتشف موهبتها الفنية بعد فقدها أبيها
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

"هناء محمد" تكتشف موهبتها الفنية بعد فقدها أبيها

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

هناء محمد
القاهرة - محمد عمار

هناء محمد فتاة صغيرة كانت تحب اللعب وتعيش حياة هادئة ولكن بعد وفاة والدها حزنت كثيرا وفكرت في مساعدة والدتها فبدأت منذ سن العاشرة في عمل أقنعة للأطفال لأعياد الميلاد، واشتهرت هناء بذلك وبدأت تكسب المال وتساعد أمها وأخواتها البالغات 4 أشقاء وهي أكبر من فيهن، وهناء عندها من العمر الآن 17 عاما وهي في الثانوية العامة.

وعن حلمها قالت: "أحلم بعمل محل كبير به لعب أطفال"، موضحة أنها تتمنى الدراسة في كلية الفنون الجميلة لأنها الكلية التي تساعدها على إشباع موهبتها، وأكدت أن الفنان يحيى الفخراني شجّعها من خلال مسلسل "يتربى في عزو" على التصميم في تحقيق حلمها خاصة أنها تريد أن تقوم بصنع عروسة لوالدها تكون غريبة ويحبها الجميع.
وأوضحت أن الأعمال الدرامية هي بالفعل قوة ناعمة من الممكن أن تفجّر مجموعة من الطاقات الإيجابية داخل النفس البشرية، وعن قضاء وقت فراغها أكدت أنها دائما ما تحب الخروج واللقاءات مع أصدقائها وتحلم دائما بتحقيق الأفضل في المستقبل، خاصة أنها ترى نفسها بنت مصرية وعليها أن تكمل مسيرة سيدات مصر اللاتي رفعن راية بلدهن باستمرار.
وعن أحلامها أشارت إلى أنها تتمنّى أن تكبر وتقدّم عملا كبيرا يفيد أطفال مصر والعالم العربي، وأوضحت هناء أنها تأخذ دوره حاليا في صناعة العرائس الخشبية إذ إن لديها مشروعا وهو عمل مسرح عرائس متجول.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هناء محمد تكتشف موهبتها الفنية بعد فقدها أبيها هناء محمد تكتشف موهبتها الفنية بعد فقدها أبيها



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 07:02 2020 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

توتنهام "يغازل" بيل للمرة الثانية في أقل من أسبوع

GMT 07:03 2016 الأربعاء ,20 كانون الثاني / يناير

أمن بني ملال يوقف شخص بتهمة السرقة بالإكراه

GMT 11:29 2020 الأحد ,19 إبريل / نيسان

لبنان ... العائد إلى واقع ما قبل 2005

GMT 16:18 2018 الأحد ,30 كانون الأول / ديسمبر

سعيد عبد الغني

GMT 11:37 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تمتعي بمغامرة لا تُنسى بين معالم جزيرة سريلانكا

GMT 04:59 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

نشوب احتجاجات عدة في إيران عقب مقتل 12 شخصًا

GMT 02:40 2017 السبت ,02 كانون الأول / ديسمبر

راغب علامة يعلن صعوبة انتقاء الأغنية الأفضل

GMT 14:02 2017 الخميس ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رويدا عطية تعتبر ظهورها على شاشة التلفزيون خطوة جريئة

GMT 03:59 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

حكومة تريزا ماي في مأزق جديد بسبب "البريكست"

GMT 10:15 2016 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

ارتفاع عدد قتلى تفجير معسكر زليتن إلى 67 شخصًا

GMT 06:07 2017 الجمعة ,06 تشرين الأول / أكتوبر

الطقس و الحالة الجوية في انزكان

GMT 05:45 2014 الأربعاء ,13 آب / أغسطس

"Victoria's Secret" لمرأة رومانسية ومثيرة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya