ما هي الأسباب التي تجعل الطفل بطيء الاستيعاب
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

ما هي الأسباب التي تجعل الطفل بطيء الاستيعاب ؟

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - ما هي الأسباب التي تجعل الطفل بطيء الاستيعاب ؟

ما هي الأسباب التي تجعل الطفل بطيء الاستيعاب ؟
القاهرة - المغرب اليوم

عوامل عدة تلعب دوراً كبيراً في جعل بعض الأطفال بطيء الاستيعاب والحركة، ونسلط الضوء في هذا المقال على أهم هذه الأسباب.

• إصابة الطفل بحالة مرضية في الدّماغ جراء حمل متعسّر أو مخاض صعب أو ولادة مبكرة. وفي مثل هذه الحالات، لا بدّ من إبقاء الطفل تحت الإشراف المنتظم للطبيب حيث قد يستغرق تعافيه بعض الوقت.

• عدم اكتمال نمو مهارات الطفل الحركية وقدراته على تنسيق حركاته، لاسيما قبل السن الثالث من العمر.

• تمتّع الطفل بطبعٍ بارد يدفعه إلى التصّرف بشكلٍ بطيء. وهذا أمر لا يمكنكِ التدخّل فيه وعليكِ تقبّله كما هو.

• توتر الطفل وخوضه تجارب قوية تفوق قدرته على التأقلم، على غرار الانتقال إلى مكان إقامة جديد أو الذهاب إلى المدرسة أو طلاق الأهل، إلخ.

• قلة اهتمام الأهل بالطفل التي تدفع به إلى الاحتجاج استدراراً لعاطفتهم.

• أسلوب التأديب الذي يعتمده الأهل والذي ينطوي على الكثير من الصّراخ والمطالب والعقابات على مختلف التصرفات مهما كانت صغيرة. وفي مثل هذه الحالة، لا بد للأهل من إعادة النظر في الطريقة التي يتعاملون بها مع طفلهم.

• عيش الطفل في عالم الأحلام معظم الوقت، بكلام آخر، تجاوز الطفل حدود السلوك الطبيعي في ما يتعلق بالأحلام والخيال. وفي هذه الحالة، لا بد للأهل من مراقبته على الدوام والحرص على إعادته إلى أرض الواقع بهدوء ومن دون صراخ.

• وبصرف النّظر عن السبب الذي يجعل من طفلكِ ولداً بطيئاً، لا ينبغي عليكِ أن تلوميه على حالته بل عليك أن تساعديه في تجاوز الصعوبات التي قد تواجهه جراء مشكلته هذه.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ما هي الأسباب التي تجعل الطفل بطيء الاستيعاب ما هي الأسباب التي تجعل الطفل بطيء الاستيعاب



GMT 17:55 2020 الثلاثاء ,26 أيار / مايو

هل عدم اكتشاف ميول الأطفال تساهم في فشلهم؟

GMT 19:28 2019 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

حسام عمارة يحذر من العنف البدنى والنفسى ضد الأطفال

GMT 20:25 2019 السبت ,26 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تتعاملين مع الصداع وقت الحمل؟

GMT 20:23 2019 السبت ,26 تشرين الأول / أكتوبر

هل تغير لون عيني الطفل أمر طبيعي؟

GMT 20:38 2019 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تعالج مشكلة قضم الأظافر عند الأطفال؟

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 11:11 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العقرب

GMT 10:37 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج الحمل

GMT 07:11 2015 الإثنين ,12 تشرين الأول / أكتوبر

شركة كوبية تستثمر مليار درهم لتشييد مصنع للسجائر في المغرب

GMT 01:39 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

البرتغالي جوزيه مورينيو يتجاهل إيدين هازارد لاعب تشيلسي

GMT 04:53 2018 الأربعاء ,13 حزيران / يونيو

دراسة تؤكّد الأشخاص يعانون من الغضب بسبب الجوع

GMT 00:48 2017 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

عاصي الحلاني يستقبل العام الجديد بكليب "كنت الورد"

GMT 08:12 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

أويلرز يفوز على مونتريال في دوري هوكي الجليد

GMT 12:14 2014 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

مقاهي "ستاربكس" في المغرب تقدِّم عروضها لموسم الشتاء

GMT 12:32 2017 الثلاثاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

حسن الرداد وإيمي سمير غانم يبوحان بأسرارهما عبر تلفزيون دبي

GMT 00:37 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

عصير التوت يساعد على بناء جسم سليم وصحة جيدة

GMT 04:56 2017 الخميس ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

أمين حاريث يريد إنهاء مشواره الكروي مع هذا الفريق المغربي
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya