هل مدحك طفلك يجعله كما تريدين
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

هل مدحك طفلك يجعله كما تريدين؟

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - هل مدحك طفلك يجعله كما تريدين؟

هل مدحك طفلك يجعله كما تريدين؟
القاهرة - المغرب اليوم

يسعي الوالدان دائما لخلق سلوك معين، أو محاربة سلوك معين لدى الأبناء، و مع عدم القدرة على فعل هذا الأمر، قد يلجأ الأهل إلى الضرب والعنف. و يعد هذا من الأمور الخاطئة، لأن الضرب سيولد شخص مهزوز الشخصية، عنيد، وأحيانا هجومي، أو انعزالي، والعلاج الصحي المدح وليس الضرب. فيمكن من خلال مدح الطفل توصيله إلى ما يريد الآباء بطريقة صحية، ولا تؤثر على سلوكه سلبيا، وخصوصا وأن للمدح مفعول السحر والذي قد يفوق حب الطفل للعلب والحلوى. ويعمل المدح على رفع الروح المعنوية لدى الطفل تمده بالطاقة الإيجابية التي تجعله يفعل كل ما يرغب به الوالدين دون أي عناء أو تكلفة. و ينبغي أن يدرك الوالدين كيفية التعامل بالمدح مع الأبناء حتى لا ينقلب الأمر للأسوأ بالشكل الذي يخلق طفلا مدللا يشعر وأنه أفضل الناس ويدفعه للغرور، لذا يجب الحذر والفن في التعامل بمدح الطفل في سلوك معين أو أمر معين وليس على الإطلاق.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هل مدحك طفلك يجعله كما تريدين هل مدحك طفلك يجعله كما تريدين



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 19:57 2019 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

ميلويفيتش يعلن رحيله عن تدريب ريد ستار بلجراد الصربي

GMT 19:12 2019 الجمعة ,22 آذار/ مارس

التنورة ليست مجرد رقصة!

GMT 05:59 2018 السبت ,30 حزيران / يونيو

أرقام قياسية حطمها مونديال روسيا 2018

GMT 21:08 2018 الجمعة ,23 آذار/ مارس

صلاح يسجل الهدف الأول للمنتخب المصري

GMT 08:07 2018 الجمعة ,16 شباط / فبراير

توقيف طبيب عالمي شهير بسبب مواطنة مغربية
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya