ماهي أسباب ضعف الذاكرة والتركيز
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

ماهي أسباب ضعف الذاكرة والتركيز ؟

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - ماهي أسباب ضعف الذاكرة والتركيز ؟

هل تعاني من مشكلة ضعف الذاكرة والتركيز  مع أن دراستك وطبيعة عملك تستوجب عليك المزيد من التركيز؟تبحث عن حل لمعالجة هذه المشكلة؟  1- أسباب ضعف الذاكرة والتركيز “لعل أول سبب شائع في أيامنا هذه لضعف الذاكرة والتركيز هو نقص الحديد , وأنا أركز على نقص الحديد وليس الهيموغلوبين , فقد يكون الهيموغلوبين طبيعيا والحديد ناقص ولذلك نطلب فحص الحديد تحديد في المصل أو الفرتين وهو مخزون الحديد في الجسم , فإذا كان ناقصا وجب تعويضه مباشرة , والشابات أكثر إصابة من الشباب بنقص الحديد هذا وذلك لما يفقدن من دم بشكل دوري شهري كان الله في عونهن , ومن العناصر الأخرى التي لو نقصت تسبب ضعفا في الذاكرة والتركيز فيتامين ب 12 والذي شاع نقصه في الأونة الكثيرة بشكل كبير جدا , ولذلك من كان ناقصا عنده ننصحه بأن يأخذه على شكل حقن عضلية لمن كان لا يتحسس منه , ومن العناصر الأخرى التي تسبب ضعفا في الذاكرة واضطرابا في النفسية الزنك والمغنيسيوم ولذلك وجب فحصهما للتأكد من عدم نقصهما.” 2-الأطعمة التي تقوي الذاكرة : “أما ما يحسن تروية الدماغ وكمية الدم الواصلة له فعشبة إكليل الجبل والتي تعرف في بلاد الشام باسم حصى لبان فقد عرفت في علم الأعشاب باسم عشبة الكرب وذلك لأن الطلاب كان يستخدمونها وقت الامتحان وأثناء الكرب فتحسن المزاج وبنفس الوقت تشحذ الذاكرة والتركيز , ومع عشبة إكيل الجبل تأتي عشبة الخزامى التي أثبتت الدراسات التي لها دور كبير في تحسين القدرة على إجراء المعادلات الرياضية والحساب , ويأتي مما له تأثير إيجابي على المزاج وأداء وظائف الخلايا العصبية الميرمية , أما ما ينظم شحنات الدماغ ويعيد توازنها فهو الينسون , ولعلنا هنا لا ننسى دور زيت الزيتون العظيم المبارك الذي يبعث النور في القلب و العقل فاحتواؤه على حمضين دهنيين أساسيين هما اللينوليك واللينولينيك أسيد يساهمان في الحفاظ على أداء غشاء الخلايا العصبية والتي ينتقل التنبيه فيها عبر غشائها وليس عبر جسمها ومن هنا كان شرب زيت الزيتون والادهان به في منطقة الرأس يساهم بشكل كبير في تحسين أداء الخلايا العصبية ولذلك كانت منتجاتنا كلها عبارة عن خلاصات لإكليل الجبل والخزامى والميرمية والينسون والزنجبيل محفوظة في زيت الزيتون البكر الطبيعي ذو الجودة الفائقة , ولا تنسوا أن تناول السمك والجوز يلعب دورا في تغذية الدماغ بالفوسفور ونضيف لها النوم المبكر وعدم السهر والإفراط في تناول المنبهات ونسأل الله للجميع التوفيق والنجاح.”

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ماهي أسباب ضعف الذاكرة والتركيز ماهي أسباب ضعف الذاكرة والتركيز



GMT 17:55 2020 الثلاثاء ,26 أيار / مايو

هل عدم اكتشاف ميول الأطفال تساهم في فشلهم؟

GMT 19:28 2019 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

حسام عمارة يحذر من العنف البدنى والنفسى ضد الأطفال

GMT 20:25 2019 السبت ,26 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تتعاملين مع الصداع وقت الحمل؟

GMT 20:23 2019 السبت ,26 تشرين الأول / أكتوبر

هل تغير لون عيني الطفل أمر طبيعي؟

GMT 20:38 2019 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تعالج مشكلة قضم الأظافر عند الأطفال؟

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya