ما علاقة الأمراض الحديثة بوفيات الكبار والصغار
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

ما علاقة الأمراض الحديثة بوفيات الكبار والصغار؟

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - ما علاقة الأمراض الحديثة بوفيات الكبار والصغار؟

واشنطن ـ أ ش أ

كشفت دراسة قام بها 500 باحث يمثلون 203 معاهد في 50 دولة على مستوى العالم أن الاطفال أصبح لديهم فرص أكبر من أجدادهم فى التمتع بالحياة. وقالت الدراسة أن هناك أمراضا جديدة ظهرت تؤثر على حياتهم لم تكن معروفة من قبل مثل الاضطرابات العقلية وانخفاض السمع والبصر واضطرابات فى عضلات الهيكل العظمي بالاضافة للغذاء الملئ بالدهون الذى يسبب البدانة والسكر وارتفاع الضغط مما يؤدى إلى أمراض القلب والسرطان. وتأتي هذه الدراسة في إطار مشروع خاص بتحديد الأمراض المسببة للوفاة والتي تدعمه ماليا مؤسسة "بيل جيت" تحت عنوان "المسؤولية العالمية للامراض" والتي نشرت نتائجه فى المجلة العلمية الأمريكية "ذى لانسيت". وأشارت الدراسة الذي قدم شرحها كريستوفر موراى مدير معهد الصحة ورئيس فريق هذه الدراسة إلى أن هناك وفيات بسبب المياه غير الصالحة للشرب حيث بلغ عدد الوفيات 340 ألف حالة وفاه في عام 2010 مقابل 700 ألف في عام 1990 ومازال الأطفال الأقل من خمسة أعوام معرضون للوفاة حيث كانوا 12 مليون طفل فى عام 1990 وأصبحوا 8 ملايين حالة وفاه بين هؤلاء الاطفال فى عام 2010 بسبب التطعيمات ضد الاسهال الذي يسبب وفاة مليون طفل سنويا. وذكرت الدراسة أن الفئة العمرية من 15 عاما الى 49 عاما شهدت زيادة في عدد الوفيات بنسبة 44% على مستوى العالم فى الفترة من عام 1970 حتى 2010 والسبب الأول في هذه الزيادة يرجع إلى انتشار وباء الايدز فى إفريقيا الصحراوية وفي دول أمريكا اللاتينية المكسيك والبرازيل.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ما علاقة الأمراض الحديثة بوفيات الكبار والصغار ما علاقة الأمراض الحديثة بوفيات الكبار والصغار



GMT 17:55 2020 الثلاثاء ,26 أيار / مايو

هل عدم اكتشاف ميول الأطفال تساهم في فشلهم؟

GMT 19:28 2019 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

حسام عمارة يحذر من العنف البدنى والنفسى ضد الأطفال

GMT 20:25 2019 السبت ,26 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تتعاملين مع الصداع وقت الحمل؟

GMT 20:23 2019 السبت ,26 تشرين الأول / أكتوبر

هل تغير لون عيني الطفل أمر طبيعي؟

GMT 20:38 2019 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تعالج مشكلة قضم الأظافر عند الأطفال؟

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 15:03 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد الجوز " عين الجمل " لا يعلمها إلا القليلون

GMT 12:28 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الفرسان يتطلعون للفوز بثاني جولات بطولة "هذاب"

GMT 06:07 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

سيت الأفضل لقضاء شهر عسل لتميزها بالمناظر الجذابة

GMT 03:45 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مديرة الأزياء جين ماكفارلاند تستعرض مجموعة كافالي

GMT 06:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تصنف المغرب أبرز مُصدّري اليهود منذ استقلال المملكة

GMT 00:00 2014 الجمعة ,12 كانون الأول / ديسمبر

" أوراق بوكافر السرية " جديد الكاتب ميمون أم العيد

GMT 23:10 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

رشيد غفلاوي سعيد بانضمامه إلى فريق الساحل النيجيري

GMT 23:08 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المهاجم فيصل عجب يثبت جدارته مع نادي التضامن

GMT 17:14 2016 الجمعة ,01 إبريل / نيسان

سر إغماض العيون أثناء تبادل القبل على الشفاه
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya