ماذا تجيبين عندما يسألك ابنك هل أنا طفل أنابيب
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

ماذا تجيبين عندما يسألك ابنك: هل أنا طفل أنابيب؟

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - ماذا تجيبين عندما يسألك ابنك: هل أنا طفل أنابيب؟

ماذا تجيبين عندما يسألك ابنك: هل أنا طفل أنابيب؟
القاهرة - المغرب اليوم


عندما أنجبت سيدة طفلها عن طريق الأنابيب، وبعد أن بلغ الثامنة من عمره، وبدأ يختلط برفاق المدرسة جاءها ذات يوم وقال لي: حقاً أنا طفل أنابيب، وهل سوف أعود صغيراً، وأتلاشى كما كنت في أنبوبة الاختبار التي في معمل المدرسة؟
السؤال المحرج الذي يحمله هذا الطفل توجهت به «سيدتي وطفلك» إلى الاستشارية الأسرية عايدة يحيى، والتي أشارت إلى أن الأهل هم الذين يستطيعون أن يعتبروا الموضوع شائكاً إذا ما تحدثوا للأولاد بأنهم طفل أنابيب، وربما يرونه من المحرمات التي لا يجب الحديث عنها، ولذلك فهناك من العوامل التي تحدد متى وكيف نخبر الطفل بأنه طفل أنابيب مثل:
• علاقة الزوجين ببعضهما البعض.
• هل عدم حدوث الإنجاب كان بسبب الأم أو الأب.
• في حال كون السبب من الأب فهو غالباً لا يحب الحديث في الأمر. أمام الأولاد؛ حتى لا ينظروا له نظرة لا يحبها.
• الأب الذي ينجب أطفالاً عن طريق الأنابيب يكون بحاجة للجلوس مع الأخصائي النفسي؛ لكي يعرف كيف يتعامل مع الأمر بحيث لا يراه انتقاصاً من رجولته.
وعلى ذلك فإن الأم عليها اتباع الخطوات الىتية؛ لكي توصل المعلومة لطفلها بطريقة تريحه، ولا تتركه نهباً لتخمينات أو تعليقات الآخرين:
1 - استغلي البرامج التلفزيونية العلمية لإخبار الطفل عن طريقة تكوّن الجنين في المعمل وليس في بطن الأم.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ماذا تجيبين عندما يسألك ابنك هل أنا طفل أنابيب ماذا تجيبين عندما يسألك ابنك هل أنا طفل أنابيب



GMT 17:55 2020 الثلاثاء ,26 أيار / مايو

هل عدم اكتشاف ميول الأطفال تساهم في فشلهم؟

GMT 19:28 2019 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

حسام عمارة يحذر من العنف البدنى والنفسى ضد الأطفال

GMT 20:25 2019 السبت ,26 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تتعاملين مع الصداع وقت الحمل؟

GMT 20:23 2019 السبت ,26 تشرين الأول / أكتوبر

هل تغير لون عيني الطفل أمر طبيعي؟

GMT 20:38 2019 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تعالج مشكلة قضم الأظافر عند الأطفال؟

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 19:00 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الجوزاء

GMT 16:57 2018 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

المذيعة سماح عبد الرحمن تعلن عن عشقها للإعلام

GMT 14:49 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ليفربول يواصل سلسلسة انتصاراته وأرقامه المميزة

GMT 06:05 2019 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

غارات إسرائيلية جوية على أهداف لـ"حماس" شمال غزة

GMT 14:56 2019 الأحد ,19 أيار / مايو

الترجي التونسي يخوض 60 مباراة في موسم واحد

GMT 19:41 2018 السبت ,22 كانون الأول / ديسمبر

مصرع سبعة أشخاص في تفجيرين قرب القصر الرئاسي في الصومال

GMT 06:11 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

كتاب يكشف طقوس تساعد الإنسان على السعادة والاسترخاء

GMT 10:04 2018 الإثنين ,28 أيار / مايو

ألوان مميزة تعزّز ديكور منزلك في صيف 2018

GMT 02:11 2018 الأحد ,21 كانون الثاني / يناير

مهندس يعيد بناء كوخ بعد أن دمره تمامًا

GMT 12:15 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سعر الدولار الأميركى مقابل دينار جزائري الإثنين

GMT 12:30 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

حسن أوغني يعود لتدريب فريق النادي القنيطري
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya