ماهي أهم مهارات اللقاء الأول بين المعلم والمتعلمين
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

ماهي أهم مهارات اللقاء الأول بين المعلم والمتعلمين؟

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - ماهي أهم مهارات اللقاء الأول بين المعلم والمتعلمين؟

مهارات اللقاء الأول بين المعلم والمتعلمين
القاهرة - المغرب اليوم

يُعَدُّ اللقاء الأول بين المعلم والدراسين الخطوة الأولى في بناء جسور الثقة بينهم طوال فترة الدراسة، وكذلك هو ما يُعَوِّلُ عليه المعلم في كسر الحاجز النفسي بينهم.ولأننا دائما نسمع (الانطباع الأول يدوم)، وأحيانا نسمع (الانطباع الأول هو الانطباع الأخير) فإننا نحاول في هذه المقالة أن نضع أيدي المعلم على بعضِ المهارات المهمة التي يستطيع بها أن يخرج من هذا اللقاء وقد حقق فيه أهدافه المرجوة منه، ومن أهم هذه المهارات:

1-تقديم النفس:على المعلم في بداية لقائه بالدارسين أن يقدم نفسه بالطريقة المناسبة التي تَبُثُّ الثقة في نفوسهم -بلا إفراط ولا تفريط-، فلا يقدم نفسه بطريقة يشعر منها الدارسون بأنه يَتَعَالَى عليهم، وأنه صاحب العلم الذي لا يضاهيه فيه أحد، و أنه أفضل منهم لأنهم طلاب، إلى غير ذلك من الطرق التي يلاحظها الدارسون بشدة وخاصة في أول لقاء.وكذلك لا يقدم نفسه بطريقة تفقد ثقة الدراسين فيه، وتهز صورته أمامهم من البداية، فلا يقول مثلا: هذه هي المرة الأولى التي أدرس فيها وأتمنى أن أكون موفقا معكم، أو: كنت أُدَرِّسُ لدارسين قبلكم ولكن الطريقة لم تكن مناسبة وسأغير هذه الطريقة معكم إن شاء الله، إلى غير ذلك من الأمور التي تهز صورة المعلم في عين الدراسين، وخاصة أن مَنْ يتعلمون اللغة العربية من غير الناطقين بها ينقدون كل صغيرة وكبيرة، ويلاحظون كل شاردة وواردة.

قد يهمك أيضًا:

ماذا تعرف عن الويبنار webinar وتطبيقه في تعزيز العملية التعليمية ؟

هل ممارسة الرياضة تحسن قدرة الأطفال على التفكير؟

 

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ماهي أهم مهارات اللقاء الأول بين المعلم والمتعلمين ماهي أهم مهارات اللقاء الأول بين المعلم والمتعلمين



GMT 09:00 2019 الجمعة ,10 أيار / مايو

ماهو التعلّم النشط من منظور إسلامي؟

GMT 08:53 2019 الجمعة ,10 أيار / مايو

ماهي نظرية العبء المعرفي؟

GMT 12:08 2019 الجمعة ,26 إبريل / نيسان

كيف نحمي أطفالنا من أخطار الانترنت ؟

GMT 09:11 2019 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

كيف نساعد الطفل على عمل صداقات في المدرسة؟

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 19:14 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج العقرب

GMT 11:55 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 15:33 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الجوزاء

GMT 19:14 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

جون تيري يكشف مميزات الفرعون المصري تريزيجيه

GMT 17:27 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

وضع اللمسات الأخيرة على "فيلم مش هندي" من بطولة خالد حمزاوي

GMT 22:05 2019 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

إليك كل ما تريد معرفته عن PlayStation 5 القادم في 2020

GMT 05:54 2017 الأربعاء ,12 إبريل / نيسان

بسمة بوسيل تظهر بإطلالة العروس في أحدث جلسة تصوير

GMT 09:38 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

خلطات منزلية من نبات الزعتر الغني بالمعادن لتطويل الشعر

GMT 16:41 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

لمحة فنية رائعة من صلاح تسفر عن هدف

GMT 12:21 2020 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

محمد يتيم يعود للكتابة بالدعوة إلى "إصلاح ثقافي عميق"

GMT 13:01 2019 الثلاثاء ,10 كانون الأول / ديسمبر

رودريجو يكشف عن شعوره الأول لحظة مقابلة زين الدين زيدان

GMT 16:29 2019 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

مغربي يقدم على قطع جهازه التناسلي لسبب غريب

GMT 09:59 2019 الإثنين ,26 آب / أغسطس

"رئيس الوصية"..على أبواب قصر قرطاج
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya