جامعة الملك فهد تطلب الدعم المادي من خريجيها
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

جامعة الملك فهد تطلب الدعم المادي من خريجيها

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - جامعة الملك فهد تطلب الدعم المادي من خريجيها

الرياض ـ وكالات

بمناسبة مرور 51 عاماً على أول دفعة من الطلاب الذين بدأوا الدراسة في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن في الظهران شرق السعودية، أقامت الجامعة احتفالها في جدة غرب السعودية من خلال برنامج تواصل مع الخريجين منذ العام 1968 وحتى الآن. وبدأ الاحتفال الذي تناول في أكثر طرحه موضوع الدعم المادي أو ما يعرف بالمنح الطلابية من قبل الخريجين تجاه جامعتهم، أو المبالغ التي تذهب إلى صندوق وقف الجامعة، وهو ما وصفه الدكتور خالد صالح السلطان، مدير جامعة الملك فهد للبترول والمعادن لـ"العربية.نت" برد الجميل ومنح الجامعة المزيد من الدعم المادي للصرف على برامجها وبحوثها العلمية. وقال الدكتور السلطان: "نحن نتحصل على دعم مادي من حصتنا في ميزانية الدولة"، مضيفاً "هو دعم مادي كافٍ جداً للصرف على احتياجات الجامعة، لكن موضوع الدعم المادي من الطلاب والخريجين لوقف الجامعة هو أيضاً سيمنحنا المزيد من القدرة المادية للصرف على البرامج العلمية التي أنشأتها الجامعة". ووزعت استمارات طلب الدعم المادي على كل طاولات الاحتفال، وتضمنت توضيحاتٍ خاصة باسم المتبرع ومبلغ الدعم والرغبة في نشر ذلك أو إبقائه سراً، وكذلك الاستفسار بخصوص استمرار الدعم إما شهرياً أو سنوياً أو لمرة واحدة تذهب فيها المبالغ بحسب الاستمارة لصندوق وقف الجامعة لدعم البحوث والبرامج العلمية عن طريق ثلاثة مصارف بنكية في السعودية. وعاد السلطان مدير الجامعة ليقول لـ"العربية.نت": "طموحاتنا كبيرة تجاه هذا الصندوق، وهو الآن يحتكم على مليار ونصف المليار ريال، ولدينا أهدافنا تجاه زيادة المبلغ، حيث نتطلع حالياً للوصول به إلى سقف ثلاثة مليارات ريال". وأضاف "إن أي دعم مادي يأتي من قبل الخريجين هو بمثابة رد جميل تجاه الجامعة التي قدمتهم للمجتمع". ووضعت الجامعة في مدخل الاحتفال بخريجيها، الذي يعقد في جدة والرياض والظهران، لوحات إعلانية تطالب فيها بالدعم المادي لصندوق وقف الجامعة، موضحة إجراءات ذلك وطرق المشاركة في دعم الصندوق، إما من خلال الدعم المباشر أو تشجيع الأهل والأصدقاء وأرباب العمل، أو من خلال العمل التطوعي ونشر ثقافة الوقف وأهدافه. وتحتفل جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، وهي جامعة للذكور فقط، منذ عام ونصف بمناسبة مرور خمسين عاماً على تأسيسها، وتضم الجامعة سبع كليات علمية، وثلاث كليات أخرى تخدم المجتمع، وعرفت الجامعة في العام 1972 تخريج أول دفعة من طلابها، وكان عددهم أربعة، حصلوا على شهادة بكالوريوس العلوم في كلية العلوم الهندسية والعلوم.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جامعة الملك فهد تطلب الدعم المادي من خريجيها جامعة الملك فهد تطلب الدعم المادي من خريجيها



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 19:20 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الجدي

GMT 06:36 2018 السبت ,08 أيلول / سبتمبر

تمتع بمغامرة فريدة في أجمل مدن "مولدوفا"

GMT 11:44 2017 الثلاثاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

المؤجلات… موت التشويق

GMT 22:25 2015 السبت ,12 كانون الأول / ديسمبر

المانجو فاكهة النشاط والتفاؤل

GMT 15:47 2018 الثلاثاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

أفكار مميزة لتجديد حديقة منزلك بدون تكاليف في الشتاء

GMT 18:25 2018 الأربعاء ,27 حزيران / يونيو

لمسات بسيطة تضفي مزيدًا من الجمال على شرفات منزلك
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya