الأردن بيع 72  من طلبات الجامعات و69  من المكرمة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

الأردن: بيع 72 % من طلبات الجامعات و69 % من "المكرمة"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الأردن: بيع 72 % من طلبات الجامعات و69 % من

عمان - وكالات

أعلنت شركة البريد الأردني ان أكثر من 72 % من قسائم طلبات الالتحاق بالجامعات الرسمية تم بيعها للطلبة، وما يقارب الـ 69 % من طلبات المكرمة الملكية لأبناء العسكريين، مساء أول من أمس. وقال الناطق الاعلامي باسم البريد زهير العزة أمس، إن عدد القسائم التي تم استلامها من وحدة التنسيق الموحد للالتحاق بالجامعات الرسمية بلغت 65 ألفا، تم توزيع 60 ألفا منها على المكاتب، وبيع 42.920 قسيمة، اي ما يعادل 72 % من مجموعها، فيما بلغت طلبات المكرمة المستلمة من القيادة العامة للقوات المسلحة 20 ألفا تم توزيع 18 ألفا منها على المكاتب، في حين بيع 12.556 قسيمة، أي ما يعادل 69 %. واشار العزة الى ان المكاتب البريدية ستتوقف عن استقبال المراجعين خلال عطلة عيد الفطر، على ان تعاود عملها بعد العطلة، لتقديم خدمة بيع قسائم طلبات الالتحاق بالجامعات والمكرمة الملكية لابناء العسكريين، اعتبارا من صباح الاثنين المقبل. واوضح ان الإدارة اتخذت الاجراءات اللازمة لمنع تأثير الاضراب الذي قام به عدد من موظفي البريد على اداء ونوعية الخدمة المقدمة للجمهور، ومنها ايجاد بدائل للمكاتب المضربة، وقيام مديري المديريات البريدية بمهام واعمال الموظفين المضربين، والاستعانة بمركبات متنقلة لتقديم خدمة بيع قسائم الطلبات الجامعية والمكرمة. وحول المعونة الوطنية، قال العزة إن أكثر من 97 % من المستفيدين منها تسلموا مستحقاتهم حتى مساء الثلاثاء الماضي، فيما تقوم المكاتب البريدية باستقبال المستفيدين حال مراجعتهم لها باستثناء المكاتب المضربة، حيث سيقوم مدير المديرية في كل محافظة بتأمين المستحقات لكل مستفيد في حال مراجعته للمديرية. وبين ان الاضراب لم يؤثر على جميع اعمال البريد باستثناء محافظة الطفيلة، والتي تم معالجة الامر فيها من خلال مدير المديرية، اما في محافظات اربد والزرقاء والكرك والبلقاء والاغوار الشمالية والوسطى والجنوبية وغالبية محافظة العاصمة عمان والعقبة والمفرق فلم تشهد أي اضرابات، وفي عجلون وجرش كان الاضراب محدودا وسارت الاعمال وفق الآلية المتبعة في تنفيذ العمل اليومي الاعتيادي. وحول العقوبات التي وجهت لبعض الموظفين، قال العزة إن ادارة البريد لم تعاقب الموظفين لممارستهم حق الاضراب وانما لمخالفتهم قانون العمل، حيث نصت المادة 134 منه على انه "لا يجوز للعامل الاضراب او الاعتصام في حال تحويل النزاع الى مندوب التوفيق او لجنة التوفيق او المحكمة العمالية".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأردن بيع 72  من طلبات الجامعات و69  من المكرمة الأردن بيع 72  من طلبات الجامعات و69  من المكرمة



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 15:18 2018 الخميس ,27 كانون الأول / ديسمبر

داعش والعملية الجبانة في المغرب

GMT 21:48 2018 الإثنين ,15 تشرين الأول / أكتوبر

تحديد موعد عرض الجزء الثاني من مسلسل"أبو العروسة"

GMT 00:25 2019 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

حكومة سبتة تمارس ضغوطًا على مدريد ترحيل القاصرين المغاربة

GMT 22:40 2019 الإثنين ,09 كانون الأول / ديسمبر

تسلسل زمني لـ «فضيحة انتشار المنشطات» بين لاعبي روسيا

GMT 09:11 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

نهضة بركان يقترب من ضم لاعبين من القسم الثاني

GMT 00:01 2019 الثلاثاء ,26 آذار/ مارس

معرض مسقط الدولي للكتاب في سلطنة عمان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya