أمزازي يدافع عن نظام التعاقد ويعتبره خيارا استراتيجيا للحكومة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

"أمزازي" يدافع عن نظام التعاقد ويعتبره خيارا استراتيجيا للحكومة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

"سعيد أمزازي" وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي
الرباط ـ المغرب اليوم

عبر "سعيد أمزازي" وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي بكل وضوح، عن ان  قرار التعاقد لم يلق الفهم الإيجابي.

وخلال كلمته الإفتتاحية، خلال الندوة الصحفية مساء الأربعاء عرض الوزير مضامين النظام الأساسي لأطر الاكاديميات، منبها إلى أن قرار النضام التعاقدي يوازي نضام الجهوية الموسعة وغايتها تفعيل العدالة المجالية بالبلاد.

وأكد "أمزازي"، أن نظام التعاقد يدخل في استراتيجية الدولة وسيمس قطاعات أخرى، كالصحة مثلا حسب تصريحاته.

أقرأ أيضًا: أمزازي يُؤكّد على أهميّة الارتقاء بمهنة التدريس

في حين قدم "محمد بنزرهوني" مدير الموارد البشرية، قراءة مفصلة و مقارنة للنظامين التعاقدي و الأساسي، واعتبرهما متشابهين و متساويين من حيث القيمة القانونية و المهنية، إلا أن التعاقد يضاف إليه مبدأ الخدمة العمومية و المسؤولية الجماعية.

كما أشار المتحدث من خلال مداخلته، الى امكانية المرونة و التشارك في البحت عن حلول عقلانية من اجل تجويد هذا القطاع الحيوي عبر التنسيق مع النقابات الجادة في حين رفضه التعاطي مع التنسيقيات.

للإشارة فقد عرفت الندوة، حضور "مصطفى الخلفي" الناطق الرسمي باسم الحكومة، والوزير المكلف بالعلاقات مع البرلمان.

قد يهمك أيضًا :

أمزازي يؤكد أن الإحباط يحدّ من الرقي بمستوى الجامعات

الحكومة المغربية تعلن الانتهاء من نحو 80% من مشاريع التعليم في إقليم الحسيمة

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أمزازي يدافع عن نظام التعاقد ويعتبره خيارا استراتيجيا للحكومة أمزازي يدافع عن نظام التعاقد ويعتبره خيارا استراتيجيا للحكومة



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان

GMT 01:40 2018 السبت ,10 آذار/ مارس

رجل يشكو زوجته لسوء سلوكها في طنجة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya