وزارة أمزازي تبحث في أزمة  مقاطعة التلاميذ للدراسة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

وزارة "أمزازي" تبحث في أزمة " مقاطعة التلاميذ للدراسة"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - وزارة

وزراة التربية الوطنية المغربية
وجدة - هناء امهني

تفاعلت وزراة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي،  الأربعاء، مع ما تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكذا من خلال بعض المنابر الإعلامية الإلكترونية من معطيات بخصوص توقف الدراسة في بعض المؤسسات التعليمية بسبب التوقيت المدرسي الجديد. 

وأوضحت وزارة التربية الوطنية في بلاغ لها توصل "المغرب اليوك" بنسخة منه، أن الأمر يتعلق فقط بحالات معزولة، التحق فيها التلاميذ والتلميذات بأقسامهم في أغلب الحالات بعد تدخل الفرق التربوية التابعة للمديريات الإقليمية لإعطاء التفسيرات اللازمة بخصوص هذا التوقيت. 

وأشادت الوزارة بروح المسؤولية والالتزام التي أبانت عنها الأطر التربوية والإدارية من خلال القيام بواجبها المهني النبيل وكذا التعبئة الكبيرة التي قامت بها جمعيات أمهات وآباء وأولياء التلاميذ والشركاء الاجتماعيين وكافة المتدخلين.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزارة أمزازي تبحث في أزمة  مقاطعة التلاميذ للدراسة وزارة أمزازي تبحث في أزمة  مقاطعة التلاميذ للدراسة



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:14 2018 الأحد ,21 كانون الثاني / يناير

اتحاد كرة القدم يكشف رغبة ريال مدريد في ضم محمد صلاح

GMT 04:38 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين سهرة للمحجبات من أحدث صيحات موضة الشتاء

GMT 01:05 2012 الإثنين ,29 تشرين الأول / أكتوبر

حناج عيين با بنيه - نقوش بحرينية يتناول انواع نقوش الحناء

GMT 13:28 2015 الأربعاء ,18 شباط / فبراير

أفضل ستة فنادق في مراكش للاستمتاع بالرفاهية

GMT 03:24 2017 الجمعة ,27 تشرين الأول / أكتوبر

قواعد الإتيكيت الخاصة بالتعامل مع زملاء العمل

GMT 00:53 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد سعد يعود للغناء مرة أخرى بعد ثبوت صحة موقفه
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya