مدارس خاصة في المغرب تُجبر التلاميذ على شراء قصص بسعر خيالي
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

مدارس خاصة في المغرب تُجبر التلاميذ على شراء قصص بسعر خيالي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مدارس خاصة في المغرب تُجبر التلاميذ على شراء قصص بسعر خيالي

مدارس تُجبر التلاميذ على شراء قصص بسعر خيالي
الرباط - المغرب اليوم

وجد أحد أولياء الأمور نفسه مضطرًا، بعد الصدمة التي تلقاها، إلى نشر شريط فيديو يوثق الابتزاز الذي تمارسه مجموعة من مؤسسات التعليم الخاص في المغرب 

وأكّد أنه وجد ضمن لائحة المستلزمات المدرسية التي منحت لابنه الصغير 5 قصص باللغة الفرنسية من الواجب عليه اقتناؤها، بسعر يتجاوز 80 درهمًا لكل واحدة منها، أي ما ممجموعه 410 دراهم.

وأوضح أن لمشكلة هي في مضمون تلك القصص، حيث بدأ يقلبها أمام عدسة كاميرته، حيث يتضح أنها فارغة من المضمون تقريبًا، إذ تتكون من 14 صفحة صغيرة فقط وفي كل صفحة توجد 3 أسطر على الأكثر.

وأشار أن كل هذا يحدث بسبب ترك وزارة التربية الوطنية المدارس الخاصة بلا رقيب ولا حسيب، بحيث أصبحت تفرض كتبًا ومستلزمات لا يحتاجها التلاميذ باتفاق مع دور النشر أو المكتبات التي تستوردها مقابل الحصول على عمولة.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مدارس خاصة في المغرب تُجبر التلاميذ على شراء قصص بسعر خيالي مدارس خاصة في المغرب تُجبر التلاميذ على شراء قصص بسعر خيالي



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:14 2018 الأحد ,21 كانون الثاني / يناير

اتحاد كرة القدم يكشف رغبة ريال مدريد في ضم محمد صلاح

GMT 04:38 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين سهرة للمحجبات من أحدث صيحات موضة الشتاء

GMT 01:05 2012 الإثنين ,29 تشرين الأول / أكتوبر

حناج عيين با بنيه - نقوش بحرينية يتناول انواع نقوش الحناء

GMT 13:28 2015 الأربعاء ,18 شباط / فبراير

أفضل ستة فنادق في مراكش للاستمتاع بالرفاهية

GMT 03:24 2017 الجمعة ,27 تشرين الأول / أكتوبر

قواعد الإتيكيت الخاصة بالتعامل مع زملاء العمل

GMT 00:53 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد سعد يعود للغناء مرة أخرى بعد ثبوت صحة موقفه
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya