أساتذة المغرب على صفيح ساخن بعد الخصم غير المُبرر من أجورهم
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أساتذة المغرب على صفيح ساخن بعد الخصم "غير المُبرر" من أجورهم

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أساتذة المغرب على صفيح ساخن بعد الخصم

أساتذة المغرب على صفيح ساخن
الرباط - المغرب اليوم

لا حديث بين رواد المجموعات الفايسبوكية المهتمة بالشأن التعليمي، سوى عن الاقتطاعات التي طالت أجرة الشهر الأخير لعدد كبير من الأساتذة، بقيمة تتراوح ما بين 400 درهم و 1200 درهم، بدون أي مبرر واضح. وما زاد الغموض الذي يلف هذه الاقتطاعات، هو غياب أي إشعار بالاقتطاع ، وهي الخطوة القانونية التي تسبق هذا الإجراء، حيث يتوصل به الأستاذ ليكون على علم به وبالسبب وراء ذلك. ورجحت عدة تعليقات حول الموضوع أن يكون الاقتطاع راجع إلى مشاركة الأساتذة في بعض إضرابات السنة الماضية، في حين يتحدث البعض عن اقتطاعات بسبب ضريبة النظافة، في حين يعتزم البعض تقديم شكوى واستفسار لدى الجهات المالية المختصة لتقديم تفسير واضح عن سبب هذا الاقتطاع.

قد يهمك ايضا :

تخصيص 158 مليون درهم لصالح النقل المدرسي في طنجة

الأساتذة المغربيون المتعاقدون يُقرِّرون خوض أسبوع جديد مِن الإضراب

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أساتذة المغرب على صفيح ساخن بعد الخصم غير المُبرر من أجورهم أساتذة المغرب على صفيح ساخن بعد الخصم غير المُبرر من أجورهم



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 15:03 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد الجوز " عين الجمل " لا يعلمها إلا القليلون

GMT 12:28 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الفرسان يتطلعون للفوز بثاني جولات بطولة "هذاب"

GMT 06:07 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

سيت الأفضل لقضاء شهر عسل لتميزها بالمناظر الجذابة

GMT 03:45 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مديرة الأزياء جين ماكفارلاند تستعرض مجموعة كافالي

GMT 06:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تصنف المغرب أبرز مُصدّري اليهود منذ استقلال المملكة

GMT 00:00 2014 الجمعة ,12 كانون الأول / ديسمبر

" أوراق بوكافر السرية " جديد الكاتب ميمون أم العيد

GMT 23:10 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

رشيد غفلاوي سعيد بانضمامه إلى فريق الساحل النيجيري
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya