عواقب نفسية وجسدية لاعتماد توقيت صيفي وآخر شتوي
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

عواقب نفسية وجسدية لاعتماد توقيت صيفي وآخر شتوي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - عواقب نفسية وجسدية لاعتماد توقيت صيفي وآخر شتوي

برلين ـ المغرب اليوم

حذر باحثون ألمان فى النوم، من العواقب النفسية والجسدية التى يؤدى إليها اعتماد توقيت شتوى وآخر صيفى. يأتى ذلك قبل أيام قليلة من انتقال ألمانيا للعمل بالتوقيت الشتوى. وقال الدكتور هانز جونتر فيس، رئيس قسم النوم فى مستشفى بفالتس وعضو مجلس رئاسة الجمعية الألمانية لأبحاث النوم وطب النوم أمس الاثنين فى برلين:"تتعرض أجهزة جسم الإنسان لاضطرابات مصغرة بسبب تغيير التوقيت". وأشار فيس إلى أنه من الممكن أن يحتاج الإنسان لعدة أيام أو عدة أسابيع إلى أن يعود جسمه للعمل بشكل طبيعى، ويتعود على وتيرة اليوم بعد تعديل توقيته، وأوضح أن الجسم يمتلك ساعة داخلية بالغة الدقة موجودة فى المخ، وأن هذه الساعة الحيوية مرتبطة بشكل وثيق بوتيرة حلول الظلام وطلوع الشمس. كما أوضح الخبير الألمانى أن تغيير التوقيت يمكن أن يؤدى إلى الشعور بالإرهاق وأرق وصداع أو إلى سوء الحالة المزاجية للإنسان، خاصة لدى الأطفال وكبار السن الذين يجدون صعوبة، خاصة فى التكيف مع التوقيت الجديد. وتعتزم ألمانيا تأخير التوقيت بواقع ساعة يوم السابع والعشرين من أكتوبر الجارى، فى تمام الساعة الثانية و59 دقيقة صباحا، ليبدأ العمل بـ"التوقيت الشتوى"، وهو التوقيت العادى أصلا قبل تدخل الدولة لتعديل التوقيت.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عواقب نفسية وجسدية لاعتماد توقيت صيفي وآخر شتوي عواقب نفسية وجسدية لاعتماد توقيت صيفي وآخر شتوي



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 12:09 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

يشير هذا اليوم إلى بعض الفرص المهنية الآتية إليك

GMT 12:01 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

أعد النظر في طريقة تعاطيك مع الزملاء في العمل

GMT 17:49 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

GMT 19:23 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الدلو

GMT 19:31 2020 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

مناقشة رواية "غيوم فرنسية" في معرض الكتاب

GMT 04:30 2019 السبت ,26 كانون الثاني / يناير

باتاكي ترتدي بكيني أحمر متوهج وتتباهى بجسدها

GMT 06:55 2018 الإثنين ,08 تشرين الأول / أكتوبر

تعرفي على كيفية معرفة الفرق بين الألماس الحقيقي والصناعي

GMT 02:40 2018 الأربعاء ,03 كانون الثاني / يناير

الأعمال الفنية الحديثة تخلو من الراقصة الممثلة الموهوبة

GMT 02:42 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

استكمال جمال سليمان ومنة فضالي وياسر فرج "أفراح إبليس2"

GMT 13:55 2016 الخميس ,15 أيلول / سبتمبر

استنفار أمني في زايو بعد العثور على فتاة مقيدة

GMT 23:33 2016 الجمعة ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنانة ريم مصطفى تنضم إلى فريق عمل "اللهم إني صائم"
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya