محسن جابر يؤكد أن القرصنة تؤدي إلى انهيار صناعة الموسيقى والسينما
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

محسن جابر يؤكد أن القرصنة تؤدي إلى انهيار صناعة الموسيقى والسينما

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - محسن جابر يؤكد أن القرصنة تؤدي إلى انهيار صناعة الموسيقى والسينما

محسن جابر
القاهرة ـ سهير محمد

كشف المنتج الكبير، محسن جابر، أن عمليات القرصنة تؤدي إلى انهيار صناعة الموسيقى والسينما، والمنتج يكسب 5% فقط من حجم الأموال التي ينفقها بسبب القرصنة على الإنترنت.

وأضاف خلال لقاءه مع الإعلامي أسامة كمال، عبر برنامجه مساء dmc  أن هناك محطات تلفزيونية تسطو على لوجو القنوات الموسيقية وتحقق مشاهدات بسبب القرصنة، مشيرًا إلى أن الأغاني القديمة التي مر عليها 50 عامًا تدخل ضمن الفلكلور التي يتم إذاعتها بحرية في الخارج.

وقال المنتج محمد حفظي، أن غرفة صناعة السينما اجتمعت مع إدارة النايل سات من أجل مراقبة القنوات التي تسرق الأفلام، مشيرًا إلى أن  المواطن يفضل مشاهدة الأفلام المسروقة على الإنترنت نظرًا لعرضها بجودة عالية, وأشار إلى أن  البعض يلجأ إلى متابعة الأعمال السينمائية الجديدة لعدم قدرتهم على تحمل أسعار تذاكر السينما، مقترحًا تخفيض أسعار تذاكر السينما لجذب مشاهدين أكثر، موضحًا أن أصحاب السينمات يسعون إلى إزالتها للاستفادة من سعر الأرض نظرًا لارتفاع سعرها.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محسن جابر يؤكد أن القرصنة تؤدي إلى انهيار صناعة الموسيقى والسينما محسن جابر يؤكد أن القرصنة تؤدي إلى انهيار صناعة الموسيقى والسينما



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:14 2018 الأحد ,21 كانون الثاني / يناير

اتحاد كرة القدم يكشف رغبة ريال مدريد في ضم محمد صلاح

GMT 04:38 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين سهرة للمحجبات من أحدث صيحات موضة الشتاء

GMT 01:05 2012 الإثنين ,29 تشرين الأول / أكتوبر

حناج عيين با بنيه - نقوش بحرينية يتناول انواع نقوش الحناء

GMT 13:28 2015 الأربعاء ,18 شباط / فبراير

أفضل ستة فنادق في مراكش للاستمتاع بالرفاهية

GMT 03:24 2017 الجمعة ,27 تشرين الأول / أكتوبر

قواعد الإتيكيت الخاصة بالتعامل مع زملاء العمل

GMT 00:53 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد سعد يعود للغناء مرة أخرى بعد ثبوت صحة موقفه
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya