جيهان السادات تنفي تورط مبارك في اغتيال الرئيس الراحل
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

جيهان السادات تنفي تورط مبارك في اغتيال الرئيس الراحل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - جيهان السادات تنفي تورط مبارك في اغتيال الرئيس الراحل

السيدة جيهان السادات
القاهرة - المغرب اليوم

استضاف الإعلامي أسامة كمال في حلقة الليلة من برنامج "مساء dmc"، السيدة جيهان السادات، زوجة الرئيس الراحل محمد أنور السادات، في إطار احتفالات الذكرى 44 لانتصار أكتوبر.
وكان لجيهان السادات تصريحات هامة كثيرة خلال الحلقة أبرزها نستعرضه في السطور التالية:
1- السادات تسلم مصر محتلة ومنهارة اقتصاديا، وكان يسعى للانفتاح على العالم لجلب الاستثمارات إلى مصر
2- الدعم سبب تأخر مصر ورجوعها للوراء، وأي رئيس ينظر إلى مستقبل البلد يجب أن يلغيه.
3- الشعب المصري أصيل ويتحمل الغلاء لصالح مصر، والسادات تراجع عن قراره برفع الدعم جزئيا بسبب عدم التمهيد له.
4- الهجوم على فترة حكم السادات ظلم، وهو وضع أول "طوبة" في الديمقراطية وعصره كان عهد الحرية.
5- الانفلات في الألفاظ على مواقع التواصل الاجتماعي بدأ مع ثورة يناير/كانون الثاني، والإعلام عليه دور في تصدير صورة إيجابية للمستقبل.
6- لو كان الفلسطينيون انضموا إلى السادات في مفاوضات "مينا هاوس" لاستردوا أرضهم بأضعاف ما يطالبون به الآن.
7- مبادرة الرئيس السيسي للسلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين ستساهم في تقليل الإرهاب.
8- تزوجت السادات وهو لا يملك شيئا وأعجبت بشخصيته ووطنيته .
9- السادات كان يرى أنه لابد من تعمير سيناء، وحزنت عندما أحتلها الإرهابيين أثناء حكم الإخوان.
10- الجيش والشرطة يضحوا بدمائهم في سيناء لتحريرها من الإرهاب.
11- السادات لم يندم على قراراته، وكان لديه نظرة مستقبلية إلى مصر بدليل قرار حرب أكتوبر/تشرين الأول.
 12- المؤامرة على مصر مخطط إنجليزي أميركي، ومصر أفشلت مخطط تفتيتها بفضل الرئيس السيسي والشعب.
13- الإخوان هم قتلة السادات بسبب الإهمال في حراسته، وليس لدي دليل على تورط الأميركان في اغتياله.
14- بكيت عندما شاهدت قتلة زوجي في احتفال 6 أكتوبر في عهد مرسي.
16- أنا مواطنة مصرية ولا أحمل الجنسية البريطانية.
17 - الإخوان سرقوا الثورة وتآمروا للوصول إلى الحكم،  سامحت قتلة السادات الذين أجروا مراجعات فكرية .
18- جمال ابني هو الذي تسلم قلادة النيل من مرسي بعد أن طلب الذهاب معه لضريح السادات.
19 - أنور السادات أعطى للجماعات الإسلامية فرصة العمل في النور، وعندما فتح السجون أخرج السياسيين وليس المجرمين والقتلة.
20- عبد المنعم أبو الفتوح "قاعد" في البيت لأن الشعب كشفه، والإخوان استخدموا الدين للوصول إلى الحكم.
21- كنت أجمع التبرعات لجماعة الإخوان وأنا في سن 12 عامًا.
22- أميركا أنفقت المليارات على الإخوان تمهيدا للثورة، وقامت بتدريب شباب 6 أبريل.
23- سألت كارتر عن سبب دعم أميركا للإخوان، فقال أن مرسي جاء للحكم بـ"شطارة الانتخابات".
24- حذرت السادات من خسارة العرب حال التوقيع على معاهدة السلام، وعندما ذهب إلى الأسد رفض تأييدها.
25 - صدام حسين هدد قادة الدول العربية وقال لهم: "اللي هيقف مع مصر في معاهدة السلام هقتله في غرفة نومه".
26- الزعماء العرب كانوا يخفون تأييدهم لمعاهدة السلام، وصدام حسين هو المسؤول عن تفتيت القومية العربية وليس السادات.
27- السيسي جعل الجيش المصري رقم 10 على مستوى العالم بصفقات الأسلحة التي عقدها.
28- المعونة الأميركية لمصر مرتبطة بمعاهدة السلام، وليس هناك نص على تخفيضها بمرور الوقت.
 29- معجبة بسياسة الرئيس السيسي وهدوءه في التعامل مع أميركا.
30- حافظ الأسد كان زعيما وأتعجب من صمود نجله بشار حتى الآن.
31- محافظة البحيرة نادية عبدة "شاطرة" في عملها..
32- مبارك ليس له يد في اغتيال السادات، ولم أهاجمه نهائيًا.
33- مبارك كان يريد أن يأتي نجله للحكم لمدة 30 عامًا أخرى وكنت سعيدة بالثورة.
34- السادات كان زوجا رومانسيا وتزوجته لحبه للوطن، وعزمني على السينما قبل ثورة يوليو/تموز بيوم.
 35- ثورة 23 تموز لها أخطاء لا أنكرها.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جيهان السادات تنفي تورط مبارك في اغتيال الرئيس الراحل جيهان السادات تنفي تورط مبارك في اغتيال الرئيس الراحل



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان

GMT 01:40 2018 السبت ,10 آذار/ مارس

رجل يشكو زوجته لسوء سلوكها في طنجة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya