رايحين على فين يناقش مشكلة الانفلات الأمني في البلاد
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

"رايحين على فين؟" يناقش مشكلة الانفلات الأمني في البلاد

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

القاهرة ـ محمد علوش

تناقش الحلقة التاسعة من برنامج "رايحين على فين؟" أول برنامج تلفزيوني واقعي من مصر على شاشة قناة "الحرة"، السبت، قضية الانفلات الأمني في البلاد، في العاشرة مساءً بتوقيت القاهرة. وتركز هذه الحلقة على قضيتين من أهم القضايا في مصر، وهما قضية الانفلات الأمني ومن هم المتسببين فيها، وكذلك قضية سيطرة التيارات الدينية على الحياة السياسية فل مصر وتأثيرها على المصريين، حيث سنشاهد سندس عندما تدعوها حنان لمنطقتها لتتعرف على أحمد دودا، الذي يقوم بدوره بتعريفها على بعض الهاربين والمسجلين في المنطقة لتتحاور معهم حول أسباب الانفلات الأمني، كما يحاول زغبي أن يشتري سلاحًا يحميه من شطط الانفلات الأمني، فيما يذهب بنا إسلام إلى المكان الذي استعاد منه سيارته المسروقة، وفي الحلقة نفسها نشاهد ماريو مع بعض أصدقائه الأقباط يتحدثون عن قضية تطبيق الشريعة الإسلامية. وكانت الحلقة السابقة من البرنامج قد دارت حول الفروق الطبقية في المجتمع المصري واندثار الطبقة المتوسطة، وذلك عن طريق تجارب فريدة عدة عاشتها الشخصيات في الحلقة، حيث حاول كل منهم تجربة حياة شخص آخر، فقرر زغبي ابن الطبقة الراقية أن يعيش تجربة سائق التاكسي إسلام لمدة يوم واحد، وردها له زغبي بعزومة في مطعم سوشي ومعهم ماريو، أما سندس فقد عملت مع حنان في محل لبيع الملابس الداخلية النسائية، وفي النهاية اجتمعت الشخصيات في حفل استقبال أقامته أخت حنان لمناسبة المولود الجديد. ولم يُحسم الصراع بين طبقات المجتمع المختلفة عبر "فيسبوك"، حيث جاءت ردود الفعل مغايرة لكلام إسلام عندما قال "من لا يملك يحقد على من يملك"، وقال حسن إبراهيم معترضًا "القناعة كنز لا يفنى ولو اقتنع كل فرد ورضى بالمقسوم أكيد لن يكون هناك حقد"، فيما أيد كلام إسلام سيد السيد بقوله "الكلام صحيح في مصر الجميع يحقد على الجميع". وتعقيبًا على ماقالته سندس خلال الحلقة بالنسبة لأهمية التعليم، "لابد أن نتأكد أن الشخص غير قلق على عشاء أولاده لكي يهتم بالتعليم"، وتم سؤال جمهور البرنامج على "فيسبوك" "أيهما الأهم المال أم التعليم"؟ فقال حسام راضي "التعليم أهم من المال لأننا لابد أن نتعلم ونفهم من خلال القراءة عن أمور حياتية ودينية بدل الجهل وعدم المعرفة"، فيما ذكر أحمد عبد الحميد "التعليم هو من يأتي بالمال..فأكيد التعليم"، كما قال إبراهيم الشناوي "التعليم.. ولكن التعليم الحقيقي الذي يخرج إنسانًا فاهمً، وللأسف هذا غير موجود هنا في مصر، كل من يريد أن يتعلم يسافر إلى الخارج، وفي زمننا هذا أصبح الجهل والفقر وجهان لعملة واحدة". ويُعد "رايحين على فين؟" أول برنامج تلفزيوني واقعي من نوعه في مصر، يرصد حياة خمسة من الشباب في الشارع المصري، ويُذاع كل سبت على قناة "الحرة" ويستمر لمدة 13 أسبوعًا.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رايحين على فين يناقش مشكلة الانفلات الأمني في البلاد رايحين على فين يناقش مشكلة الانفلات الأمني في البلاد



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 15:03 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد الجوز " عين الجمل " لا يعلمها إلا القليلون

GMT 12:28 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الفرسان يتطلعون للفوز بثاني جولات بطولة "هذاب"

GMT 06:07 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

سيت الأفضل لقضاء شهر عسل لتميزها بالمناظر الجذابة

GMT 03:45 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مديرة الأزياء جين ماكفارلاند تستعرض مجموعة كافالي

GMT 06:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تصنف المغرب أبرز مُصدّري اليهود منذ استقلال المملكة

GMT 00:00 2014 الجمعة ,12 كانون الأول / ديسمبر

" أوراق بوكافر السرية " جديد الكاتب ميمون أم العيد

GMT 23:10 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

رشيد غفلاوي سعيد بانضمامه إلى فريق الساحل النيجيري

GMT 23:08 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المهاجم فيصل عجب يثبت جدارته مع نادي التضامن

GMT 17:14 2016 الجمعة ,01 إبريل / نيسان

سر إغماض العيون أثناء تبادل القبل على الشفاه
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya