رايحين على فين يناقش الفروق الطبقية في مصر
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

"رايحين على فين" يناقش الفروق الطبقية في مصر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

القاهرة ـ محمد علوش

  يعرض برنامج "رايحين على فين" أول برنامج تلفزيون واقعي من نوعه في مصر، و الذي يعرض كل سبت على قناة "الحرة" في العاشرة مساءً بتوقيت القاهرة  مشكلة الفروق الطبقية في مصر في الحلقة الثامنة . الحلقة تناقش واحدة من أكثر المشاكل الاجتماعية انتشارًا في مصر، حيث تعيش  كل شخصية حياة شخصية أخرى مختلفة عنها اجتماعيًا واقتصاديًا، فيجرب زغبي ابن الطبقة الراقية أن يكون سائقًا لتاكسي إسلام لمدة يوم، كما تعمل سندس في محل لبيع الملابس الداخلية النسائية مع حنان، أما إسلام فيفاجأ بدعوة من زغبي وماريو للعشاء في مطعم سوشي، وفي نهاية الحلقة تجتمع الشخصيات في حفل استقبال أقامته أخت حنان لمناسبة المولود الجديد. وتميزت الحلقة السابقة من البرنامج بظهور الفنان الشاب، خالد أبو النجا، صديق المخرجة الشابة سندس شبايك، الذي حاول معها إيجاد طريقة لتسويق عروضها المسرحية عبر شاشات التلفزيون، فيما تابعنا حنان أثناء بحثها عن محل لبدء مشروعها بعد أن حصلت على دورة في إدارة المشروعات الصغيرة، في حين تعايشنا مع مشكلة إسلام من خلال تعرض سيارته لحادث وقيامه بإصلاحها، فيما حاول زغبي مع صديق له تنمية مشروعه في تربية الخيول وتدريبها. وعِبرَ "فيسبوك"، وجد جمهور البرنامج نفسه في اختيار صعب عقب الحلقة الماضية عندما تم طرح السؤال التالي "أهم شيء بيهمك في شغلك إنك تكون بتحبه ولا الفلوس؟" فمنهم من اختار الاثنين معًا، فقال محمد أبو زهرة "الاتنين مرتبطين ببعض بس بيبتدي بحب الشغلانه، لكن لو مش هتحقق عائد مادي والشخص محتاج فلوس هيسبها"، فيما قالت شيما أحمد "أحب اشتغل شغلانه أحبها وأكييييد ألاقى ليا مقابل مادي في الآخر عشان أعيش مش أحب ومنولش"، ولكن رامي إبراهيم رفض المال مقابل القيام بالعمل الذي يحبه فقال "إني أكون بحبه، وإلا مشتغلوش أصلاً"، وبالنسبة إلى عدد قليل من الأفراد، كان المال الحافز الأساسي للعمل ومنهم فايزة محمود التي قالت "المال بالتأكيد". وبعد حديث خالد أبو النجا الحلقة الماضية عن الرقابة رفض أغلب جمهور "فيسبوك" وجود الرقابة بجميع أشكالها، ولكن كانت هناك أصوات مؤيدة لاستمرار الرقابة، ومنها يسرا محمد التي قالت "لما يبقي في فن هادف نبقى نلغيها أو نلغي الأفلام التجارية اللي ملهاش معنى ولا هدف غير نشر التفاهات وقلة الأخلاق"، وهناك من أيد وجود رقابة جزئية ومنهم نيرمين شريف التي قالت "مش أي رقابة نقوم بإلغائها". "رايحين على فين" يرصد حياة خمسة من الشباب في الشارع المصري. يذاع كل يوم سبت على قناة "الحرة" ويستمر لمدة 13 أسبوعًا.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رايحين على فين يناقش الفروق الطبقية في مصر رايحين على فين يناقش الفروق الطبقية في مصر



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 15:03 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد الجوز " عين الجمل " لا يعلمها إلا القليلون

GMT 12:28 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الفرسان يتطلعون للفوز بثاني جولات بطولة "هذاب"

GMT 06:07 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

سيت الأفضل لقضاء شهر عسل لتميزها بالمناظر الجذابة

GMT 03:45 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مديرة الأزياء جين ماكفارلاند تستعرض مجموعة كافالي

GMT 06:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تصنف المغرب أبرز مُصدّري اليهود منذ استقلال المملكة

GMT 00:00 2014 الجمعة ,12 كانون الأول / ديسمبر

" أوراق بوكافر السرية " جديد الكاتب ميمون أم العيد

GMT 23:10 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

رشيد غفلاوي سعيد بانضمامه إلى فريق الساحل النيجيري

GMT 23:08 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المهاجم فيصل عجب يثبت جدارته مع نادي التضامن

GMT 17:14 2016 الجمعة ,01 إبريل / نيسان

سر إغماض العيون أثناء تبادل القبل على الشفاه
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya