خلافات بين هشام حداد وإدارة الـlbc ينبئ بقرب مغادرته
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

خلافات بين هشام حداد وإدارة الـ"LBC" ينبئ بقرب مغادرته

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - خلافات بين هشام حداد وإدارة الـ

الممثل هشام حداد
بيروت - المغرب اليوم

كشفت معلومات أن الممثل هشام حداد الذي قرر بعد برنامج "لهون وبس" أن يحمل صفة إعلامي ربما سيكون بعيدًا عن الـ "LBC" في الموسم المقبل بعد نوع من التباين في الآراء بينه وبين الإدارة، الممثلة في الشيخ بيار الضاهر، خصوصًا على المستوى المالي الذي لم يتم تعديله رغم رواج الفكرة التلفزيونية التي بدأت تغرق بالرتابة نتيجة النمط الواحد المعتمد من قبل مقدمها.

وأفادت المعلومات بأن لا قرار نهائي حتى الآن لكن هناك نوعًا من جس النبض مع محطة أخرى هي التلفزيون الجديد التي ترحب بانضمام حداد إليها بعد عملية الحرق التي تعرضت لها فكرة "الأجدد تي في " التي يقدمها الممثل وسام سعد الملقب بـ "أبو طلال"، حيث باتت حلقاته أشبه بالمغناطيس للدعاوى القضائية بفعل القدح والذم بالآخرين.

وأوضحت المعلومات أن الإعلامي فراس حاطوم المنتج لفكرة "لهون وبس" عبر شركته shoot production من الممكن أن يكون عراب الانتقال إلى الجديد بعد أن عاد هو إلى تلك الشاشة عبر وثائقي الفنان فضل شاكر الذي كان من المفترض أن يُصور لحساب الـ "LBC"  كون الأخير انتقل إليها قبل فترة, مضيفة أن حداد وفي حال وجد مصلحته في تلك النقلة بعد الاستغناء عن خدمات "أبو طلال" وبرنامجه سيكون في الموسم المقبل في التلفزيون الجديد، ربما للحصول على امتيازات أكبر من تلك التي يحصل عليها من الـمؤسسة اللبنانية للإرسال، وربما يكون هناك مساحة أكبر أيضًا للطروحات الهجومية التي ربما تصيب الهدف أكثر مما هي عليه في الوقت الراهن.

وأشارت المعلومات إلى أن فكرة "لهون وبس" مسجلة باسم شركة shoot production التي يملكها فراس حاطوم وفي حال قرر الأخير الابتعاد كليًا عن الـ "LBC"  وفي حال عدم انتقال هشام حداد إلى التلفزيون الجديد فستكون هناك خطوة نحو فكرة جديدة مختلفة عن تلك التي يتم طرحها حاليًا أو سيكون التعامل على أساس منح الحق باستخدام الحقوق الحصرية مقابل مبلغ مالي معين مثلما يحصل الآن دون أي تغيير بالنمط المالي أو المعنوي .
 

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خلافات بين هشام حداد وإدارة الـlbc ينبئ بقرب مغادرته خلافات بين هشام حداد وإدارة الـlbc ينبئ بقرب مغادرته



GMT 21:33 2018 الجمعة ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

برومو مثير لبرنامج جورج قرداحى "الأبواب المغلقة" على On E

GMT 18:39 2018 السبت ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

منتدى شباب العالم يلقى الضوء على نماذج شبابية ناجحة

GMT 19:48 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

"لا تترك يدي "يتصدر المسلسلات التركية الأعلى مشاهدة

GMT 15:14 2018 الأربعاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

إبراهيم نصر يكشف مفاجأة عن مشهد موته في شمس الزناتى

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 15:03 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد الجوز " عين الجمل " لا يعلمها إلا القليلون

GMT 12:28 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الفرسان يتطلعون للفوز بثاني جولات بطولة "هذاب"

GMT 06:07 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

سيت الأفضل لقضاء شهر عسل لتميزها بالمناظر الجذابة

GMT 03:45 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مديرة الأزياء جين ماكفارلاند تستعرض مجموعة كافالي

GMT 06:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تصنف المغرب أبرز مُصدّري اليهود منذ استقلال المملكة

GMT 00:00 2014 الجمعة ,12 كانون الأول / ديسمبر

" أوراق بوكافر السرية " جديد الكاتب ميمون أم العيد

GMT 23:10 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

رشيد غفلاوي سعيد بانضمامه إلى فريق الساحل النيجيري

GMT 23:08 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المهاجم فيصل عجب يثبت جدارته مع نادي التضامن

GMT 17:14 2016 الجمعة ,01 إبريل / نيسان

سر إغماض العيون أثناء تبادل القبل على الشفاه

GMT 10:51 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنان أمير كرارة يفاجئ المعجبين بإطلالة مختلفة تمامًا

GMT 17:38 2015 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عبدالفتاح الجريني يحضر لديو غنائي مع العالمي مساري

GMT 03:16 2015 الجمعة ,22 أيار / مايو

شاطئ مرتيل يلفظ أحد ضحايا موسم الاصطياف

GMT 08:17 2017 الأربعاء ,30 آب / أغسطس

إخلاء السفارة الكندية في برلين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya