إفتتاحيات صحف الإمارات الصادرة صباح الأحد
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

إفتتاحيات صحف الإمارات الصادرة صباح الأحد

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - إفتتاحيات صحف الإمارات الصادرة صباح الأحد

صحف الإمارات
ابوظبي – المغرب اليوم

اكدت صحف الإمارات الصادرة صباح اليوم في إفتتاحياتها متانة وقوة العلاقات والروابط بين الإمارات والسعودية..وان التعاون العسكري الفعال بين البلدين يشكل صمام أمان في وجه التحديات والمخاطر التي تواجهها المنطقة..مشيرة الى بشائر الانتصارات الآتية من جنوب الجزيرة العربية ومن تعز بالتحديد.

كما القت الضوء على اقوال الرؤساء الأمريكيين في أواخر عهودهم أو بعد أن يخرجوا من البيت الأبيض .

وقالت البيان تحت عنوان / رؤية واستراتيجية مشتركة/ ..لا يختلف اثنان على مدى متانة وقوة العلاقات والروابط بين دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية الشقيقة ..هذه العلاقات التي تبلورت أواصرها في مواقف وأحداث كثيرة أقربها التحالف العربي في اليمن من أجل نصرة الحق والشرعية..وهو التحالف الذي اختلطت فيه دماء شهداء الإمارات البواسل بدماء أشقائهم الشهداء السعوديين.. كما تتفق مواقف البلدين في القضايا التي تمس مصير دول الخليج وأمتنا العربية.. وكل هذا ليس بجديد على العلاقات بين البلدين الشقيقين التي لم تشهد في تاريخها سوى التوافق والترابط وهو ما أشار إليه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بعد حضور سموه العرض العسكري في ختام مناورة رعد الشمال التي شاركت فيها القوات المسلحة الإماراتية إلى جانب قوات الدول العربية والإسلامية في حفر الباطن في المملكة العربية السعودية.. حيث أكد سموه على عمق الروابط التاريخية ومتانة العلاقات الاستراتيجية بين دولتي الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية.

واكدت البيان ان التعاون العسكري الفعال بين الإمارات والسعودية يشكل صمام أمان في وجه التحديات والمخاطر التي تواجهها المنطقة وهو ما أكد عليه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد من أن كلا الدولتين تمتلكان رؤية شاملة تجاه التحديات التي تواجه المنطقة وفق استراتيجية تعاون وتنسيق مشترك.

من جانبها قالت الاتحاد في كلمة لرئيس تحريرها محمد الحمادي تحت عنوان / رعد الشمال ووعد الجنوب /.. قدر هذه المنطقة أن تعيش التحديات الكبرى وسط محيط جغرافي لا يهدأ والعقد الجديد من القرن الحادي والعشرين فرض على دول الشرق الأوسط واقعا جديدا وهو أن تعتمد على نفسها في مواجهة التحديات الجدية بعد أن أصبحت لرئيس الولايات المتحدة باراك أوباما قناعات خاصة في كل ما يتعلق بهذه المنطقة ومشاكلها وتحدياتها.

واوضحت ان الجانب المشرق في هذه الأزمات والتحديات هو أن دول المنطقة تنبهت مبكرا للواقع الجديد وتعاملت معه بشكل عملي ..فبمواقف الإمارات والسعودية وبعض دول الخليج تم إنقاذ مصر من مستقبل مجهول بعد حكم الإخوان .. وبقيادة المملكة العربية السعودية تم تشكيل التحالفات من أجل مواجهة الأخطار والتحديات.. ففي العام الماضي شكلت التحالف العربي للوقوف مع الشرعية في اليمن وانطلقت عاصفة الحزم لتحرير اليمن من الانقلابيين ..فقد استشعرت المملكة ودولة الإمارات الخطر الكبير الذي يهدد اليمن فتدخلتا من أجل دعم الشرعية وطرد الطامعين والعابثين..

واضافت ..بالأمس أتتنا بشائر الانتصارات من جنوب الجزيرة العربية ومن تعز بالتحديد بعد أشهر من الحصار والتجويع والتخريب.. فبعد تحرير عدن والانتصار الكبير بتحرير باب المندب يواصل التحالف العربي انتصاراته في تعز وسيطرت قوات التحالف على مدخل مدينة تعز ..والوعد صنعاء لاستعادة الشرعية وتحقيق الأمن والاستقرار في هذا البلد الذي عانى كثيرا وطويلا من ميلشيات الحوثي وصالح.

واشارت الى انه في شمال الجزيرة العربية مشاهد العزيمة والقوة رآها العالم في حفر الباطن.. فتمارين رعد الشمال التي تشارك فيها عشرون من دول التحالف الإسلامي بقيادة المملكة العربية السعودية كانت تدعو للاطمئنان بأن هذه الجيوش مستعدة لمحاربة داعش ومواجهة الإرهاب الذي يعبث بهذه المنطقة.

واكدت ان هذه المنطقة بحاجة إلى عمل الجميع وهذا ما أكده صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد بعد أن شهد العرض العسكري لـ رعد الشمال قائلا إن تعاوننا صمام أمان .. ورعد الشمال رسالة لقوى الشر والتطرف..كما قال خادم الحرمين الشريفين وهي رسالة واضحة ..فلأول مرة في التاريخ الحديث تجتمع كل هذه الدول لتحارب بشكل مباشر الإرهاب الذي يتحرك باسم الإسلام والإسلام بريء منه ..وهذه الحرب التي بدأت مبكرا من خلال مواجهة الإرهاب فكريا بإصلاح مناهج التعليم وضبط خطب المساجد ودعم الفكر الإسلامي الوسطي أصبحت اليوم بحاجة إلى مواجهة على الأرض.. فالإرهابيون لم يكتفوا بنشر فكرهم المتطرف وإنما أصبحوا ينشرون السلاح ويقتلون الأبرياء وبات من المهم أن تتم مواجهتهم بالأدوات نفسها التي يستخدمونها سواء كانت الفكرية أو العسكرية..إنها معركة بين قوى الخير والشر وهي معركة وجود لا بد أن تنتهي بانتصار الخير.

من جانبها قالت صحيفة الوطن تحت عنوان / تعز تكسر الطوق/.. صمدت تعز كثيرا وبينت أن الإرادة أقوى من التجويع والحرمان والاستهداف الذي مارسته مليشيات الحوثي والمخلوع صالح عبر فرض حصار خانق واستهداف قوافل المساعدات ونهبها وقصف التجمعات السكنية وتجمعات المدنيين في محاولة لإخضاع سكان المدينة الأبية التي لم تستكن يوما لكل محاولات إخضاعها بل صبرت وتحملت وواجهت التعديات بأصالتها وتصميمها على قهر تحدي الأجندات الغريبة..شهور طويلة والانقلابيون يحاولون حرمان المدينة من أبسط مقومات الحياة واستهداف المرافق الأساسية خاصة المستشفيات ومنع وصل أي إمدادات غذائية أو دوائية رغم وجود الكثير من الفئات التي يعتبر حصارها قاتلا مثل الأطفال والنساء والعجزة والمرضى وغيرهم.

واكدت ان الحصار جريمة حرب مارسها الحوثيون أمام مرأى ومسمع العالم رغم أن الناشطين اليمنيين وأصدقاء وأشقاء الشعب اليمني قد نقلوا الصورة للعالم ووثقوا الانتهاكات ونظموا التجمعات أمام مقار الهيئات الدولية المعنية لكن في النهاية وحدها الإرادة والتصميم على قهر تحدي الانقلابيين والمليشيات التابعة لإيران وبدعم دول التحالف وبسالة المقاومة الشعبية والجيش الوطني كانت كفيلة بكسر الحصار الذي كرسه الحوثيون منهجا للابتزاز والنهب والتضييق على تعز.

واوضحت ان تعز ليست الأولى التي تتنفس الحرية ولن تكون الأخيرة في مسلسل طويل من النضال لن يرضى إلا بإخضاع الحوثيين والتزامهم التام وغير المشروط بكافة القرارات الدولية وخاصة الـ 2216 ..ومخرجات الحوار الوطني ومبادرة دول مجلس التعاون الخليجي للحل وبسط الشرعية التي انقلبت عليها أذرع طهران على كامل التراب الوطني.

وقالت.. عشرة أشهر من الصمود الأسطوري والصبر والمثابرة كانت عنوان الانتصار وزادت اليمنيين المحاصرين في تعز لمواجهة آلة القتل الحوثية وداعميها من تدخلات إيران ودعم القتلة والمأجورين مثل حزب الله الإرهابي وغيره لتكون النتيجة الحقيقية أن إرادة الشعوب لا تقهر وغير قادرة للتطويع تحت أي ظروف صعبة أو قهرية يمارسها طرف ما مهما بلغت عنجهيته وامتهانه للإجرام والقتل والوحشية..مؤكدة إنه تاريخ جديد يكتبه الأشقاء في اليمن المدعومون من أشقائهم الحقيقيين الذين تبنوا قضيته على كافة الصعد ودعموه بكل مقومات الصمود وتقاسموا معه الدم الزكي ليروي أرض اليمن حرية وأصالة وثباتا وإنهاء للتحديات وقهرها لتتنعم الأجيال القادمة بحياتها بعيدا عن كل سياسة غريبة أرادوا فرضها على الشعب اليمني..

كما كسر حصار تعز وحافظت على حريتها وبقيت عصية على الانقلابيين .ها هي صنعاء بقبائلها الأصيلة تقترب أكثر من أي وقت لتلفظ الثلة الانقلابية وتستعيد حريتها وتكلل مساعي وجهود وتضحيات اليمن ليبقى ضمن حاضنته وتوجهه الأصيل.

واختتمت الوطن مؤكدة ان التشرذم والانشقاقات والانهيارات والهزائم التي تتعرض لها المليشيات وخاصة تسارعها في الفترة الأخيرة بكثرة تعطي دلائل قوية على قرب انتهاء المخطط الإجرامي الذي أرادوه لليمن.

من جانبها قالت الخليج تحت عنوان / أوباما الآخر / عودنا الرؤساء الأمريكيون في أواخر عهودهم أو بعد أن يخرجوا من البيت الأبيض أن يقولوا ما لم يستطيعوا قوله وهم في سدة الحكم.. فمنهم من دون مواقفه السياسية في كتب سجل فيها مذكراته عن الأيام التي قضاها على رأس السلطة ومنهم من اختار وسائل الإعلام من صحف وتلفزيون ليعلن فيها مواقف لم يتجرأ أن يقولها علنا من قبل.. موضحة ان لكل رئيس أمريكي مواقف من الأحداث التي واجهها وهو في البيت الأبيض تختلف عن المواقف التي عرفها عنه الناس وهو خارجه وهي مواقف تختلف عما كانت تسمح السلطات بنشره أو تسريبه..فيبدو الرئيس الأمريكي في الحالتين وكأنه رئيسان أو كأنه مصاب بانفصام الشخصية ..فما كان يقوله وهو في السلطة أو ما كان ينقل باسمه يختلف عما قاله بعد الخروج أو وهو يهم بالخروج.

واضافت ان الرئيس باراك أوباما لم يشذ عن القاعدة فما قاله مؤخرا لصحف أمريكية حول عدد من القضايا التي شغلت العالم خلال السنوات الأخيرة وموقفه منها كان مفاجئا للبعض ومثيرا لغضب البعض الآخر لأن ما قاله لم يكن معروفا على الأقل لدى عامة الناس بل كان الانطباع العام أن مواقفه من تلك القضايا هي نفسها التي كان يعلن عنها في ذلك الحين وخصوصا تجاه التطورات التي أودت بليبيا إلى الفوضى وانتشار الإرهاب فيها ثم تجاه الأوضاع في سوريا وتحديدا ما تعلق بـ أزمة الأسلحة الكيماوية ومراهنة البعض على تدخل عسكري أمريكي مباشر.

وقالت ..عندما يجد الرئيس الأمريكي أنه بات متحررا من عبء منصبه أو يكاد وأن قيود المؤسسة الأمريكية صارت أخف وطأة وكذلك الأصول البروتوكولية في التعامل مع الدول وقادتها وضرورات المصلحة السياسية لم تعد هي نفسها كما من قبل..إزاء كل ذلك يخرج الرئيس الأمريكي عن صمته و يبق البحصة ويقول ما لا يقال أوما لم يستطع قوله قبل ذلك على قاعدة قل كلمتك وامش..لكن ما قاله أوباما حتى الآن يبدو أنه مجرد نزر يسير من مواقف إزاء قضايا دولية أخرى وعلاقات مع قادة دول لم يحن أوان قولها بعد بانتظار أن يخرج من البيت الأبيض كي يتحدث عنها ويكشف أسرارها وملابساتها في مذكرات أو أحاديث صحفية.

واشارت الى انه بعد أشهر قليلة يخرج أوباما من البيت الأبيض ويخلي منصبه لرئيس آخر قد يكون جمهوريا أو ديمقراطيا لكنه سيترك بصمة في تاريخ أمريكا والعالم الذي شهد تحولات كبرى وتطورات خطيرة معظمها كانت على ساحتنا العربية وتحديدا ما يتعلق بالإرهاب وتداعياته ..وما فعله ويفعله في معظم دولنا من ارتكابات مشينة باتت تهدد وجودنا كأمة عربية.

واضافت ..عندما يخرج أوباما من وراء أسوار البيت الأبيض لن يلعب الدومينو أو الذهاب إلى ستاربكس أو تبادل القصص مع زوجته كما قال لمقدم البرامج الأمريكي ديفيد ليترمان ..بل سيجد فرصة للحديث عن تجربته كأول رئيس أسود للولايات المتحدة ومواقفه الشخصية تجاه أحداث عالمية شارك في صنعها أو داهمته على حين غرة.. ولعل بعض ما قاله حتى الآن مجرد تمرين أوتسخين .

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إفتتاحيات صحف الإمارات الصادرة صباح الأحد إفتتاحيات صحف الإمارات الصادرة صباح الأحد



GMT 08:06 2016 الثلاثاء ,18 تشرين الأول / أكتوبر

مطالعات الصحف الإماراتية الصادرة صباح الثلاثاء

GMT 06:35 2016 الأحد ,09 تشرين الأول / أكتوبر

أهم وأبرز عناوين الصحف الإماراتية الصادرة الأحد

GMT 11:01 2016 الخميس ,03 آذار/ مارس

افتتاحيات صحف الامارات الصادرة الخميس

GMT 10:00 2016 الخميس ,25 شباط / فبراير

إفتتاحيات صحف الإمارات الخميس

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 11:11 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العقرب

GMT 10:37 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج الحمل

GMT 07:11 2015 الإثنين ,12 تشرين الأول / أكتوبر

شركة كوبية تستثمر مليار درهم لتشييد مصنع للسجائر في المغرب

GMT 01:39 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

البرتغالي جوزيه مورينيو يتجاهل إيدين هازارد لاعب تشيلسي

GMT 04:53 2018 الأربعاء ,13 حزيران / يونيو

دراسة تؤكّد الأشخاص يعانون من الغضب بسبب الجوع

GMT 00:48 2017 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

عاصي الحلاني يستقبل العام الجديد بكليب "كنت الورد"

GMT 08:12 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

أويلرز يفوز على مونتريال في دوري هوكي الجليد

GMT 12:14 2014 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

مقاهي "ستاربكس" في المغرب تقدِّم عروضها لموسم الشتاء

GMT 12:32 2017 الثلاثاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

حسن الرداد وإيمي سمير غانم يبوحان بأسرارهما عبر تلفزيون دبي

GMT 00:37 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

عصير التوت يساعد على بناء جسم سليم وصحة جيدة

GMT 04:56 2017 الخميس ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

أمين حاريث يريد إنهاء مشواره الكروي مع هذا الفريق المغربي
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya