أبرز و أهم عناوين الصحافة الإسرائيلية الصادرة الخميس
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أبرز و أهم عناوين الصحافة الإسرائيلية الصادرة الخميس

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أبرز و أهم عناوين الصحافة الإسرائيلية الصادرة الخميس

الصحف الإسرائيلية
رام الله - وفا

فيما يلي أبرز عناوين الصحف الإسرائيلية، الصادرة اليوم الخميس:

صحيفة هآرتس:

الخارجية الأميركية: ملتزمون بأمن اسرائيل وسنحكم على الحكومة الجديدة من خلال أفعالها

اصابة مجندتين اسرائيليتين جراء رشقهما بزجاجة حارقة بالقدس المحتلة

الاحتلال يزعم: 4 صواريخ من غزة صوب النقب الغربي دون اصابات او اضرار

ليبرمان حارس "ملهى ليلي" سابقا، وزيرا لجيش الاحتلال الاسرائيلي

ليبرمان سيدعم كل مبادرة و"إصلاح" لنتنياهو في مجال الإعلام

الاحتلال يتوقع استهداف ايلات من تنظيمات سيناء عبر البحر

صمت في عمان ورام الله على مقترحات "الكونفدرالية" التي جددها المجالي

يديعوت أحرونوت:

ليبرمان يمزح بشأن كبح طبيعته النارية

نائب عربي ينتقد انضمام الحاخام "غليك" للكنيست

بلير: مبادرة السلام العربية الطريق الأمثل للسلام في الشرق الأوسط

تقرير مراقب الدولة: تمخض الجبل فولد فأراً !

الخارجية الأميركية تعتبر أن حكومة اليمين الجديدة "تثير تساؤلات"

منظمة حقوقية إسرائيلية تتهم الجيش بالتستر على تجاوزات الجنود

الخارجية الأميركية: ملتزمون بأمن اسرائيل وسنحكم على الحكومة الجديدة من خلال أفعالها

صحيفة معاريف:

الاحتلال يتوقع استهداف ايلات من تنظيمات سيناء عبر البحر

صمت في عمان ورام الله على مقترحات «الكونفدرالية» التي جددها المجالي

ليبرمان يمزح بشأن كبح طبيعته النارية

نائب عربي ينتقد انضمام الحاخام "غليك" للكنيست

بلير: مبادرة السلام العربية الطريق الأمثل للسلام في الشرق الأوسط

تقرير مراقب الدولة: تمخض الجبل فولد فأراً !

الخارجية الأميركية تعتبر أن حكومة اليمين الجديدة "تثير تساؤلات"

منظمة حقوقية إسرائيلية تتهم الجيش بالتستر على تجاوزات الجنود

ومن التقارير الواردة في تلك الصحافة الإسرائيلية:

اوردت الاذاعة الاسرائيلية مقالا بعنوان: ليبرمان حارس "ملهى ليلي" سابقا وزيرا لجيش الاحتلال الإسرائيلي، والتي جاء فيها:

تولى أفيغدور ليبرمان المخضرم في السياسة والمعروف بمواقفه المعادية للعرب ونزعته الحربية الشعبية الاربعاء وزارة الجيش الاسرائيلية، المكلفة إدارة الاراضي الفلسطينية المحتلة.

وأبرم حزب رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو اتفاقا الاربعاء ضم بموجبه ليبرمان الى حكومته مع تكليفه حقيبة اساسية هي الدفاع، بينما تعهد ليبرمان باتباع سياسة "مسؤولة" ازاء المخاوف من التشدد حيال الفلسطينيين.

ويؤمن هذا الاتفاق لنتنياهو غالبية برلمانية من 66 صوتا من أصل 120، بدل 61 صوتا. وهو يسعى منذ فوزه في الانتخابات التشريعية في اذار/مارس 2015 لتوسيع غالبيته التي كانت تقتصر على صوت واحد، الامر الذي يبقيه تحت رحمة أي من شركائه في الائتلاف.

وليبرمان شخصية مكروهة لدى الفلسطينيين....

وولد أفيغدور (إيفيت) ليبرمان لأسرة يهودية في مولدوفا (إحدى جمهوريات الاتحاد السوفيتي سابقا)، ثم انتقل إلى إسرائيل وهو في العشرين من عمره، درس في الجامعة العبرية، تزوج، وعمل كحارس لملهى ليلي في مدينة القدس لعدة سنوات، ثم انتقل للعمل في نشاطات حزبية .

وليبرمان معتاد على اطلاق افكار تترك أصداء صاخبة بسبب تصريحاته الصادمة ضد الفلسطينيين والعرب ودول الجوار وغيرهم....في ما يلي مقتطفات منها:

- العرب الاسرائيليون غير الموالين "يستحقون قطع الرأس بالفأس" (2015).

- رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس "ارهابي دبلوماسي" (2014).

- وقال مخاطبا زعيم حركة حماس في غزة اسماعيل هنية "اذا لم تقم بإعادة جثث الجنود (اسرائيليين قتلوا خلال حرب غزة عام 2014) في غضون 48 ساعة، فسنقضي عليك وعلى قيادة حماس بأكملها"(2015)، أما بالنسبة لقطاع غزة، فقد تأرجحت مواقفه بين الدعوة الى الاطاحة بحماس بواسطة القوة، واعادة احتلال القطاع.

- وفي سنوات الالفين، دعا ليبرمان الى قصف السد العالي في اسوان لإغراق مصر اذا قدمت دعما للانتفاضة.

- وصف نتنياهو بانه "كاذب ومخادع ووغد" (2016).

وتؤدي هذه التصريحات الى تعبير العديد من المتشددين عن اعجابهم بهذا الرجل الممتلئ الجسم في حين يندد البعض بعنصريته او ميوله "الفاشية".

منذ عام 2001، شغل ليبرمان حقائب وزارية عدة بينها وزير الخارجية في حكومات نتنياهو (2009-2012 و2013-2015)....وقد تلطخت صورته بسبب فضائح الفساد التي اجبرته على الاستقالة من وزارة الخارجية بين عامي 2012 و 2013.

وفي عام 1999، قرر ليبرمان تأسيس حزبه الخاص، على يمين اليمين، "اسرائيل بيتنا" مراهنا على الاستفادة من اصوات مليون اسرائيلي هاجروا من الاتحاد السوفياتي السابق. وشكل هؤلاء قاعدة انتخابية عمل على توسيعها بشكل كبير منذ ذاك.

ويطالب ليبرمان القومي ولكن العلماني بـ "عقد تحالف" بديلا من الزواج المدني غير المعمول به في اسرائيل. كما انه يدافع عن الخدمة العسكرية لليهود المتشددين الذين يرفضونها.

لكنه سيكون مستعدا للتخلي عن هذه المطالب للانضمام الى الحكومة من اجل عدم الاساءة الى المتدينين المشاركين فيها.

لا يؤيد ليبرمان "اسرائيل الكبرى" التي يدافع عنها لوبي المستوطنين، لكنه يعيش في مستوطنة نوكديم قرب بيت لحم في الضفة الغربية المحتلة، ومع ذلك، فانه على استعداد للانتقال الى مكان اخر في حال التوصل الى سلام مع الفلسطينيين رغم انه يعتبر هذا الاحتمال غير واقعي.

ورد في صحيفة "هآرتس" العبرية خبرا بعنوان "بلير: مبادرة السلام العربية الطريق الأمثل للسلام في الشرق الأوسط"، جاء فيه:

قال رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير، إنه "إذا وافقت حكومة نتنياهو على التفاوض مع الفلسطينيين على أساس مبادرة السلام العربية، فستكون الدول العربية مستعدة للقيام بخطوات لتطبيع العلاقات مع إسرائيل".

ونقلت صحيفة "هآرتس" العبرية عن بلير قوله في مؤتمر عقد في لندن بأنه "يعتقد بأنه في الواقع الحالي في الشرق الأوسط، هناك فرصة لأن توافق الدول العربية على تخفيف خطوط مبادرة السلام العربية، وتطبيع العلاقات مع إسرائيل خلال المفاوضات، وليس فقط بعد تحقيق الاتفاق الدائم بين إسرائيل والفلسطينيين."

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أبرز و أهم عناوين الصحافة الإسرائيلية الصادرة الخميس أبرز و أهم عناوين الصحافة الإسرائيلية الصادرة الخميس



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 01:11 2016 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

إيهاب الرفاعي يؤكد أن مكتبة الإسكندرية تضم الكتب النادرة

GMT 12:05 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

تتمتع بالنشاط والثقة الكافيين لإكمال مهامك بامتياز

GMT 22:28 2020 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

الرجاء يعلن تأجيل مباراته أمام الدفاع الحسني الجديدي

GMT 19:25 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

بركان يواجه الاتحاد الليبي في كأس الكاف

GMT 01:05 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

رابطة المحترفين الجزائري يصفون تصرف زطشي بغير القانوني

GMT 11:29 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

الدبلوماسية المغربية توجه ضربة جديدة لجبهة "البوليساريو"

GMT 01:51 2018 الأحد ,14 كانون الثاني / يناير

سيارة كادت أن تخترق واجهة مقهى في طنجة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya