صحف السعودية تواصل اهتمامها بالشأن اليمني
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

صحف السعودية تواصل اهتمامها بالشأن اليمني

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - صحف السعودية تواصل اهتمامها بالشأن اليمني

الصحف السعودية
الرياض - المغرب اليوم

واصلت الصحف السعودية الصادرة صباح اليوم رصدها، وتحليلها للأوضاع في اليمن لاسيما الاقتصادية.

وأكدت صحيفة (عكاظ) ـ في افتتاحيتها التي جاءت بعنوان "وحدة اليمن وثبات السياسة السعودية" ـ أن السعودية تقف دوما مع كل اليمنيين، وتطالبهم بالحفاظ على وحدتهم الوطنية بمختلف مكوناتهم، وأطيافهم، وتياراتهم الاجتماعية والدينية والسياسية، وعدم اتخاذ أي قرارات من شأنها تفكيك النسيج الاجتماعي وإثارة الفتن الداخلية.

وبدورها لفتت صحيفة (اليوم) ـ في افتتاحيتها ـ إلى أن الميليشيات الحوثية، والمخلوع صالح هم المسؤولون عن تدهور الأوضاع الاقتصادية في اليمن، وتعطيل أعمال الشرعية، وإفشال محادثات الكويت.

ونقلت صحيفة (الوطن) عن مصادر أمنية قولها" إن ما تسمى باللجنة الثورية العليا عقدت اجتماعا عاصفا أمس، برئاسة محمد علي الحوثي تناول أزمة انهيار الريال اليمني، وناقشت ما توافر لديها من أدلة حول تورط المخلوع علي عبد الله صالح، وأعوانه في تلك الأزمة، إضافة إلى قيامه باختلاق أزمة طاحنة في المواد الاستهلاكية لإحداث حالة من الغضب الشعبي على الجماعة المتمردة، والتمهيد لحالة فوضى عارمة".

وقالت مصادر، وفقا للصحيفة ورفضت الكشف عن هويتها،" إن أعضاء اللجنة أبدوا غضبهم الكبير من تصرفات المخلوع، ومساعيه إلى سحب البساط من تحت أرجلهم، مضيفة إن بعض الأعضاء اقترحوا تقديم صالح إلى محكمة عسكرية، وأن رئيس اللجنة محمد علي الحوثي، وافق على المقترح، وتعهد بإنزال العقاب بالمخلوع، ملمحا إلى أن العقوبة المتوقعة تصل حد الإعدام بالرصاص"على حد قوله.

وأضافت المصادر" إن المخلوع اتخذ تلك الخطوات ردا على محاولات وفد الحوثيين في مفاوضات السلام اليمنية الدائرة حاليا في الكويت تهميش عناصره في الوفد، والإساءة إليهم".

ونقلت صحيفة (الحياة) اللندنية، في طبعتها السعودية عن مسؤول، فضل عدم الكشف عن هويته، وصفه الوضع المالي بالحرج جدا..قائلا" إن أقصى مدى يمكن للاقتصاد اليمني تحمله قبيل الانهيار التام ووفق المعطيات الحالية هو أيلول (سبتمبر) المقبل، وهو انهيار لا يستطيع أحد إيقافه، وفق تعبيره..مبينا أن عمليات السحب على المكشوف من البنك المركزي اليمني أوصلت العجز إلى 1.6 تريليون ريال يمني".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صحف السعودية تواصل اهتمامها بالشأن اليمني صحف السعودية تواصل اهتمامها بالشأن اليمني



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 01:11 2016 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

إيهاب الرفاعي يؤكد أن مكتبة الإسكندرية تضم الكتب النادرة

GMT 12:05 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

تتمتع بالنشاط والثقة الكافيين لإكمال مهامك بامتياز

GMT 22:28 2020 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

الرجاء يعلن تأجيل مباراته أمام الدفاع الحسني الجديدي

GMT 19:25 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

بركان يواجه الاتحاد الليبي في كأس الكاف

GMT 01:05 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

رابطة المحترفين الجزائري يصفون تصرف زطشي بغير القانوني

GMT 11:29 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

الدبلوماسية المغربية توجه ضربة جديدة لجبهة "البوليساريو"

GMT 01:51 2018 الأحد ,14 كانون الثاني / يناير

سيارة كادت أن تخترق واجهة مقهى في طنجة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya