صدور العدد الجديد من مجلة الدوحة الثقافية
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

صدور العدد الجديد من مجلة الدوحة الثقافية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - صدور العدد الجديد من مجلة الدوحة الثقافية

الدوحة - وكالات

صدر حديثا العدد الجديد من مجلة الدوحة الثقافية الشهرية، متضمّنًا الكثير من المتابعات والمقالات والتقارير الثقافية المتنوّعة، تُغطّي جلّ الحاصل ثقافيًّا في الدول العربية. وخصّصت المجلة هذا العدد ملفها الشهري الرئيس للبحث في أمرٍ شيّق هو الخجل، وعنوّنته :"الخجل، ملفٌ عن تورّد الخدين" شارك فيه أطباء نفسيون إلى جانب الأدباء وقد ساهمت طائفة من الأدباء والأطباء النفسيين في البحث في تنويعات الخجل ومظاهره المختلفة، فكتبت هدى بركات عن "غشّ البنات"، وكتب أمجد ناصر عن الخجل في رواية زينب ابتداء من خجل مؤلفها محمد حسين هيكل الذي وقعها "بقلم فلاح مصري"، وتكتب إنعام كجه جي شهادة شخصيّة عن خجل المرأة لحظة الولادة "مكشوفة في ساحة الفردوس" ويتناول محمد برادة آليات استخدام الحشمة في خدمة السلطة. وتنظر منى فياض في مفهوم المنطقة الآمنة لدى الخجول، واستلهم عبد السلام بنعبد العالي مقولة جيل دولوز "الخجل من أن تكون إنساناً"، ليصل إلى فكرة رئيسية :" صحيح أننا لسنا مسؤولين عن الضحايا، إلا أننا مسؤولون أمام الضحايا" الجانب العلمي للخجل كان حاضراً في الملف كذلك، بأقلام كتّاب أطباء مختصّين؛ خليل فاضل "الخجل، الانطواء..الحل والعلاج" ، ونبيل القط "الخجل ضعف أم تكبّر؟" ورضوى فرغلي "حرّر ابنك من الخجل" وتنتقد الإيطالية إيزابيلا كاميرا في مقالها نظرة المجتمع الغربي الحديث إلى الخجل في "تخاصم الموضة"، واختار د. صبري حافظ أن ينظر في ارتباط الخجل في الثقافة الأوروبية الحديثة بمفهوم تنبع منه كل روافد الخجل وتصب فيه في آن وهو الذي تعبر عنه كلمة INTEGRITY. أمّا عزت القمحاوي فآثر تسليط الضوء على سمة الخجل الخاصّة لدى اليابانيين في مقاله "الياباني في تهتكّه" وحضر الخجل سوريًّا ليُواكب راهن البلد القتيل المنتهك بقلم خليل صويلح "في وصف ما يندى له الجبين"، وديمة الشكر في "عار الهويّة المشروخة، الشقيق الكبير". وكتب رءوف مسعد عن الخجل المرافق للسجين في "الإذلال بالعري". وحضر الخجل رقيباً في معالجة ممدوح فراج النابي للبحث في علاقة ندرة السير الذاتية العربية بالخجل في "بين غواية البوح ورقابة الخجل" وفضلاً عن ملف الخجل الرئيسي، واكبت الدوحة احتفال العالم بكتاب الأمير الصغير لأنطوان دو سنت إكزوبيري، ضمن ملف خاصّ بعنوان "الأمير الصغير في السبعين"، فيه مقال بقلم بدر الدين عرودكي يقف عند سرّ سحر هذا الكتاب، فضلاً عن لقاء أجرته أوراس الزيباوي مع الباحث الفرنسي المختص في أعمال إكزوبيري، جان بيير غينو، بالإضافة إلى مقاطع من الترجمة العربية للكتاب.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صدور العدد الجديد من مجلة الدوحة الثقافية صدور العدد الجديد من مجلة الدوحة الثقافية



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya