صحف الثلاثاء تنشر أمنيون كبار متهمون بالتستر على مبحوث عنهم مقابل رشاوى
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

صحف الثلاثاء تنشر أمنيون كبار متهمون بالتستر على مبحوث عنهم مقابل رشاوى

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - صحف الثلاثاء تنشر أمنيون كبار متهمون بالتستر على مبحوث عنهم مقابل رشاوى

الصحف المغربية
الرباط - المغرب اليوم

مستهل جولة رصيف صحافة يوم الثلاثاء من “الأخبار”، التي نشرت أن رشيد الطالبي العلمي، رئيس مجلس النواب، استدعى رسميا كلا من عبد الله بوانو، عضو الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية، ورئيس فريقه البرلماني، واعتماد الزاهدي، النائبة البرلمانية عن الحزب نفسه، للمثول أمامه من أجل الاستماع إليهما بخصوص ما نشر حول وجود علاقة غرامية بينهما، واتهامهما بالقيام بأفعال مخلة أخلاقيا بسمعة المؤسسة داخل مقر البرلمان، وخلال مهام دبلوماسية رسمية بالخارج.

وأكد بوانو، في اتصال مع الجريدة ذاتها أنه سيمتثل لاستدعاء العلمي لتوضيح مجموعة من الحيثيات، نافيا أي علاقة تجمعه بالبرلمانية الزاهدي.

الورقية نفسها تطرقت لاعتقال قيادي في “حزب المصباح” بمدينة تارودانت، على خلفية تهمة هتك عرض طفلة قاصر تبلغ من العمر 8 سنوات؛ وذلك بتعليمات من النيابة العامة، بعدما تقدمت أم الضحية بشكاية تتهم فيها أستاذا للتعليم بإحدى المدارس الابتدائية بالمدينة بممارسة الجنس على طفلتها، مدعمة إياها بشهادة طبية تثبت تعرض الطفلة القاصر لاعتداء جنسي.

وكتبت “المساء” أن أمنيين كبارا متهمون بالتستر على مبحوث عنهم مقابل رشاوى، إذ استدعت المديرية العامة للأمن الوطني مسؤولين أمنيين معروفين بالدار البيضاء، قصد الاستماع إليهم بخصوص ذكر أسمائهم في ملفات كبيرة حركت الرأي العام؛ وذلك في إطار حملة “الأيادي النظيفة”.

ومن المنتظر أن يتم التأكد من صحة التصريحات التي أدلى بها متهمون حول حقيقة تورط مسؤولين أمنيين مع مشتبه فيهم كانوا إلى وقت قريب مبحوثا عنهم على الصعيد الوطني.

وورد في المنبر الورقي نفسه أن المغرب يستعد لتسليم رجل أعمال موريتاني، بعدما أصدرت نواكشوط منذ أشهر مذكرة اعتقال دولية في حقه.

ونسبة إلى مصادر “المساء” فإن هاته الخطوة من شأنها أن تخفف التوتر الحاصل بين البلدين، خاصة في ظل اتهام موريتانيا للمغرب باستقبال المعارضين الموريتانيين.

ومع “المساء”، دائما، التي أفادت بأن حكما بالبراءة في حق متهم بسرقة المكالمات الهاتفية استنفر وزارة العدل، بعدما تبين أن المتهم من ذوي السوابق العدلية، وسبق أن تابعته الفرقة الجنائية الولائية بتهم ثقيلة، بعد أن حجزت لدى شريكه معدات وآليات متطورة بشقة بحي سيدي معروف بالبيضاء.

رفعت وزارة الداخلية الحظر عن دور القرآن التابعة للشيخ المغرواي، رئيس جمعية الدعوة إلى القرآن والسنة، بالتزامن مع انطلاق الحملة الانتخابية، تورد “المساء”، علما أن دور القرآن المذكورة أغلقت قبل خمس سنوات، بعد الفتوى المعروفة بزواج الصغيرة، التي نسبت للشيخ ذاته.

وذكرت “الصباح” أن مغاربة أقدموا على تجريد أمنيين بمليلية من أسلحة بحي “كنياضا”، الذي تقطنه أغلبية مسلمة.

وأضافت الجريدة ذاتها أن سرقة الأسلحة من سيارة تابعة للأمن الإسباني أثارت هلعا، فاستنفرت الأجهزة الأمنية والاستخباراتية كل إمكانياتها، وعادت لاقتحام شوارع وأزقة هذا الحي المكتظ بآلاف المغاربة والمسلمين، وسط تهميش مضروب عليه من قبل الحكومة المحلية.

ووفق الخبر نفسه فإن المصالح الأمنية حينما كانت منهمكة في فك لغز الاعتداء على قواتها وسرقة أجهزة وأسلحة منها، توصلت بأخبار عن وجود كتابات حائطية تمجد المنظمة الانفصالية “إيتا” الباسكية، مكتوبة على مقبرة يوجد طرفها الأول داخل مليلية والثاني بمنطقة فرخانة الحدودية.

ونقرأ في الإصدار ذاته أن زوج قيادية في حزب العدالة والتنمية تم ضبطه مع متزوجة بورزازات، بعد فراره من حاجز أمني، ما دفع إلى إبلاغ العناصر الأمنية برقم السيارة الهاربة، ليكشف السد القضائي أن المتهم يسوق السيارة في حالة سكر طافح، قبل أن تشرع المرأة التي ترافقه في البكاء والتوسل، ليتم تحويلها إلى مقر الشرطة القضائية، حيث تبين أنها متزوجة ورافقت خليلها إلى ضيعة في الضواحي، بعد مشاركتها في الحملة الانتخابية لفائدة الحزب.

وأضافت “الصباح” أن النيابة العامة أمرت بوضع المتهمين رهن الحراسة النظرية، للتحقيق معهما بتهم السكر العلني والسياقة في حالته، والخيانة الزوجية والمشاركة فيها ومحاولة الفرار من دورية للشرطة.

الختم من “أخبار اليوم”، التي نشرت أن النيابة العامة بإسبانيا تطالب بالسجن 12 سنة لمغربي هدد الملك فليبي السادس.

ونسبة إلى مصادر قضائية فقد عثر لدى المغربي، على وثيقة جهادية مكتوب عليها: “سيعرف ملك إسبانيا فليبي معنى المعاناة عندما يرى طفلتيه تحت الأنقاض”؛ علاوة على تهديدات أخرى، إضافة إلى أنه اعترف بأن الوثيقة تعود له، غير أنه أخبر المحققين بأنه وجدها في محرك غوغل، وأن دوره اقتصر على ترجمتها.

وأضافت الجريدة ذاتها أن الجهادي المغربي المقيم بإسبانيا زعيم خلية جهادية تتكون من 10 أفراد، أغلبهم مغاربة أو من أصول مغربية، وتوجه إليه كذلك تهمة الدعاية عبر مواقع التواصل الاجتماعي لصالح تنظيم “داعش”.

وفي خبر آخر، كتبت الجريدة ذاتها أن حضور الصحافي الفلسطيني مصطفى اللباوي في منصة الصحافة في المهرجان الذي نظمه حزب العدالة والتنمية بمركب مولاي رشيد أثار فضول عدد من رجال الاستعلامات، الذين بدؤوا يسألون أعضاء في “البيجيدي” عن هويته، وما إذا كان ينتمي إلى حركة حماس.

وكتبت “أخبار اليوم” أن اللباوي حضر لتغطية المهرجان، وجلس في منصة الصحافة الدولية، وأن أعضاء حزب العدالة والتنمية استاؤوا من طرح تساؤلات حول انتمائه إلى حركة حماس أو غيرها

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صحف الثلاثاء تنشر أمنيون كبار متهمون بالتستر على مبحوث عنهم مقابل رشاوى صحف الثلاثاء تنشر أمنيون كبار متهمون بالتستر على مبحوث عنهم مقابل رشاوى



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 21:40 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

عودة الفنانة شادية إلى منزلها بعد استقرار حالتها الصحية

GMT 02:37 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

"عارضة الأزياء بيلا حديد تتظاهر من أجل "القدس

GMT 04:39 2016 الأحد ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

المكسيكي غابرييل داو يصمِّمم "قوس قزح" بألوانه الزَّاهية

GMT 09:40 2016 الثلاثاء ,06 أيلول / سبتمبر

الذكرى 46 لرحيل الأب جيكو

GMT 16:24 2018 الجمعة ,26 كانون الثاني / يناير

خالد الصاوي ينعي رحيل الفنان مصطفى طلبه

GMT 01:47 2017 الأحد ,03 كانون الأول / ديسمبر

تعرفي على أطعمة تساعد على تحسين مزاجك وإحساسك بالراحة

GMT 01:43 2016 الإثنين ,15 آب / أغسطس

متي يمكن معرفة جنس الجنين بوضوح

GMT 23:56 2017 الجمعة ,27 تشرين الأول / أكتوبر

عبد السلام وادو يحصل على شهادة مدير عام نادي رياضي
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya