أبرز عناوين الصحافة الإسرائيلية الصادرة السبت
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أبرز عناوين الصحافة الإسرائيلية الصادرة السبت

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أبرز عناوين الصحافة الإسرائيلية الصادرة السبت

الصحف الإسرائيلية
رام الله - وفا

ركزت الصحافة الاسرائيلية اليوم السبت، على مؤتمر باريس للسلام، والتعليقات الاسرائيلية على نتائج هذا المؤتمر.

ومن أبرز العناوين:

صحيفة هآرتس:

.مصادر عبرية تؤكد فشل مؤتمر باريس للسلام نتيجة لتعاون أميركي إسرائيلي

.جيش الاحتلال لـ ليبرمان: "حماس مردوعة وحزب الله غارق بسوريا

.رئيس الموساد السابق: "حماس خرجت من بين الركام كطائر الفينيق وحان الوقت للتفاوض معها

.تفاصيل التسهيلات الإسرائيلية لسكان غزة والضفة خلال رمضان

.لأول مرة.. إسرائيل تتعاون مع محكمة لاهاي بشأن حرب غزة

.تصدير الغاز يقرب إسرائيل وتركيا

.إسرائيل: اجتماع باريس يؤدي فقط إلى "إبعاد احتمالات السلام"

.إسرائيل تواصل التشويش على الجهد الفرنسي لإحلال السلام

.الخطة السياسية الخفية عن العين

.الرجوب يأمل بان يساهم ليبرمان في بناء جسر للتعاون بين الشعبين

 

يديعوت أحرونوت

.مستشار لنتنياهو: خطر تنظيم الدولة في إسرائيل تحت السيطرة

.دعم الاستيطان في القدس بـ 850 مليون شيكل على مدى 5 سنوات

.شركة التقنية العالية الإسرائيلية "ميلانكوس" تفتتح فرعا لها في غزة

.مصادر عبرية تؤكد فشل مؤتمر باريس للسلام نتيجة لتعاون أميركي إسرائيلي

.جيش الاحتلال لـ ليبرمان: "حماس مردوعة وحزب الله غارق بسوريا

.رئيس الموساد السابق: "حماس خرجت من بين الركام كطائر الفينيق وحان الوقت للتفاوض معها

.تفاصيل التسهيلات الإسرائيلية لسكان غزة والضفة خلال رمضان

.لأول مرة.. إسرائيل تتعاون مع محكمة لاهاي بشأن حرب غزة

.تصدير الغاز يقرب إسرائيل وتركيا

.إسرائيل: اجتماع باريس يؤدي فقط إلى "إبعاد احتمالات السلام"

 

صحيفة معاريف:

.إسرائيل تواصل التشويش على الجهد الفرنسي لإحلال السلام

.الخطة السياسية الخفية عن العين

.الرجوب يأمل بان يساهم ليبرمان في بناء جسر للتعاون بين الشعبين

.مستشار لنتنياهو: خطر تنظيم الدولة في إسرائيل تحت السيطرة

.دعم الاستيطان في القدس بـ 850 مليون شيكل على مدى 5 سنوات

.شركة التقنية العالية الإسرائيلية "ميلانكوس" تفتتح فرعا لها في غزة

 

التـقــــاريـر

 

الاذاعة العبرية

مصادر عبرية تؤكد فشل مؤتمر باريس للسلام نتيجة لتعاون اميركي اسرائيلي

قالت مصادر إسرائيليّة إنّ البيان الختاميّ 'المخفّف'، الصّادر عن اجتماع باريس الدّوليّ، الجمعة، حول النّزاع في الشّرق الأوسط، صدر بهذه النّبرة الليّنة، و'المرضية لإسرائيل'، نتيجة عمل ومساع دبلوماسيّة إسرائيليّة مكثّفة، أجرتها القنوات الإسرائيليّة الدّبلوماسيّة والسّياسيّة مع قيادات غربيّة أوروبيّة وأميركيّة في الأسابيع الأخيرة، من أجل عدم إصدار قرارات من شأنها 'أن تمسّ بإسرائيل'، أو تدينها أو تملي عليها قرارات، خلافًا لرغبة حكومة اليمين الحاليّة.

وفسّر محلّلون إسرائيليّون البيان الختاميّ الذي صدر عن الاجتماع في باريس، مساء يوم الجمعة، على أنّه 'فوز إسرائيليّ' أثمرته الضّغوطات الإسرائيليّة التي مورست مؤخّرًا على المستوى الدّوليّ، للتخفيف من حدّة قرارات الاجتماع في باريس.

أجرى رئيس الحكومة الإسرائيليّة، بنيامين نتنياهو، الجمعة، محادثة هاتفيّة مع وزير الخارجيّة الفرنسيّ، جان مارك إيرولت، سعت إلى محاولة إقناع إسرائيليّة أخرى، للمجتمع الدّوليّ، وعلى رأسهم فرنسا، بالعدول عن فكرة المؤتمر الدّولي لإحياء عمليّة المفاوضات المتعثّرة بين الإسرائيليّين والفلسطينيّين، تخوّفًا من إملاءات دوليّة تفرض على إسرائيل، وعبّر نتنياهو لوزير الخارجيّة الفرنسيّ عن رفضه إقامة فرق وطواقم عمل للتباحث في 'المصالح الحيويّة لإسرائيل، ضمنها الأمن'.

وصرّح نتنياهو لوزير الخارجيّة الفرنسيّ، في المحادثة التي تزامنت مع انعقاد جلسة تحضيريّة حضرها مندبو قرابة 23 دولة، دون حضور الفلسطينيّين والإسرائيليّين، إلى أنه 'كان من المفضّل لو قامت فرنسا وشريكاتها بتشجيع 'أبو مازن' على الاستجابة للدعوة للتفاوض المباشر، فورًا'.

وأفاد المصدر الإسرائيليّ لموقع 'والا' بأنّ نتنياهو عاود التّأكيد على مطالبه ومواقفه التي يصرّ التّمسّك بها، وهي العودة للتفاوض دون شروط مسبقة، وإلّا فإنّ خلاف ذلك 'سوف يبعد عمليّة السّلام'، على حدّ تعبيره.

وأضاف نتنياهو لوزير الخارجيّة الفرنسيّ، أنّ 'مبادرة السّلام من شأنها أن تمسّ بالمساعي الإقليميّة التي تحظى باحتمالات جيّدة، بإحلال السّلام بين الشّعوب'.

إضافةً لحديثه مع وزير الخارجيّة الفرنسيّ، قام نتنياهو، أمس الخميس، بإجراء محادثة أخرى مع وزير الخارجيّة الأميركيّ، جون كيري، طالبًا منه المساعدة في 'تخفيف نبرة البيان الختاميّ (للقاء الجمعة)'.

وأرضى القيادة الإسرائيليّة كون البيان الختاميّ للاجتماع في باريس لم يتطرّق إلى جدول زمنيّ للمفاوضات بين الجانبين، إضافة لكونه لم يتطرّق إلى حدود 1967 كشرط أساسيّ للمفاوضات.

وصرّح المصدر الإسرائيليّ في هذا السّياق أنّ 'الضّغط السّياسيّ الذي مارسته إسرائيل في الأسابيع الأخيرة، أثمر، ليأتي البيان الختاميّ طريًّا ومخفّفًا.

وعبّرت مصادر سياسيّة عن رضاها من تغيّب وزراء خارجيّة كلّ من روسيا، بريطانيا وألمانيا، والتي عزتها إلى 'عمل دبلوماسيّ شامل وملمّ قام به رئيس الحكومة ووزارة الخارجيّة، خلال الأسابيع الأخيرة'.

أمّا النّاطق بلسان وزارة الخارجيّة الإسرائيليّة، عمانوئيل نحشون، فقد قال إنّ الاجتماع في باريس عبارة عن تفويت فرصة'، موضحًا أنّ الاجتماع سيزيد من حدّة مواقف الفلسطينيّين وإبعاد السّلام، على حدّ تعبيره.

 

المجتمع الدّوليّ يجدّد دعمه 'حلّ الدّولتين'

جدّد المجتمع الدّوليّ، الجمعة، تأكيده دعم حلّ الدّولتين، إسرائيليّة وفلسطينيّة، وتعهّد السّعي إلى إقناع الطّرفين باستئناف المفاوضات رغم رفض إسرائيل العلنيّ لأيّ تدخّل غير أميركيّ في هذا الملفّ.

ففي ختام اجتماع دوليّ في باريس حول النّزاع في الشّرق الأوسط، حذّر وزير الخارجيّة الفرنسيّ، جان مارك إيرولت من 'خطر جديّ' يهدّد الحلّ القائم على مبدأ الدّولتين لافتًا إلى أنّ الوضع يقترب من 'نقطة اللا-عودة'.

وأضاف إيرولت 'يجب التّحرّك بشكل عاجل للحفاظ على حلّ الدّولتين وإحيائه قبل فوات الأوان'، مكرّرًا عزم فرنسا على تنظيم مؤتمر بمشاركة الإسرائيليّين والفلسطينيّين قبل نهاية العام.

وسارعت منظّمة التّحرير الفلسطينيّة بلسان أمين سرّها، صائب عريقات، إلى التّرحيب بالاجتماع معتبرة أنّه 'مرحلة بالغة الأهميّة'.

وقال عريقات في بيان 'الرّسالة منه واضحة: إذا سمح لإسرائيل بمواصلة سياسات الاستيطان والتّمييز العنصريّ في فلسطين المحتلّة، فإنّ المستقبل سيكون أكثر تطرّفًا وإهراقًا للدماء بدلًا من التّعايش والسّلام'.

وشارك وزراء ومندوبون عن نحو 30 دولة والأمم المتّحدة والاتّحاد الأوروبيّ في اجتماع باريس الذي لم يدع إليه طرفا النّزاع، فيما المفاوضات المباشرة بينهما ما زالت منقطعة منذ 2014.

في ختام اللقاء أصدر المجتمعون بيانًا يؤكّد أنّ 'الوضع القائم حاليًّا' لا يمكن أن يستمرّ، معربين عن 'القلق' حيال الوضع الميدانيّ وسط 'استمرار أعمال العنف والنّشاطات الاستيطانيّة' ، كما أشار إلى النّصوص المرجعيّة الدّوليّة خصوصًا قرارات الأمم المتّحدة كأساس للمفاوضات.

وفي هذا السّياق، اعتبر وزير الخارجيّة السّعوديّ، عادل الجبير، في ختام الاجتماع أنّ المبادرة العربيّة عام 2002، التي تنصّ على تطبيع الدّول العربيّة علاقاتها مع إسرائيل مقابل انسحابها من الأراضي التي احتلّتها في 1967، أفضل أساس للتوصّل إلى السّلام في الشّرق الأوسط.

 

الإذاعة العبرية العامة

لأول مرة..إسرائيل تتعاون مع محكمة لاهاي بشأن حرب غزة

أفادت الإذاعة العبرية العامة أن إسرائيل تتعاون لأول مرة مع محكمة الجنايات الدولية في لاهاي في التحقيقات الجارية في شبهات ارتكاب جرائم حرب خلال الحرب على قطاع غزة عام 2014.

وقالت المدعية الرئيسية في المحكمة أن إسرائيل نقلت إليها معلومات عن تحقيقات أجرتها بهذا الخصوص، مشيرة إلى أن الطرفين تبادلا المعلومات وأن المحكمة على اتصال أيضا مع الطرف الفلسطيني.

وأكد مصدر حكومي إسرائيلي في حديث لوكالة رويتر أن إسرائيل على اتصال مع المحكمة الدولية في مسائل إجرائية دون الإفصاح عن تفاصيل أوفى.

 

معاريف

إسرائيل تواصل التشويش على الجهد الفرنسي لإحلال السلام

ذكر المدير العام لوزارة الخارجية الإسرائيلية دوري غولد اليوم، أن التحرك الفرنسي بشأن عملية السلام في الشرق الأوسط "مصيره محكوم بالفشل".

وأشار في تصريحات صحافية، إلى أن "إسرائيل ترغب في عملية إقليمية تشمل دولا عربية"، مضيفا: "السبيل الوحيد للتوصل إلى ترتيب إقليمي مستقر يتيح لنا خلق سلام حقيقي في الشرق الأوسط هو إذا توصلت أطراف المنطقة إلى تفاهمات فيما بينها".

وأردف: "نعتقد أن الدول العربية سوف تدعم مفاوضات مباشرة بين إسرائيل والفلسطينيين. لذا، نفضل عملية شرق أوسطية وليس عملية يحاول شخص ما خلقها في باريس"، على حد تعبيره.

وسبق أن أعلن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو رفضه للمبادرة الفرنسية، ودعا إلى إجراء مفاوضات مباشرة بدون شروط مسبقة بين الطرفين.

 

هآرتس

أحاديث نتنياهو وليبرمان عن السلام ما هي إلا فقاعات في الهواء

 بقلم: رفيت هيخت

رياح السلام تهب هنا وهي في ذروتها، أقوال في الهواء، وبعد لحظة سيتم إرسال اسحق هرتسوغ، الشخص الذي لا يوجد له قعر، إلى طاولة المفاوضات الائتلافية. يقوم رئيس الحكومة ومتحدثون مؤخرا بحملة مكثفة لإقناع المعسكر الصهيوني بالانضمام إلى الائتلاف تحت اسم تقدم عملية السلام الإقليمية. هذا على الرغم من اللكمة التي وجهوها له قبل بضعة أيام عندما تم استبدال هرتسوغ وايتان كابل بافيغدور ليبرمان.

بنيامين نتنياهو (“إذا تم انتخابي فلن تقوم دولة فلسطينية”، 16/3/2015)، قام بتغيير القرص للمرة المائة قائلا (“نحن على استعداد للتفاوض مع الدول العربية من اجل تعديل المبادرة حتى تعكس التغيرات الدراماتيكية التي حدثت في المنطقة منذ 2002. ولكننا سنحافظ على الهدف المتفق عليه وهو دولتين لشعبين”، 30/5). ليبرمان قام بتغيير عقوبة الإعدام واحتلال غزة بتأييد متحمس لخطاب بار ايلان والالتزام بـ “إجراء نقاش من اجل السلام”...وموشيه كحلون الذي يريد بعض الاستقرار كي يقوم بتخفيض أسعار الشقق، انضم إلى الجهد القومي وكشف عن عملية سلام دراماتيكية في ذروتها.

قوموا بإلباس الأولاد ملابس العيد وقوموا بتجهيز الحمام الأبيض. فلا شك أن أوقات دراماتيكية في انتظارنا – إذا كان يمكن تسمية سقوط هؤلاء الأشخاص في نفس الحفرة أمرا دراماتيكيا، تلك الحفرة التي يحفرها السياسيون، ومن أكثر المتهكمين الذين عرفهم تاريخ إسرائيل.... نتنياهو وليبرمان يتحركان بين الاعتدال السياسي وبين العنصرية عند الحاجة. هذا النمط مثل ركض الفأر داخل العجل. وما زال هناك من يشاهدون ويتوقعون نتيجة أخرى.

رئيس الحكومة يتعرض في الوقت الحالي لضغوط كثيرة لعدة أسباب على رأسها الضغط الدولي الشديد الذي قد يتزايد مع نهاية ولاية أوباما، وأيضا فرصة حقيقية لتدويل الصراع بواسطة المبادرات مثل المبادرة الفرنسية. عبد الفتاح السيسي الذي لديه مصلحته الشخصية حول تقوية مكانته الدولية، جاء لنتنياهو مثل المعجزة من السماء، كإمكانية لعملية سياسية بديلة تسمح بإهدار الوقت. مبادرة اقليمية، مؤتمر إقليمي – كل ما يأتي مرغوب به.

إذا تفضل أحد ما وفحص فسيكتشف أن الفلسطينيين، الطرف الذي يجب صنع السلام معه، ليسوا في صورة الوضع. إنهم يعتبرون أقوال السلام هذه بالون إسرائيلي من اجل إزالة الضغط الدولي لإنهاء الاحتلال.

في اليمين أيضا لا يجلسون أمام منزل نتنياهو. فقط بعض أجزاء الوسط واليسار تنطلي عليهم الخدعة. هل يتخيل أحد أن هناك فرصة لاتفاق – إقليمي بغض النظر عن اتساعه – دون حل مشكلة المستوطنات؟ هل سيخلي نتنياهو المستوطنات؟ الحكومة التي المهندسون فيها هم زئيف الكين وياريف لفين، هل ستوقف الاحتلال، ذلك الاحتلال الذي يعتبرانه وسيلة لتحقيق الوعد الإلهي لشعب إسرائيل؟.

خطوة نتنياهو هي سياسية – التصالح مع العالم من خلال الخداع، وأن إدخال هرتسوغ هو درع إنساني. إذا أراد حزب العمل الانتهاء تماما – وكل يوم يبقى فيه هرتسوغ رئيسا للحزب يقربنا من هذا السيناريو – عليه رفض الدخول إلى حقيبة الماكياج التي يحاول نتنياهو دفعه إليها، وعليه أن يستغل الضغط الذي يتعرض له نتنياهو، لطرح المواقف. محظور تبييض نتنياهو، ليس بسبب سارة. محظور منحه الغطاء لأنه إضافة لكونه رئيسا للحكومة تفريقي، فهو رجل ارض إسرائيل الكاملة ولا يؤمن بالاتفاق مع الفلسطينيين. ومن لم يستوعب ذلك بعد، يجب أن يتلقى العلاج كي يكف عن التجاهل والنسيان.    

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أبرز عناوين الصحافة الإسرائيلية الصادرة السبت أبرز عناوين الصحافة الإسرائيلية الصادرة السبت



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 01:11 2016 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

إيهاب الرفاعي يؤكد أن مكتبة الإسكندرية تضم الكتب النادرة

GMT 12:05 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

تتمتع بالنشاط والثقة الكافيين لإكمال مهامك بامتياز

GMT 22:28 2020 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

الرجاء يعلن تأجيل مباراته أمام الدفاع الحسني الجديدي

GMT 19:25 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

بركان يواجه الاتحاد الليبي في كأس الكاف

GMT 01:05 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

رابطة المحترفين الجزائري يصفون تصرف زطشي بغير القانوني

GMT 11:29 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

الدبلوماسية المغربية توجه ضربة جديدة لجبهة "البوليساريو"

GMT 01:51 2018 الأحد ,14 كانون الثاني / يناير

سيارة كادت أن تخترق واجهة مقهى في طنجة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya