رصيف الصحافة ينشر بنكيران يكتفي بـ”تصريف الأعمال” قبل الانتخابات
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

رصيف الصحافة ينشر بنكيران يكتفي بـ”تصريف الأعمال” قبل الانتخابات

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - رصيف الصحافة ينشر بنكيران يكتفي بـ”تصريف الأعمال” قبل الانتخابات

رئيس الحكومة المغربية عبد الإله بنكيران
الرباط_ المغرب اليوم

قراءة مواد بعض الجرائد اليومية الخاصة بيوم الخميس من “أخبار اليوم” التي نشرت أن حكومة بنكيران تحولت إلى حكومة تصريف أعمال في صمت؛ إذ تخلت عن التعيين في المناصب العليا، رغم أن أكثر من شهر لازال يفصلها عن انتهاء ولايتها القانونية.

ونسبة إلى مصادر مطلعة، فإن رئيس الحكومة، عبد الإله بنكيران، أصبح قليلا ما يذهب إلى مكتبه في رئاسة الحكومة، مفضلا البقاء في بيته أو حضور لقاءات حزبه، ما يوحي بأن هناك شبه تجميد لعمل الحكومة.

في الصدد ذاته، بدا نبيل بنعبد الله، الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية وزير السكنى وسياسة المدينة، في حديث مع “أخبار اليوم”، منزعجا من توقيف عمل الحكومة وأنشطة الوزراء، واصافا ذلك بأنه يتم خارج الإطار القانوني وغير مقبول سياسيا.

وورد باليومية عينها أن السلفي أبو حفص وأتباعه قدموا استقالة جماعية من حزب النهضة والفضيلة للالتحاق بحزب الاستقلال استعدادا لخوض الانتخابات التشريعية للسابع من أكتوبر المقبل.

“المساء” نشرت أن آلاف المغاربة مهددون بالسجن بسبب تعليمات بتطبيق مذكرة حول الإكراه البدني في القضايا المدنية، نظرا لعدد القضايا الموجودة بالمحاكم التي لا يطبق فيها الإكراه البدني والحكم بعقوبة سجنية نافذة. وأضافت الجريدة أن المذكرة التي وجهت إلى الوكلاء العامين للملك بمثابة وسيلة ضغط لإجبار المحكوم عليهم على الوفاء بما في ذمتهم.

وورد بالمنبر الورقي نفسه أن وزارة الداخلية تتجه نحو توقيف موظفين تلاعبوا بمشاريع ملكية مرتبطة بالمبادرة الملكية للتنمية البشرية بمدينة الناظور.

ونسبة إلى مصادر “المساء”، فإن التوقيف سيشمل أكثر من 6 موظفين بعمالة الناظور، منهم من يشغلون مناصب كبيرة داخل العمالة، مؤكدة أن وزارة الداخلية تتوفر على أدلة تؤكد تورط المسؤولين في التواطؤ مع بعض مسيري الشركات المنجزة لمشاريع ملكية تروم تأهيل إقليم الناظور.

وكتبت “المساء” أيضا أن صفقات سرية تهدد بتحويل مبادرة مليون محفظة إلى ريع؛ إذ وجهت جمعية الكتبيين بسلا اتهاما إلى مسؤولين بالسلطة بالوقوف وراء صفقات سرية مرتبطة بمبادرة مليون محفظة، وهي الاتهامات التي تكررت بعدد من المدن، بعد أن قررت وزارة الداخلية الإشراف على هذه العملية بدلا من وزارة التربية الوطنية.

ووفق الخبر ذاته، فإن جمعية الكتبيين هددت، في بلاغ لها، باللجوء إلى كافة الأشكال النضالية للرد، بعد أن اتضح تفويت صفقات مبادرة مليون محفظة من طرف مسؤولين بالعمالة لأطراف لا علاقة لها بالمكتبة والكتاب، كما أنها خارج مدينة سلا.

من جهتها نشرت “الأخبار” أن مولاي عمر بنحماد، القيادي المعزول من حركة التوحيد والاصلاح، عقد قرانه بشكل قانوني على فاطمة النجار، القيادية السابقة في الحركة ذاتها، قبيل جلسة محاكمتهما بسبب ضبطهما داخل سيارة بمنطقة المنصورية في مكان قرب البحر.

وذكر الإصدار ذاته أن التحقيقات التي أجرتها مصالح الشرطة القضائية بمدينة مراكش مع المتهمين الأجانب الأربعة الذين جرى إيقافهم بداية الأسبوع الماضي بأحد الفنادق الفخمة بالمدينة، أظهرت أن الأمر يتعلق بشبكة تحترف النصب عن طريق الإنترنيت.

وورد بـ”الأخبار” كذلك أن خبراء مغاربة أكدوا وجود مخاطر إلكترونية تهدد الوزارات والمؤسسات السيادية؛ إذ تستهدف الهجمات الإلكترونية أجهزة وحواسيب المستخدمين، وذلك لكون أنظمة الحماية غير كافية لتأمين البريد والحسابات الشخصية.

وبجريدة “الصباح” جاء أن محاكم الرباط تعتمد على خدمات مكتب شهير للخبرات الطبوغرافية في الملفات الرائجة أمام محاكم الدائرة القضائية، في غياب صاحبه الأصلي الذي غادر المغرب منذ مدة يقدرها البعض بـ10 سنوات، وترك مكتبه مفتوحا يديره قريب له. وأضافت الجريدة أن أمر النشاط غير القانوني للمكتب كشفته مواطنة من الجالية المغربية المقيمة بالخارج ومستشارها القانوني.

ونقرأ بالمنبر الإخباري ذاته أن سفارة السعودية بالرباط تعيش فوضى عارمة جراء العروض العلنية لبيع تأشيرات المجاملة لأداء فريضة الحج؛ إذ أصبحت لها تسعيرات محددة يزيد من شدة تهافت الناس عليها عشرات السماسرة المتخصصين في اقتناص الميسورين الذين لم تسعفهم القرعة في الحصول على فرصة الحج.

وذكرت “الصباح”، في موضوع آخر، أن الخمور انتعشت في عهد حكومة عبد الإله بنكيران؛ إذ قدّر مهنيون حجم رواجها بـ400 مليون لتر، موردة أن الزيادات الضريبية خفضت مبيعات الخمور القانونية بـ 3.7%.وورد بخبر آخر ضمن مواد الجريدة نفسها أن حركة 20 فبراير رفضت ريع حزب العدالة والتنمية؛ إذ لم يقبل نشطاؤها الترشح ضمن لائحة حزب “المصباح”.

ومن بين الوجوه المنتمية لحركة 20 فبراير التي تلقت عرضا من الأمانة العامة لحزب “البيجيدي” يقضي بالترشح ضمن اللائحة الوطنية للشباب في ترتيب متقدم ويضمن عضوية مجلس النواب المقبل، تورد “الصباح”، نجيب شوقي، الناشط اليساري غير المنتمي وأحد مشاهير الحركة.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رصيف الصحافة ينشر بنكيران يكتفي بـ”تصريف الأعمال” قبل الانتخابات رصيف الصحافة ينشر بنكيران يكتفي بـ”تصريف الأعمال” قبل الانتخابات



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 08:25 2018 الخميس ,22 شباط / فبراير

8 مليارات رسوم امتياز شركتا "اتصالات" و"دو"

GMT 05:17 2018 الثلاثاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

تعرفي علي أفكار مبتكرة لتزيين نوافذ المنزل بالورود والزهور

GMT 16:05 2018 الإثنين ,01 تشرين الأول / أكتوبر

توقيف أربعيني في أغادير بحوزته مليون يورو مزوّرة

GMT 08:31 2018 الجمعة ,01 حزيران / يونيو

جبل بثرة في الطائف من المزارات السياحية المميزة

GMT 18:10 2018 الأربعاء ,16 أيار / مايو

اعتداءات على مشجعي الرجاء البيضاوي في غانا
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya