عرض لعناوين الأسبوعيات الفرنكوفونية بالمغرب
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

عرض لعناوين الأسبوعيات الفرنكوفونية بالمغرب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - عرض لعناوين الأسبوعيات الفرنكوفونية بالمغرب

عناوين الأسبوعيات الفرنكوفونية
الرباط - المغرب اليوم

في ما يلي عرض لأبرز عناوين الصحف الأسبوعية..

* لوبسيرفاتور المغرب وإفريقيا:

- مجموعة ومؤسسة المكتب الشريف للفوسفاط تطلقان قافلة المكتب الشريف للفوسفاط للحبوب والقطاني 2017 بالجماعة القروية الدشرة بالحوض الفلاحي قلعة السراغنة. وستجوب القافلة، وعلى مدى أربعة مراحل، وإلى غاية 22 نونبر المقبل، أهم المناطق الفلاحية التي تعرف باحتضانها لأهم الأراضي المخصصة لزراعات الحبوب والقطاني بالمغرب، ويتعلق الأمر بكل من جهات مراكش أسفي، والدار البيضاء سطات، والرباط سلا القنيطرة.

- طريقة ابن كيران للبقاء في السلطة.. السيطرة على هياكل صنع القرار في الحزب والإطاحة بالخصوم. وأكد مناضل بحزب العدالة والتنمية، عقب اجتماع تنسيقي لمكتب محلي بمنطقة الدار البيضاء-سطات، أنه "لإحكام قبضته على الحزب والتخلص من خصومه، يدعو ابن كيران إلى احترام الديمقراطية. لكن الديموقراطية التي يتحدث عنها تخدم مصالحه". وبالنسبة لإدريس الكنبوري، الخبير في الحركات الإسلامية، فإن الخرجات الأخيرة لأعضاء مؤثرين في حزب العدالة والتنمية دليل على سخطهم على استفزازات ابن كيران، لاسيما محاولته الظفر بولاية ثالثة على رأس حزب المصباح.

* لوروبورتير:

- الزلزال السياسي أسقط رؤوسا وأخرى تنتظر بكل تأكيد. والأمر يتطلب في المستقبل جيلا جديدا من الوزراء، بمنهجية عمل جديدة، لاسيما خارطة طريق واستراتيجية تواصل.

- التمور المغربية تحظى بشعبية كبيرة في السوق الوطنية، لكنها للأسف حاضرة بشكل ضعيف في الأسواق الدولية. الوزارة الوصية واعية بهذا الأمر، وتضع استراتيجية لتثمين هذا المنتوج.

* ماروك إيبدو:

- أكد الخبير في الشؤون العسكرية، عبد الرحيم مكاوي، أن إطلاق قمر صناعي مغربي خطوة هامة نحو تأمين الحدود الوطنية. وأوضح في حديث مع الصحيفة أنه "سيكتسي على المستوى المدني أهمية كبرى، خاصة في مجال الفلاحة"؛ مشيرا إلى أن مخطط المغرب الأخضر سيتوفر على وسيلة دقيقة وموثوقة بشأن توقعات تساقط الأمطار والفيضانات وحرائق الغابات.

- ارتفاع ضريبة القيمة المضافة على وساطة التأمين: بعد أن طالبت منذ فترة طويلة بالإعفاء من الضريبة على القيمة المضافة، ستخضع مهنة وكلاء التأمين، وفقا لأحكام جديدة بمشروع قانون المالية 2018، إلى زيادة في الضريبة على القيمة المضافة (من 14 إلى 20 في المئة) على الخدمات المقدمة من قبل وسطاء التأمين.

* تيل كيل:

- دعا وزير الاقتصاد والمالية، محمد بوسعيد، إلى "الاستثمار على نطاق واسع في اقتصاد المعرفة والتكنولوجيات ذات القيمة المضافة العالية"، داعيا بالمقابل إلى ضرورة الرفع أولا من حصة الصناعة في الناتج المحلي الإجمالي، لأنه "بمساهمة تتراوح ما بين 13 و14 في المئة، لا يمكننا القول بأننا اقتصاد صاعد مثل بعض الاقتصادات الآسيوية، حيث حصة الصناعة في الناتج المحلي الإجمالي تتجاوز 22 في المئة".

* لو كانار ليبيري:

- الوضع معقد بمجلس العاصمة، حيث يرهن منتخبو حزبي العدالة والتنمية والأصالة والمعاصرة مصالح المواطنين. والصراعات والشجارات متواصلة، وأمام هذا الوضع، قام والي جهة الرباط - سلا - القنيطرة بعدم الموافقة على ميزانية الجماعة الحضرية بسبب عدم التصويت، وعدم التوافق مع قواعد الشفافية والديمقراطية. والنتيجة، توجيه استفسار إلى عمدة حزب العدالة والتنمية، محمد صديقي، الذي يدعي أنه ورفاقه ضحية سياسة عرقلة يمارسها ممثلو حزب الأصالة والمعاصرة.

* لوتون:

- مفاجأة صغيرة سارة في التقرير الأخير لبنك لمغرب حول الظرفية الاقتصادية بالمغرب، مع نهاية الفصل الثالث من السنة الجارية. فعلى عكس الآراء المسبقة منذ بداية السنة حول مزاج أرباب المقاولات، فإن مناخ الأعمال وصفه ثلثا أصحاب المقاولات بأنه "عادي"، كما أن ظروف التموين ومستوى المخزون من المواد الأولية ونصف المنتجة اعتبروا أنها "طبيعية".

- التقرير الشهير للمجلس الأعلى للحسابات الذي قدمه رئيسه إدريس جطو لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، يوم 24 أكتوبر الماضي، سلط الضوء على الاختلالات والأخطاء في التدبير التي أدت في النهاية إلى إعفاء مسؤولين كبار. ينبغي إذن أن نأمل من رئيس الحكومة، الذي يتعين عليه ملء الفراغ، أن يجد أفضل السبل والأشخاص المناسبين من أجل الاضطلاع بالمسؤوليات الوزارية الشاغرة.

* شالانج:

- بعد عشرات السنين من الممارسة، الترسانة الموجهة ضد تبييض الأموال بلغت أوجها. فرغم أن إرساءها لم يكن بالأمر الهين في بادئ الأمر، إلا أنه ينبغي الاعتراف بأن هذه الثقافة ترسخت في المجال البنكي الآن، ويشهد على ذلك عدد التبليغات بالعمليات المشتبه فيها، والتي أخذت منحى تصاعديا منذ دخول هذه المنظومة حيز التطبيق.

- النظام الضريبي يعاني حاليا من ثغرات لازمته منذ نشأته. حاليا، تتجلى نقطة الضعف الرئيسية في حالة القطيعة مع السياسات العمومية، وبالتالي في العلاقة مع الرهانات الحقيقية في ما يتعلق بالتنمية والاستجابة للتطلعات المجتمعية. إذن يبقى التحدي الرئيسي هو إدماج السياسات الضريبية في السياسات العمومية ضمن استراتيجية حقيقية للتنمية.

* فينانس نيوز إيبدو:

- تعويض العجز في العرض المتعلق بتمويل المقاولات الناشئة مع تقوية قدرات المقاولين، وتحفيز سوق الرساميل ذات المخاطر العالية؛ تلك هي مهمة صندوق "إينوف أنفست"، الذي يشرف عليه صندوق الضمان المركزي، بمساعدة البنك الدولي، والذي تم إطلاقه بشكل رسمي هذا الأسبوع بالرباط.

- المغرب الذي يعتزم الانخراط في دينامية التصديق على حسابات الدولة، صادق على القانون التنظيمي للمالية في يونيو، وهو ما مثل إعادة هيكل عميقة للمالية العمومية. هذا الإصلاح الهيكلي يهدف بالأساس إضفاء الشفافية على الحسابات العمومية، وإدراج محاسبة الممتلكات، والنجاعة في الأداء العمومي، وتقييم الأداء وربط المسؤولية بالمحاسبة.

* لافي إيكو:

- حسب وزير الاقتصاد والمالية، محمد بوسعيد، فإن مشروع قانون المالية لسنة 2018 يتضمن ما يكفي من تدابير ضريبية لتشجيع المقاولات على الاستثمار. وأوضح في حديث للجريدة، أن هذه التحفيزات تنضاف إلى الجهود غير المالية التي تبذلها الدولة من أجل تحسين مناخ الأعمال.

- وزير الداخلية أحرز تقدما كبيرا في ورش إصلاح الضريبة المحلية؛ ويعتبر أن نسبة التقدم في هذا المجال بلغت 80 في المئة. كما أن خلاصات التشخيص العميق التي تم الشروع فيها منذ يونيو 2015 هي جاهزة حاليا، ومشروع القانون الذي يتضمن إصلاح القوانين 47-06 و39-07 هو قيد الإعداد. وتتوقع الوزارة الوصية إدراجه في مسار المصادقة خلال الفصل الأول من سنة 2018.

* لانوفيل تريبون:

- مشروع قانون المالية لسنة 2018 يشكل ثورة حقيقية بالنظر إلى أنه يستجيب للعديد من التطلعات المعبر عنها كل سنة منذ زمن طويل في ما يتعلق بالإصلاحات الاجتماعية، وخصوصا في مجال الصحة، غير أنها ظلت إلى حدود الساعة دون جواب. الدليل على ذلك هو أن نصف ميزانية القانون المالي المذكور ستخصص للقطاعات الاجتماعية.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عرض لعناوين الأسبوعيات الفرنكوفونية بالمغرب عرض لعناوين الأسبوعيات الفرنكوفونية بالمغرب



GMT 11:59 2018 الجمعة ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

أهم وأبرز اهتمامات الصحف السعودية الصادرة الجمعة

GMT 11:57 2018 الجمعة ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

أهم وأبرز اهتمامات الصحف الليبية الصادرة الجمعة

GMT 15:04 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

أهم وأبرز اهتمامات الصحف المغربية الصادرة الأربعاء

GMT 15:03 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

أهم وأبرز اهتمامات الصحف الجزائرية الصادرة الأربعاء

GMT 15:01 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

أهم وأبرز اهتمامات الصحف الفلسطينية الصادرة الأربعاء

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 21:40 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

عودة الفنانة شادية إلى منزلها بعد استقرار حالتها الصحية

GMT 02:37 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

"عارضة الأزياء بيلا حديد تتظاهر من أجل "القدس

GMT 04:39 2016 الأحد ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

المكسيكي غابرييل داو يصمِّمم "قوس قزح" بألوانه الزَّاهية

GMT 09:40 2016 الثلاثاء ,06 أيلول / سبتمبر

الذكرى 46 لرحيل الأب جيكو

GMT 16:24 2018 الجمعة ,26 كانون الثاني / يناير

خالد الصاوي ينعي رحيل الفنان مصطفى طلبه

GMT 01:47 2017 الأحد ,03 كانون الأول / ديسمبر

تعرفي على أطعمة تساعد على تحسين مزاجك وإحساسك بالراحة

GMT 01:43 2016 الإثنين ,15 آب / أغسطس

متي يمكن معرفة جنس الجنين بوضوح

GMT 23:56 2017 الجمعة ,27 تشرين الأول / أكتوبر

عبد السلام وادو يحصل على شهادة مدير عام نادي رياضي

GMT 00:25 2014 الأحد ,05 تشرين الأول / أكتوبر

9 مليارات درهم أرباح سوق الأضاحي في المغرب

GMT 02:03 2016 الأربعاء ,13 كانون الثاني / يناير

شرطي متخفي يكتشف رصاص حي معروض للبيع في آسفي

GMT 01:23 2014 الإثنين ,13 تشرين الأول / أكتوبر

الفنانة ميساء مغربي تخطف الأضواء مع رئيس الشيشان

GMT 22:54 2016 الثلاثاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

أدوية حرق الدهون
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya