أمان السائح تُعرب عن سعادتها لاتجاهها للعمل في مجال الإعلام
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أمان السائح تُعرب عن سعادتها لاتجاهها للعمل في مجال الإعلام

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أمان السائح تُعرب عن سعادتها لاتجاهها للعمل في مجال الإعلام

الإعلامية الأردنية "أمان السائح"
القاهرة - المغرب اليوم

 بالرغم من أن تخصص الصحافة والإعلام لم يكن يومًا رغبة من رغبات الأهل إلا أن الإعلامية الأردنية "أمان السائح" استطاعت أن تدرس التخصص عن حب ورغبة، كما أنها استطاعت بالعزيمة بالتسلسل في المهنة، إلى أن أصبحت نائب مدير تحرير جريدة الدستور اليومية، كما أنها معدة ومقدمة برنامج بلا تردد على إذاعة الجامعة الأردنية.

وتؤكد السائح في حوار مع "العرب اليوم" أن تخصص الصحافة والإعلام هو الأكثر تأثيرًا، ورغبة وشغفًا وقناعة في حياتها، منذ أن كانت في الصفوف الابتدائية، لافتة أنه كان القرار الأوحد للدراسة .

وتؤكد السائح أن العمل الصحافي كبر وتطور  بداخلها من خلال وجودها في هذه المهنة التي تعشقها، مشيرة أن الإعلام الأن أصبح أكثر سهولة ويسر قائلة "يستطيع الصحفي كتابة مواده الصحافية وهو متكيء على الأريكة في المنزل، وتطبع الكلمات وتوصلها إلى مقر الصحيفة، خلال دقائق معدودة، فالفرق كان واضحًا وأصبح الجيل الحالي بالقطاع الصحفي أكثر تماسًا مع كل التفاصيل التقنية الحديثة، ولم يجرب ما مررنا به من صعوبات وارهاق مهني لم يثنينا لحظة عن مواصلة العمل، لا بل البحث عن التميز والتألق، وترك بصمة في هذا المجال ".

والسائح التي تعمل بجريدة الدستور منذ "25" عامًا في جريدة الدستور الأردنية منذ ان تخرجت من جامعة اليرموك، تؤكد البداية التي كانت بتسليم المواد الصحفية بالورقة والقلم في زمن مختلف وإرسال المادة عبر الفاكس او التوجه للصحيفة عبر اي وسيلة نقل  لتسليم المادة المكتوبة إلى غرفة التحرير، دون طباعه بل التدقيق اللغوي ومن ثم الطباعة " عبر ألات الطباعة غير الحديثة " .

وتشدد السائح أن عملها المتخصص في قطاع التعليم، موضحة " تخصصت عبر كتاباتي وأحاديثي الصحافية والتحليلات والقضايا التي غيرت في مسيرة التعليم الكثير، من المفاصل، وأصبحت أخاطب كل الأجيال في هذا المجال ، وتوالى الوزراء والمسؤولين والامناء العامين على هذا القطاع، وأسست لعلاقات واسعة مع رؤساء جامعات ومسؤولين وطلبة بهذا المجال.
وتضيف السائح "عرجت خلال السنوات الاخيرة من مشواري الاعلامي الذي اتعلم منه كل يوم درسا ومعلومة وخبرة من كل فرد اقابله ، ودخلت عالم الاذاعة عبر اثير الجامعة الأردنية من خلال برنامج  متخصص بقضايا التعليم العالي تحت عنوان بلا تردد ، وكان نقطة تحول جميلة باضافة العمل الصحفي المكتوب الى بث افكار وقضايا من خلف الميكرفون، في برنامج حواري مباشر مازال يعلمني الكثير من مفاتيح العمل والعلاقات المهنية الصحيحة .  

وعن حياتها العائلية تؤكد ألام لثلاثة اولاد الاكبر طاهر 21  عامًا وجود 19 عامًا، وأدم 8 اعوام ان الارتباط بزوجها إضافة لحياتها المهنية حيث منحها الامان والاستقرار لافتة ان التحدي الاكبر كان خلق حالة من التوازن والنجاح في العمل والبيت بكافة التفاصيل قائلة

"وكان زوجي داعما حقيقيا ومتفهما ولا يبزال وأولادي سند وفخر، وقد نشأوا على حبهم لعملي وتعلمهم من اللغة العربية، بطريقة حديثهم وإمساكهم للورقة والقلم ومعرفة مصطلحات عربية فصحى، من خلال أحاديثي الهاتفية أو جزء من لقاءات تلفزيونية أو إذاعية بمواضيع مختلفة طيلة سنوات عملي" .

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أمان السائح تُعرب عن سعادتها لاتجاهها للعمل في مجال الإعلام أمان السائح تُعرب عن سعادتها لاتجاهها للعمل في مجال الإعلام



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 18:57 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الثور

GMT 14:07 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

الأبنوس

GMT 15:05 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

نيمار يبلغ سان جيرمان برغبته في الرحيل هذا الصيف

GMT 14:42 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

السالمية الكويتي يبدأ مشواره العربي بلقاء الشبيبة الجزائري

GMT 15:23 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سنوات يفصلها رقم

GMT 11:24 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك محمد السادس يرسل برقية تعزية إلى الرئيس الكاميروني

GMT 13:45 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

أول صالون تجميل يستقبل المحجبات في نيويورك

GMT 23:50 2019 الأحد ,02 حزيران / يونيو

باتريس كارتيرون يُراقِب العائدين من الإعارة

GMT 00:14 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

السعودية تنفذ حكم القتل تعزيرًا في حق صدام حسين

GMT 20:47 2018 السبت ,08 كانون الأول / ديسمبر

"الوطني للسكك الحديدية "يعلن عن تخفيضات في تذاكر القطار

GMT 10:42 2018 الثلاثاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

حركة إعفاءات وتغييرات جديدة في صفوف الدرك الملكي

GMT 02:26 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

ورق جدران بألوان جذابة لديكورات غرف معيشة مبهجة

GMT 22:03 2018 الإثنين ,06 آب / أغسطس

صعقة كهربائية تودي بحياة شاب في سلوان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya