منه فاروق تؤكد أنها لم تدخل مجال الإعلام بالواسطة والمحسوبية
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

منه فاروق تؤكد أنها لم تدخل مجال الإعلام بالواسطة والمحسوبية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - منه فاروق تؤكد أنها لم تدخل مجال الإعلام بالواسطة والمحسوبية

الإعلامية منه فاروق
القاهرة ـ المغرب اليوم

كشفت الإعلامية منه فاروق، عن ترشيحها لتقديم برنامج "صباح دريم"، قائلة "عرض عليّ الدكتور محمد خضر رئيس قناة دريم،  تقديم برنامج صباح دريم واعجبت بالفكرة خاصة أنني سأعود مرة أخرى للبرامج الصباحية، وأرى أن البرامج الصباحية مظلومة في مصر والبعض ينظر إليها أنها شيء ليس مهمًا، مع أنها لاتقل أهمية عن برامج التوك شو المسائية، فالفرق بينهم أن برنامج التوك شو الصباحي يقدم المعلومة الجديدة، وأحيانا يستكمل ماحدث في قضية الأمس، وأنا مع أنضمامي للبرنامج حدث تطوير للبرنامج والقناة واعتبرها تجربه جميلة".

وأضافت فاروق في تصريحات خاصة إلى "المغرب اليوم"، عن عدم استمرارها في قناة تن لأن عرض تقديم برنامج صباحي كان فكرة جيده من وجهة نظري، وكنت أمام خيارين اما ان اجدد تعاقدي مع قناة تن وأشارك في برنامج عسل أبيض، والذي اعتبرة أضافه كبيرة لي أو أني اقبل العمل في برنامج صباح دريم، وتطرقت بالحديث حول ماذا كان السبب تقيم البرنامج بمفردها".

وتابعت "فضلت أن أقدم برنامجًا بمفردي، وأظهر على الشاشة لمدة أربعة أيام، بالأضافة لوجود مساحة من الحرية في التقديم، وأن كان هناك مساحة من الحرية ايضا في قناة تن، وأثناء مشاركتي في تقديم برنامج عسل أبيض كنت حريصة على تقديم موضوعات تشبهني، أما عن تشابه عسل ابيض مع برنامج الستات مايعرفوش يكدبوا".

وواصلت "لا يوجد أي تشابه بين الأثنين، وأثناء الاجتماعات التي عقدت قبل ظهور البرنامج قيل أننا لا نشبه برنامج الستات مايعرفوش يكدبوا ,فنحن كنا أربع مذيعين تشاركن في تقديم البرنامج وكل واحده منا لها الخط التي تبدع فيه في خط موضه وازياء وخط للريجيم وخط للبرامج وخط للموضوعات الاجتماعية، وهو برنامج اجتماعي مناسب لكل أفراد الأسرة، اما عن تركها للتليفزيون المصري أنا لست معينة بالتليفزيون، وكنت أعمل بطريقة الفرى لانس، وكنت أقدم مجموعة من البرامج المتنوعة من خلال قطاع التليفزيون، ورشحتنى الأستاذه سوزان حسن للعمل في برنامج صباح الخير يامصر في عام 2007، من خلال ترشيحها لي وقدمتني لوزير الإعلام انس الفقي، الذي رحب بي، وشاركت في تقديم البرنامج مع مجموعه من المذيعين المتميزين".

واستطردت "تركت العمل في التليقزيون بعد قيام ثورة 25يناير/كانون الثاني، بعد اعتراض البعض على عمل اعلاميين من خارج التليفزيون فى البرامج ,اما عن عودة ماسبيرو للمنافسه طول عمرى بفكر أيه سبب مشاكل ماسبيرو، وعمري ماعرفت السبب ولا حتى وجدت رد لهذا السؤال ,لكن ماسبيرو يحتاج إلى بنيه تحتيه جديده، ومحتاج لنظرة من الدوله نفسها واعادة هيكله، وعن الفارق بين صباح الخير يامصر وصباح دريم فقالت "حجم الحرية في دريم أعلى، أما في طريق تناول الخبر فلا احتاج اكثر مما كنت احتاجه أثناء عملي في صباح الخير يامصر، فانا من مرسة عدم تهييج الناس في طريقة تناولى للخبر أو المعلومه ولا أقدم الجرعة بها سم، وأعرف كيف أطرح الموضوع ولا استخدم المصطلحات التي تثير الرأي العام، أما عن تجربتها في قناة art هي التجربة الأولى والأنجح بالنسبة لي في مجال الأعلام فهي المدرسة الإعلامية الأولى التي تعلمت منها الأعلام على اصوله".

واستكملت "وعلى الرغم من تخرجي في كلية التجارة  وبعدها حصولي على درجة الماجيستير الا انني كنت اضع عيني على العمل الإعلامي، خاصة اني تربيت وسط الكاميرات بحكم عمل والدى كمخرج، وحول مااذا خلت الاعلام بالواسطه أطلاقا,رغم ان والدى فاروق سعد كان يرأس قسم الأخراج في تليفزيون أبو ظبي، في السبعينات حيث كنا نقيم هناك حتى المرحلة الثانوية وتأسيسه لبرامج المراة في التلفزيون المصري، في الستينات الا أنه عندما طلبت مجموعة قنوات ايه ار تي مذيعين، تقدمت للاختبار، ونجحت فيه دون تدخل والدي وقتها كانت هناك أستاذة قديرة ضمن اللجنة زميلة والدي، وسألته لماذا لم تعلمنا بان منه أبنتك، فقال لها أنا اثق في اختياراتكم وتم قبولي للعمل في القناة، وتطرقت بالحديث حول تجاوزات الفضائيات.

واختتمت حديثها قائلة "معترضه جدا على أي تجاوزات تحدث على الشاشة، والتي وصلت لأستخدام أسلوب خادش للحياء في بعض الأحيان، وتعلمت أنه من الذكاء أو المهنيه أن المذيع الذي يقدم برنامجًا الا يعرف الناس بتوجهه السياسي، ويظل الجمهور يتسائل ماهو توجهه، وأشارت إلى أن تجاوزات الفضائيات تضر صاحبها في المقام الأول وبيفقد رصيده ومصداقيته عند الناس، وأي تعمد سلبي لطرح الموضوعات مضر لجميع الأطراف، ولا ننسى أن هناك لجان الكتروينة شغاله على التعتيم على انجازات الرئيس، وجهات من مصلحتها أن لانشعر بالأمل

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منه فاروق تؤكد أنها لم تدخل مجال الإعلام بالواسطة والمحسوبية منه فاروق تؤكد أنها لم تدخل مجال الإعلام بالواسطة والمحسوبية



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 18:57 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الثور

GMT 14:07 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

الأبنوس

GMT 15:05 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

نيمار يبلغ سان جيرمان برغبته في الرحيل هذا الصيف

GMT 14:42 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

السالمية الكويتي يبدأ مشواره العربي بلقاء الشبيبة الجزائري

GMT 15:23 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سنوات يفصلها رقم

GMT 11:24 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك محمد السادس يرسل برقية تعزية إلى الرئيس الكاميروني

GMT 13:45 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

أول صالون تجميل يستقبل المحجبات في نيويورك

GMT 23:50 2019 الأحد ,02 حزيران / يونيو

باتريس كارتيرون يُراقِب العائدين من الإعارة

GMT 00:14 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

السعودية تنفذ حكم القتل تعزيرًا في حق صدام حسين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya