الإعلامية وردة الزامل رسالتي أن يصبح أولاد الناس وزراء وسفراء
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

الإعلامية وردة الزامل: رسالتي أن يصبح "أولاد الناس" وزراء وسفراء

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الإعلامية وردة الزامل: رسالتي أن يصبح

بيروت ـ العرب اليوم

قالت الإعلامية وردة الزامل، إنّ ما يهمني في رسالتي المهنية هو أن يصل "أولاد الناس" إلى المراكز والصفوف الأمامية وليس فقط "الأزلام"، وأن يصبحوا نواباً ووزراء وسفراء بناء على كفاءاتهم الشخصية، وتابعت، حينها فقط "أشعر أنّني أتممت واجبي"، نافية إمكانية وجود إعلاميين نجوم في الأيام الحالية داعية الجميع إلى العمل بجهد وصناعة القضية لا التكرار والنسخ والتقليد. وكشفت  أثناء حلولها ضيفة على برنامج "شخصية البلد"مع الإعلامية رانية شهاب عبر "راديو البلد" عن تحضيرها لكتابها الثالث بعد "هذا صوتي" و"بكل أمانة" الذي سيحوي أيضاً CD من المفترض أن يشكّل مفاجأة للجميع. وعن الإنقسام الذي حدث في"صوت لبنان" وفشل محاولة التسوية التي طلبها منها الطرفان قالت الزامل: "كنت أتمنى لو بقي الصوت واحداً لا أن يكون الصوت صوتين"، وأبدت سعادتها بوجودها في إذاعة الشرق حيث يصل صوتها إلى مختلف أنحاء العالم. واعتبرت أن وزير الداخلية السابق زياد بارود، لا يختلف عن الوزير الحالي مروان شربل، بحكم كونهما تحت القانون ويتمتعان بالإنسانية، وتساءلت ما إذا كانت الإنتخابات النيابية المقبلة مضمونة، وهل التأجيل هو الغاية؟ ومَن المستفيد من تأجيل الإستحقاقات النيابية في لبنان؟ وعلّقت على تهنئة الحكومة الشعب بعدم وقوع خلافات أثناء الإنتخابات الفرعية التي حصلت الأحد الماضي في الكورة بالقول: "يجب تهنئة الناس في الكورة لأنهم كانوا مثال الحضارة والديمقراطية، وقد تمّ تسليط الضوء على مرشحين فقط لأنّهما يتبعان جهتين هما الأقوى". وعما إذا كانت تفكّر في الترشّح للانتخابات أكّدت: "لا يمكن أن اترشّح إلى الإنتخابات فأنا سعيدة في مكاني وبما أقوم به". وأبدت الزامل مخاوفها من فكرة الإنقسام في أي مجال، مؤكدة أنّ الوحدة هي الأساس حتى وإن تنوّعت أفكارنا وآراؤنا وتياراتنا. ولدى سؤالها عن سبب الضبابية في العلاقة مع حزب الله، نفت وردة الفكرة مؤكدة وضوح العلاقة وأنّهم شركاء في الوطن وليسوا أعداء"، وأشارت إلى أنّها ناشدت السيد حسن نصرالله، من خلال برنامجها عندما تعرّضت لحملة شنّت ضدها من خلال المقالات ووسائل التواصل الإجتماعي. وأصرّت وردة على أنّ تحرّر الحكومة لن يتمّ إلا عندما تعمل من أجل لبنان وليس وفقاً لتقاسم الحصص، مؤكدة أنّنا كشعب "بتنا مياومين، في ظل حكومة مياومة ووطن مياوم". ورأت الإعلامية وردة أنّ "رئيس مجلس النواب نبيه بري هو رجل كلّ المراحل على الرغم من أنّ البعض يملك نظرة سيئة عنه، بينما يرى البعض الآخر أنّه ضرورة قصوى لكلّ الاوقات وقالت هو شخصية طريفة والجلسة معه ممتعة"، ولفتت إلى أن رئيس جبهة "النضال الوطني" النائب وليد جنبلاط "رجل متعب جداً لدى إجراء مقابلة معه، لكنّه بوصلة والأهمّ أنّه يقرأ". وإذ امتنعت عن تسمية السياسي الأكثر حنكة في لبنان، اعتبرت أنّه "مَن يعرف كيف يمرّ بين النقاط في هذه المرحلة المتفجّرة وكيفية المراهنة من دون استعمال بلده في رهاناته".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الإعلامية وردة الزامل رسالتي أن يصبح أولاد الناس وزراء وسفراء الإعلامية وردة الزامل رسالتي أن يصبح أولاد الناس وزراء وسفراء



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 15:03 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد الجوز " عين الجمل " لا يعلمها إلا القليلون

GMT 12:28 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الفرسان يتطلعون للفوز بثاني جولات بطولة "هذاب"

GMT 06:07 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

سيت الأفضل لقضاء شهر عسل لتميزها بالمناظر الجذابة

GMT 03:45 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مديرة الأزياء جين ماكفارلاند تستعرض مجموعة كافالي

GMT 06:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تصنف المغرب أبرز مُصدّري اليهود منذ استقلال المملكة

GMT 00:00 2014 الجمعة ,12 كانون الأول / ديسمبر

" أوراق بوكافر السرية " جديد الكاتب ميمون أم العيد

GMT 23:10 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

رشيد غفلاوي سعيد بانضمامه إلى فريق الساحل النيجيري

GMT 23:08 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المهاجم فيصل عجب يثبت جدارته مع نادي التضامن

GMT 17:14 2016 الجمعة ,01 إبريل / نيسان

سر إغماض العيون أثناء تبادل القبل على الشفاه
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya