القدس المحتلة ـ وكالات
أظهرت دراسة صهيونية، أجراها الباحث تومر سايمون، تفوّق إعلام المقاومة الفلسطينية في شبكات التواصل الاجتماعي على الجيش الصهيوني، خلال معركة السماء الزرقاء الأخيرة في قطاع غزة.
وجاء في نتائج الدراسة أن استخدام شبكات التواصل الاجتماعي في غزة "تحت النار" تجاوز مئة وسبعين ألفاً، فيما الكيان الصهيوني لم يتجاوز خمسة وعشرين ألفاً.
وقد برز في الجانب الصهيوني أن التعامل في الحوار جرى على أن الجيش الصهيوني هو الذي بادر إلى هجوم غير مشروع على قطاع غزة".
وقال الباحث إن قانون الشبكات الاجتماعية يعتمد على التفاعل مع الجمهور، خلافاً لقنوات الاتصال العادية التي هي باتجاه واحد وفعالة لنشر معلومات فقط.
وكان سايمون قد تابع خلال عملية "عمود السحاب" حسابات الناطق بلسان الجيش وحركات المقاومة، فيما أجرى تحليلاً شاملا ً في موقع تويتر للتواصل الاجتماعي.
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر