بيروت ـ ميشال حداد
أنفق صاحب مؤسسة إعلامية معروفة ملايين الدولارات على هواية طالما سببت الفقر لعدد كبير من الأثرياء بعد أن غرقوا في ديونها وخسائرها الكبيرة، وتؤكد بعض المصادر أن الرجل استدان مبلغ 700 الف دولار قبل شهر من أحد المصارف انفقه في ليلة واحدة على طاولة القمار وقد سبق ذلك خسارة بلغت مليون دولار في دولة أجنبية زارها و دفع في مراكز المقامرة فيها كل ما يملك حتى بادر أحد الميسورين إلى تسديد ثمن بطاقة السفر عنه .
ومدير عام تلك المؤسسة يهوى ابتزاز البعض مقابل اخفاء سلسلة من الفضائح المالية و الجنسية التي تحيط بعالمهم الخاص، وهو سبق أن قام بتلك العملية مئات المرات وحتى أنه استغل ضعف البعض منهم حتى بات يحصل منهم على مبالغ شهرية ثمن سكوته عن الخبايا التي يعلم بها ويملك وثائق حولها.
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر