وجدة : المغرب اليوم
تداولت مواقع فرنسية ساخرة خبرًا مفاده أن الإعلامي اليهودي الفرنسي المعروف بتصريحاته المعادية للإسلام إيريك زمور حاول وضع حد لحياته، بعد اكتشافه أنه من أصول جزائرية أمازيغية.
وأوضحت المصادر ذاتها أن الاسم الفرنسي المسيحي الذي يحمله إريك هو مجرد اسم مستعار أعطاه له والداه و أن اسم زمور يعني بالأمازيغية شجرة الزيتون، لافتة إلى أن والداه أخفيا عنه حقيقة الأمر خوفا من رد فعله.
ووفق نفس المصادر، فإن مؤلف كتاب "الانتحار الفرنسي" الذائع الصيت، نقل إلى أحد المستشفيات الخاصة بالطب النفسي لمتابعة العلاج.
وعرف زمور بأفكاره العنصرية ضد المسلمين، حيث سبق وأن أصدرت محكمة فرنسية في حقه حكما يقضي بتغريمه 3000 يورو بعد إدانته بالتحريض على كراهية المسلمين.
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر