ساعات زنيت لتحدّيد سرعة السيارات القديمة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

ساعات زنيت لتحدّيد سرعة السيارات القديمة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - ساعات زنيت لتحدّيد سرعة السيارات القديمة

ساعات زنيت
جنيف - المغرب اليوم

بدأت دار الساعات السويسرية الشهيرة زنيت مغامرة جديدة هذه السنة من خلال اعتمادها الشريك الرسمي لسباقات Peter Auto.
وبعدما عرفت بجودة الأحداث التي تنظمها في سائر أنحاء اوروبا وبأصالة وتنوع مجموعة السيارات القديمة الطراز التي تقدمها في مختلف السباقات، أصبحت شركة Peter Auto لاعباً رئيسياً في عالم سباق السيارات. وفي المقابل، جددت دار زنيت حافظة الوقتت الرسمية للسباقات الاربعة الشهيرة: Mugello Classic (ابريل 25-27)، Spa Classic(مايو 16-18)، Grand Prix de l’Age d’Or (يونيو 6-8) و Dix Mille Tours(اكتوبر 3-5) تأكيدها على قيمها الجوهرية القائمة على الجرأة، الأصالة والمتعة، والتي هي بحسب تصريح مديرة التسويق والتواصل في دار زينيت جوليات نورث: “قيم في غاية القوة وشبيهة جداً بتلك التي تنقلها هذه السباقات الاسطورية”، مضيفة: “يجب أن نتذكر دائماً بأن السيارات التي تخوض هذه السباقات هي غالباً ما يتمّ انتاجها واحدة تلو الاخرى وتصنع يدوياً، تماماً مثل ساعاتنا الميكانيكية، وهي تتطلب الاهتمام نفسه والاسلوب الدقيق ذاته لتعمل بأفضل الشروط.”
بدوره، قال باتريك بيتر من شركة Peter Auto: “تتميز السباقات التي نحييها بتقليد طويل من الشراكة مع دور الساعات الأكثر شهرة. وبالتالي، فإنه يشرفني اليوم وبصورة خاصة أن تنضمّ دار عريقة كزنيت، تشتهر بدقة كرونومتراتها وساعاتها الفاخرة، إلى سباقاتنا الاوروبية الأربعة: Mugello Classic، Spa Classic، Grand Prix de l’Age d’Or و Dix Mille Tours. وتنعكس قيم الخبرة، الالتزام والشغف التي نستثمرها في المنافسات التاريخية التي ننظمها من خلال القيم التي تلتزم بها زنيت، حافظة الوقت الرسمية في سباقاتنا”. وفي السياق نفسه أشار بيتر: “كان الفرنسي موريس ترانتينيان، وهو أول سائق في الفورمولا وان يفوز بجائزة موناكو الكبرى في عام 1955، من بين الذين اشتهروا باستخدام ساعة زنيت في القرن الماضي، على غرار فليكس بومجارتنر، الذي أصبح في اكتوبر 2012 أول رجل يحطّم جدار الصوت في قفزة حرة أثناء قفزته الشهيرة من منطاد حلق على ارتفاع 39 ألف متر في طبقة الستراتوسفير.”
من خلال الدمج بين وفائها للتقليد ومواكبة تطور روح العصر، يمثل كلّ سباق من هذه السباقات تحدياً رياضياً حقيقياً يمكننا اختباره جميعاً بايقاعنا الخاص. هناك سباقات تجذب اهتمام المالكين والسائقين لأرفع طرازات سيارات السباق من الحقبات الاسطورية لتاريخ سباق السيارات علماً بأن هذه السباقات تجمع حوالى ثلاثمئة سيارة سباق او أكثر للتنافس في حلبات السباق عبر اوروبا، وفي مقدمتها حلبة Mugello والمستخدمة للتدريب من قبل فريق فيراري لسباق السيارات. وتعتبر أغلبية المتسابقين حلبة Spa-Francorchamps وبكل بساطة أفضل حلبة سباق في العالم فيما تشكل حلبة Dijon-Prenois مسرحاً للعديد من السباقات المشهورة التي طبعت تاريخ الفورمولا وان والجائزة الكبرى الفرنسية. وفي غضون ذلك، ترسّخ حلبة Paul Ricard نفسها كرأس حربة لجيل جديد من حلبات السباق. تشكل هذه الحلبات المتنوعة الذائعة الصيت مواقع مثالية لإحياء سباقات الأمس، ومصدر سعادة للجمهور المشجّع لهذه السباقات اليوم والمتعطش للحنين إلى الماضي.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ساعات زنيت لتحدّيد سرعة السيارات القديمة ساعات زنيت لتحدّيد سرعة السيارات القديمة



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya