17 نوعاً من أسماك القرش مهدد بالانقراض
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

17 نوعاً من أسماك القرش مهدد بالانقراض

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - 17 نوعاً من أسماك القرش مهدد بالانقراض

أسماك القرش المهددة بالانقراض
القاهرة - المغرب اليوم

قال فريق من المتخصصين في الاتحاد الدولي لصون الطبيعة، إن هناك 17 نوعاً من أصل 58 من أسماك القرش مهدد بالانقراض، خاصة الحيوانات الأبطأ نمواً وغير المحمية من الصيد الجائر، وتشمل هذه الفئة أسماك القرش من نوع «ماكو قصيرة الزعانف»، والتي تصل سرعتها إلى 40 كيلومتر في الساعة.

وبحسب موقع «الديلي ميل» البريطاني، يقول الخبراء أن سمك «المانو» يعد من أكثر الأنواع التي يتم اصطيادها في أعالي البحار، ويقدم كوجبات شهية للصينيين في أكلات الطهي الآسيوية، مشيرين إلى أن الدول ستقدم اقتراح لإدراج تنظيم عملية الصيد وبالأخص سمك المانو والأنواع الأخرى المعرضة للانقراض.

كما تم تصنيف 11 نوع آخر كأسماك معرضة للانقراض، حيث يقوم الاتحاد الدولي لصون الطبيعة بمراجعة أكثر من 400 نوع من أسماك القرش، أما بالنسبة للحيوانات البرية فيركز العلماء على تقييم المستوى الجغرافي وحجم السكان في تقييم خطر انقراضها.

وقد تمكن العلماء في السنوات العشر الأخيرة من الاحتفاظ بمؤشر لصيد سمك القرش من خلال مصايد سمك التونة. ويبدو أن المجهود الأفضل الذي تقوم به تقوم منظمة إدارة مصايد الأسماك لمراقبة كميات صيد سمك التونة عمل على زيادة الحافز لدى الصيادين لصيد سمك القرش كدخل إضافي، وتوصلت النتائج أنه يجب وضع حدود لعملية صيد أنواع سمك القرش المختلفة لحمايتها من الانقراض.

يُذكر أنه ظلت أسماك القرش تطغى على محيطات العالم منذ حوالى 400 مليون سنة، وتلعب دوراً فعالاً فى حماية سلاسل الغذاء العالمية، لكن تلك الحيوانات المفترسة أثبتت انها معرضة للافتراس البشري فهى تنمو ببطئ و تنتج القليل من النسل، وأثبتت دراسة كانت قد صدرت عام 2013 أنه يتم عملية صيد 100 مليون سمك قرش لإرضاء السوق فى الاستفادة من زعانفها ولحومها وعمل زيت الكبد للمستحضرات الطبية مما يجعلها حالياً أكثر الأنواع عرضة للانقراض.

قد يهمك ايضا:

السلطات الهندية تعتقل كلبًا في الهند لانتهاكه قواعد الانتخابات

باحثون يكتشفون بالصدفة احتواء الجمبري على كوكايين

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

17 نوعاً من أسماك القرش مهدد بالانقراض 17 نوعاً من أسماك القرش مهدد بالانقراض



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 15:03 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد الجوز " عين الجمل " لا يعلمها إلا القليلون

GMT 12:28 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الفرسان يتطلعون للفوز بثاني جولات بطولة "هذاب"

GMT 06:07 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

سيت الأفضل لقضاء شهر عسل لتميزها بالمناظر الجذابة

GMT 03:45 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مديرة الأزياء جين ماكفارلاند تستعرض مجموعة كافالي

GMT 06:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تصنف المغرب أبرز مُصدّري اليهود منذ استقلال المملكة

GMT 00:00 2014 الجمعة ,12 كانون الأول / ديسمبر

" أوراق بوكافر السرية " جديد الكاتب ميمون أم العيد

GMT 23:10 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

رشيد غفلاوي سعيد بانضمامه إلى فريق الساحل النيجيري

GMT 23:08 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المهاجم فيصل عجب يثبت جدارته مع نادي التضامن

GMT 17:14 2016 الجمعة ,01 إبريل / نيسان

سر إغماض العيون أثناء تبادل القبل على الشفاه
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya