اكتشاف سبب صدور الاصوات من البراكين قبل ثورانها
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

اكتشاف سبب صدور الاصوات من البراكين قبل ثورانها

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - اكتشاف سبب صدور الاصوات من البراكين قبل ثورانها

آلاسكا ـ وكالات

صدر من بركان "ريداوت" في آلاسكا قبل ثورانه، اصوات غريبة عالية التردد. ويعود سبب ذلك الى حركة القشرة الارضية كما يحصل في الهزات الارضية الخفيفة.  وتقول اليسيا غوتفيك-ايليس من جامعة واشنطن، احدى المساهمات في البحث "إن تردد هذه الاصوات عال جدا ومن الصعوبة تفسيرها بالنظريات العامة المعروفة".  وتقول كسينيا ديميتريفا من جامعة ستينفورد الامريكية المشرفة على هذا البحث: " لقد درس العلماء المواد المتعلقة بثوران بركان "ريداوت" عام 2009 وتوصلوا الى اكتشاف بان الهزات الارضية الخفيفة تحدث عادة قبل ثورة البركان، ولقد تمكن العلماء بعد تحليل ثورة البركان من تسجيل الـ "زغردة" العالية التردد التي اطلقها، فقد ارتفع التردد من 1 هيرتز الى 30 هيرتز، بحيث اصبح بامكان الانسان سماعها.  وكان يعتقد سابقا، إن الاصوات التي تصدر من بعض البراكين قبل ثورانها، سببها حركة صهارة عبر قنوات ضيقة في القشرة الارضية.  ولكن مجموعة البحث الحالية استندت الى نتائج بحثها وخرجت باستنتاج مختلف يفيد بأن السبب في حدوث هذه الـ "الزغردة" يعود الى حركة الصهارة نحو السطح عبر قناة ضيقة مما يتسبب في توقف حركتها، وكلما تخترق الحاجز وتتقدم نحو الاعلى تحدث هزات ارضية خفيفة، تتسبب في حركة القشرة الارضية مصدرة اصواتا عالية التردد. وكان يفصل بين هذه الهزات الخفيفة زمن صغير جدا، تسبب في صدور هذه الاصوات.  وكانت اصوات مماثلة تصاحب ثورة بركان ارينال في كوستا ريكا وبركان سوفرير – هيلس في بحر الكاريبي.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اكتشاف سبب صدور الاصوات من البراكين قبل ثورانها اكتشاف سبب صدور الاصوات من البراكين قبل ثورانها



GMT 16:24 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

عواصف رعدية "تؤذي" تاج محل

GMT 15:39 2020 الأربعاء ,18 آذار/ مارس

سقوط البرد والثلوج على عدة مناطق بالأردن

GMT 20:48 2020 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

توقعات أحوال الطقس ليوم غد الخميس 13 فبراير

GMT 07:55 2020 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

توقعات أحوال الطقس اليوم الأربعاء في المغرب

GMT 06:38 2020 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

توقعات أحوال الطقس اليوم الثلاثاء في المغرب

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya