السويد تحقق مكاسب نظير استيراد القمامة وحرقها
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

السويد تحقق مكاسب نظير استيراد القمامة وحرقها

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - السويد تحقق مكاسب نظير استيراد القمامة وحرقها

القاهرة ـ وكالات

  تواجه السويد مشكلة غير معتادة وهي أنه ليس لديها ما يكفي من القمامة، في السويد تقليد عريق لإعادة تدوير القمامة وحرقها حتى أنها أصبحت الآن تملك الكثير من مواقد تحويل القمامة إلى طاقة ولم يعد لديها ما يكفي من القمامة لتلبية الطلب، وأصبحت السويد أكبر مستورد للقمامة في أوروبا وتستورد القمامة من دول أخرى أبرزها النرويج. ومع سعي الاتحاد الأوروبي للحد من إلقاء قمامة تزن 150 مليون طن سنويا في مكبات ضخمة فإن السويد ترى أن بإمكانها استيراد المزيد من النفايات من دول أخرى في الاتحاد الأوروبي، وقال فاين فيكفيست رئيس الاتحاد السويدي لإدارة النفايات "استيراد النفايات يبدو مستغربا لكن توريدها للسويد ليس مشكلة. إن إلقاء القمامة في مكبات النفايات في الخارج مشكلة ضخمة." وليست السويد هي الدولة الوحيدة في الاتحاد الاوروبي التي تستورد القمامة فألمانيا وبلجيكا وهولندا تفعل الشيء نفسه.والعديد من دول الاتحاد الأوروبي بحاجة لايجاد سبل للتخلص من مكبات النفايات في سبيل تطبيق قيود أكثر صرامة فرضها الاتحاد الأوروبي على التعامل مع النفايات في قانون عام 2008 . واستوردت السويد العام الماضي نحو 850 ألف طن من النفايات القابلة للحرق وتلقت أموالا نظير ذلك. وأحرقت السويد في المجمل 5.5 مليون طن.ولا تلقي السويد تقريبا بأي قمامة قابلة للحرق في مكبات حيث تحول نصفها إلى وقود يستخدم في التدفئة وتوليد الطاقة.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

السويد تحقق مكاسب نظير استيراد القمامة وحرقها السويد تحقق مكاسب نظير استيراد القمامة وحرقها



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 18:57 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الثور

GMT 14:07 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

الأبنوس

GMT 15:05 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

نيمار يبلغ سان جيرمان برغبته في الرحيل هذا الصيف

GMT 14:42 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

السالمية الكويتي يبدأ مشواره العربي بلقاء الشبيبة الجزائري

GMT 15:23 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سنوات يفصلها رقم

GMT 11:24 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك محمد السادس يرسل برقية تعزية إلى الرئيس الكاميروني

GMT 13:45 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

أول صالون تجميل يستقبل المحجبات في نيويورك

GMT 23:50 2019 الأحد ,02 حزيران / يونيو

باتريس كارتيرون يُراقِب العائدين من الإعارة

GMT 00:14 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

السعودية تنفذ حكم القتل تعزيرًا في حق صدام حسين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya