الموافقة علی تقلیص عدد اجهزة الطرد المرکزی هی تکهنات اعلامیة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

الموافقة علی تقلیص عدد اجهزة الطرد المرکزی هی تکهنات اعلامیة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الموافقة علی تقلیص عدد اجهزة الطرد المرکزی هی تکهنات اعلامیة

عباس عراقجی
فيينا_ارنا

اعتبر کبیر المفاوضین فی الفریق النووی الایرانی عباس عراقجی ان مانشرته بعض وسائل الاعلام بشان موافقة الوفد الایرانی علی القیود الجدیدة فی مفاوضات ˈفیینا 6 ˈمن بینها موضوع تقلیص عدد اجهزة الطرد المرکزی الناشطة اعتبر بانها تکهنات لبعض وسائل الاعلام سیئة السمعة بحیث تعمل فقط علی تعکیر صفو الاجواء الایجابیة فی المفاوضات.

وقال عراقجی فی مؤتمر صحفی له عقد لیل الخمیس وذلک فی رده علی سؤال لمراسل ارنا بشان الانباء التی نشرتها بعض وسائل الاعلام حول موافقة الوفد الایرانی علی تقلیص عدد اجهزة الطرد المرکزی قال:

حول عدد اجهزة الطرد المرکزی فانه یجب عدم الاهتمام بالتکهنات الاعلامیة.

واضاف: ان کافة الارقام التی تنشر بشان عدد اجهزة الطرد المرکزی

فانها نابعة من خیال بعض وسائل الاعلام الاجنبیة والاشخاص الذین

لهم نوایا خاصة حیث یهدفون الی تعکیر صفو اجواء المفاوضات النوویة وخلق القلق والتوتر داعیا الی عدم الاهتمام بذلک.

وفیما یتعلق بمفاوضات فیینا 6 قال: ان هذه الجولة من المفاوضات قد انطلقت یوم امس الاربعاء من خلال عقد اجتماعات متعددة علی الصعیدین الثنائی والمتعدد الاطراف حیث یمکننا القول من خلال مضی یومین فان المفاوضات تکون علی حد التقییم لمواقف الجانبین و القاء نظرة عامة علی ما توصلنا الیه حتی الیوم ، مشیرا الی جهود الجانبین لفهم الدقیق للمفاهیم والمواقف الاخر.

واضاف: اعتقد انه ستبدء صباح غد الجمعة ثانیة عملیة کتابة النص من قبل

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الموافقة علی تقلیص عدد اجهزة الطرد المرکزی هی تکهنات اعلامیة الموافقة علی تقلیص عدد اجهزة الطرد المرکزی هی تکهنات اعلامیة



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 11:08 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج الميزان

GMT 11:52 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

تنجح في عمل درسته جيداً وأخذ منك الكثير من الوقت

GMT 11:48 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

لا تتردّد في التعبير عن رأيك الصريح مهما يكن الثمن

GMT 01:15 2018 الثلاثاء ,24 إبريل / نيسان

عبير صبري تبدي سعادتها بنجاح أعمالها الأخيرة

GMT 02:30 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

أفضل الجزر البريطانية لالتقاط صور تظهر روعة الخريف

GMT 03:32 2017 الخميس ,02 آذار/ مارس

نهى الدهبي تكشف عن رحلات السفاري المميزة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya