موضة الستينات في ديكورات الستائر بألوان رصينة وخامات ثقيلة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

موضة الستينات في "ديكورات" الستائر بألوان رصينة وخامات ثقيلة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - موضة الستينات في

الستائر
الرباط - المغرب اليوم

هذا الموسم، ترجع الستائر عشرات السنين إلى الوراء، وتختلس من موضة الخمسينيات والستينيات لمسات الألق والتوهج. وبعد سنين طويلة، بدت فيها الستائر بألوان رصينة وخامات ثقيلة ومُصّنعة، ها هي تعود مرّة أخرى لتلبس خطوطًا مرحةً ونقوشًا بهيجةً وألوانًا مضئيةً.

في ما يأتي، خطوط من موضة الستائر الرائجة، أخيرًا:

| تمثّل الخامات المنقوشة اتجاه الموضة الأبرز هذا الموسم، ولا سيما نقوش الزهور والتزيينات الطريفة، ما ينعش الزاوية التي تحلّ فيها الستائر.

| نقع في السوق على ستائر بألون المجوهرات، الألوان التي تراوح بين الأحمر العميق والأزرق الناعم. وتمتاز الستائر المذكورة بطلّتها الأنيقة، وهي تتناغم مع أغلب ألوان الأثاث و"الإكسسوارات".

| تسمح الستائر نصف المعتمة ونصف الشفّافة، بمرور شيء من الضوء الطبيعي إلى زوايا البيت، وفي الوقت عينه هي تفصل أهل البيت عن العالم الخارجي. وليس ضروريًّا أن يكون لون هذا الستائر أبيض أو كريمي، كما هو معتاد، بل يمكن الإستعانة بالخامات الملوّنة أيضًا.

| يفضّل الإبتعاد عن الخامات المُصنّعة قدر الإمكان، والإقتراب بالمقابل من تلك الطبيعية التي توفّر لنا مناخًا صديقًا للبيئة، وتُبعد عنا أمراض الحساسية ومشكلات الجهاز التنفسي وتُمدنا بالضوء والهواء النقي. علمًا بأن موضة هذا الموسم تعتمد بشكلٍ رئيسٍ على الخامات القطنية والبامبو والحرير.

| تُسجّل العودة إلى موضة الستائر ذات الطبقتين، حيث تُرّكب الستارة الشفّافة، وتأتي فوقها طبقة الستارة المعتمة، ما يجعلنا نتحكّم في درجة الضوء الداخلة للغرفة.

| تروّج الألوان الميتاليكية، كالفضي والبرونزي والذهبي للستائر، مع الإشارة إلى أن الألوان المذكورة تجمع بين المعاصر والكلاسيكي، وتحتمل المزج بالألوان المحايدة كالفحمية والملحية، مع ضربات من الألوان المضيئة والبرّاقة.

جديد ساريات الستائر

لا تقوم ساريات الستائر بوظيفة حمل الستارة فوق النافذة وإتاحة المجال لتحريكها فحسب، بل إن لها وظيفة جماليّة لا يستهان بها. ومن أجل ذلك، يعمل المصمّمون على ابتكار أشكالٍ جديدةٍ وأنيقةٍ في كلّ موسم. فالسارية لا بد أن تتناغم مع الستارة وتنسجم معها، خصوصًا في محيطها ولونها. أمّا قطبي السارية (النهايتان)، فيحملان حكايةً أخرى، إذ لا نقع على ستارةٍ جميلةٍ، بدون قطبين جميلين.

ولعلّ الجديد في عالم الأقطاب هو الساريات الفولاذ والأقطاب ذات الأشكال الهندسية المتعددة والمزينة بالأصداف والزجاج الشفّاف والمفضض والحبال والـ"سيراميك".. وأيضًا قطع الكريستال اللمّاعة.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

موضة الستينات في ديكورات الستائر بألوان رصينة وخامات ثقيلة موضة الستينات في ديكورات الستائر بألوان رصينة وخامات ثقيلة



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya