وكيل لاعبين يثير سخط الجمهور العسكري ومطالبات بإبعاده عن الصفقات
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

بعد معرفة أنصار الفريق أنه يقف وراء اتفاق مع لاعب جديد

وكيل لاعبين يثير سخط الجمهور العسكري ومطالبات بإبعاده عن الصفقات

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - وكيل لاعبين يثير سخط الجمهور العسكري ومطالبات بإبعاده عن الصفقات

سخط الجمهور العسكري
الرباط - سعد ابراهيم

يطالب جمهور نادي الجيش الملكي لكرة القدم، بإبعاد وكيل لاعبين عن الصفقات التي يرغب الفريق في إبرامها في الميركاتو الصيفي المقبل، لجلب اللاعبين الذين يرغب امحمد فاخر، المدير الفني المرتقب للعساكر في الاعتماد عليهم الموسم المقبل، إذ تسبب انتشار خبر مفاده أن الوكيل، الذي طالب الجمهور بإبعاده منذ أعوام، هو من يقف وراء اتفاق مبدئي مع لاعب جديد، في موجة غضب عارمة في صفوف الانصار.

ويتسبب نظام غريب يفرضه مسؤول بالجيش الملكي لكرة القدم، على الصفقات خلال فترة الانتقالات في فشل العديد من المفاوضات مع لاعبين يطلبهم المدراء الفنيون المتعاقبين على الفريق في الأعوام الماضية، الأمر الذي جعل الكثير منهم يفكرون في الرحيل عن الجيش، في ظل عدم وفاء مجلس الإدارة  بالتزاماته في جلب العناصر القادرة على تكوين فريق للمنافسة على لقبي كأس العرش والدوري.

واستنادًا إلى معطيات جمعها "المغرب اليوم"، فإن  المكلفين بعملية انتداب اللاعبين يفرضون على اللاعبين الذين يرغبون في جلبهم التعاقد مع وكيل لاعبين معين حتى وإن كان اللاعب يرتبط بوكيل آخر، إذ يقترحون عليهم فك ارتباطه من وكيله والتعاقد مع الوكيل المذكور قبل ضمه رسميًا للفريق، إذ سبق لمجموعة من لاعبي الجيش أن مروا من هذه العملية واضطروا إلى تغيير وكيلهم بالوكيل "المعتمد" من طرف الإدارة حتى يتسنى لهم حمل القميص العسكري، في حين يرفض العديد من اللاعبين هذا "النظام" ويتشبثون بوكلائهم الأمر الذي ينهي المفاوضات ويفشل الصفقة، وهو ما يفسر  عدم التوقيع للعديد من اللاعبين الذين كانوا قريبين من الجيش، وينتقلون لأندية أخرى بمقابل مادي عادي بإمكان الجيش توفيره بسهولة.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وكيل لاعبين يثير سخط الجمهور العسكري ومطالبات بإبعاده عن الصفقات وكيل لاعبين يثير سخط الجمهور العسكري ومطالبات بإبعاده عن الصفقات



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 04:52 2017 الثلاثاء ,15 آب / أغسطس

الأميرة ديانا تطلق لقب "إبنتي" على فتاة هندية

GMT 05:31 2019 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

محمد حمدي يعلن عن خطأ شائع ترتكبه الأمهات

GMT 07:18 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

ديكورات لمنازل تركية تعكس الفخامة والروعة

GMT 08:48 2018 الإثنين ,04 حزيران / يونيو

لتضمني حياة سعيدة مستقبلاً امنحيه فرصة أخرى

GMT 16:49 2015 السبت ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

اعتقال الفنان الأميركي مايكل ويثرلي مخمورا

GMT 02:41 2017 الجمعة ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

"فالدوس فليمس" وجهتك المفضّلة لقضاء أجمل شهر عسل

GMT 21:02 2017 الجمعة ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

الشرطة تستدعي صاحب برنامج "ليالي ماريو" على "فيسبوك"

GMT 07:19 2019 الثلاثاء ,16 إبريل / نيسان

فقيه يقدم علي الانتحار شنقًا في إقليم سيدي قاسم

GMT 11:03 2019 الإثنين ,08 إبريل / نيسان

القبض على ثنائي شبيبة القبائل بسبب المخدرات

GMT 14:21 2019 الثلاثاء ,08 كانون الثاني / يناير

مديحة كامل

GMT 11:37 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

"شانيل" تبتكرُ قلادة لؤلؤية بطول 60 قدمًا

GMT 00:44 2018 السبت ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

عبير تصف طلة رانيا يوسف بـ"سمك لبن تمر هندي"

GMT 20:38 2018 الأحد ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

ملك المغرب محمد السادس يدشن محطة قطار جديدة في الرباط

GMT 06:39 2018 الجمعة ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

"بيكوربونات الصودا" حل طبيعي للتخفيف من كابوس الشعر الدهني

GMT 00:41 2018 الخميس ,25 تشرين الأول / أكتوبر

تعرَّفي على أفخم وأغلى مطاعم حول العالم
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya